سامح حسين يهدي فيلمه الجديد «استنساخ» لأهالي غزة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
تصدر الفنان سامح حسين، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أهدى أحدث أعماله السينمائية «استنساخ» لأهالي غزة عقب تصاعد الأحداث.
وكان سامح حسين، شارك عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» البوستر التشويقي لفيلم «استنساخ»، وعلق عليه قائلا: «اللهم إنا نستغيث بك أن تنصر أهل غزة.
ومن المفترض، أن ينطلق عرض فيلم «استنساخ» لـ سامح حسين في 9 إبريل الجاري، ليدخل منافسة قوية مع عدد كبير من الأعمال المشاركة بهذا الموسم.
أحداث فيلم استنساختدور أحداث الفيلم في إطار من التشويق والإثارة، إذ يلقي الضوء على قضايا الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع، حيث يتناول التحديات التي تواجه البشرية في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، ويجمع العمل بين الخيال العلمي والواقع، وهو من تأليف وإخراج عبد الرحمن محمد.
ويشار أن فيلم ساندوتش عيال هو آخر أعمال سامح حسين، وشاركه البطولة عدد من الفنانين أبرزهم: نور قدري، إسماعيل فرغلي، إيمان السيد، إبرام سمير، يوسف صلا، وهو من تأليف طارق رمضان، وإخراج هاني حمدي.
أحداث فيلم ساندوتش عيالدارت أحداث فيلم ساندوتش عيال في إطار تشويقي، يناقش نسب الطلاق المرتفعة في مصر وتأثيرها السلبي على الأطفال، وذلك من خلال قصة محامي على خلاف مع زوجته وهو ما لفت نظره للموضوع، فيقرر أن يطالب بحقوق الأطفال الذين وقع عليهم الضرر نتيجة الخلافات، وحالات الطلاق أو الخلع بين والديهما في مزيج من الكوميديا.
اقرأ أيضاًبين الواقع والخيال.. موعد طرح أحدث أعمال سامح حسين «استنساخ»
«السلام نكتة بايخة من ولاد العم».. سامح حسين يرد على مقترح تهجير الفلسطينيين |فيديو
سامح حسين يقتحم ستديو «الستات مايعرفوش يكدبوا» ويعلن انضمامه لشبكة CBC
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غزة سامح حسين أهالي غزة أحداث فيلم استنساخ فيلم استنساخ فيلم استنساخ سامح حسين سامح حسين فيلم استنساخ أعمال سامح حسين موعد عرض استنساخ استنساخ سامح حسين سامح حسین
إقرأ أيضاً:
بعد وقف إطلاق النار| انطلاق قافلة مساعدات إنسانية يوم الخميس من مؤسسة أبو العينين الخيرية لأهالي غزة | صور
يستعد متطوعو مؤسسة أبو العينين للعمل الثقافي والاجتماعي، لإطلاق قافلة مساعدات إنسانية، تحمل آلاف الكراتين الغذائية والمواد الضرورية إلى غزة، يوم الخميس المقبل، ضمن قوافل التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، في أول تحرك إنساني بعد وقف إطلاق النار، وبدء عودة الأهالي إلى منازلهم.
وأكد المتطوعون، أنهم شاركوا في أكثر من 10 قوافل سابقة، قضوا خلالها أسابيع على معبر رفح، يحرسون الشاحنات، في ظل تعرض أشقاءنا الفلسطينيين للقصف، معتبرين أن كل قافلة كانت «رسالة حياة» أكثر من كونها مجرد مساعدات.
وأكدوا: نُجهّز القافلة الجديدة وداخلنا شعور غير مسبوق… ربما تكون فرحتنا بعودة الناس إلى ديارهم مثل فرحتهم، وربما أكبر، لأننا نرى أن التعب في القوافل السابقة كان طريقًا لهذه اللحظة».
وأضافوا أن هذه القافلة لا تشبه ما سبق، لأنها- كما وصفوها- «قافلة سلام تولد من بين ركام الحرب»، مؤكدين أن دخولها إلى غزة سيكون بالنسبة لهم بمثابة يوم عيد.