آلاف المتظاهرين أمام البيت الأبيض رفضا لحرب الإبادة واعتقال المتضامنين مع فلسطين / فيديو
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
#سواليف
شارك آلاف #النشطاء #الأمريكيين وأبناء #الجاليات_الفلسطينية والعربية والإسلامية من معظم الولايات، في #تظاهرة أمام #البيت_الأبيض في العاصمة الأمريكية #واشنطن، رفضا للحرب الإجرامية التي يشنها #الاحتلال_الإسرائيلي على الفلسطينيين بغزة واعتقال المتضامنين مع القضية الفلسطينية.
"أسبوع الغضب".. مظاهرات حاشدة أمام البيت الأبيض دعمًا لفلسطين وللمطالبة بوقف الحـ.
وأفاد نشطاء أمريكيون في تصريحات إعلامية بأن التظاهرة تأتي من أجل الضغط على إدارة الرئيس دونالد #ترامب للجم الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة المستمرة في إجرامها.
مقالات ذات صلة وول ستريت جورنال ..في جنوب سوريا هناك سيد جديد يأمر ويتنمّر ويسرق الأراضي 2025/04/06وعبر النشطاء خلال التظاهرة، التي تعتبر من الأضخم منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عن رفضهم لاعتقال وملاحقة الطلبة الذين يدعمون الحقوق الفلسطينية في الجامعات الأميركية.
وطالبوا بضرورة إنهاء الدعم الأمريكي العسكري، والمادي للاحتلال، الذي يساهم في مواصلة #الإبادة_الجماعية في #غزة.
وكصورة تعبيرية عن الجرائم التي ارتكبت في القطاع، وضع النشطاء (أحذية أطفال) في الشوارع المؤدية إلى البيت الأبيض تمثل جزءا من قصص آلاف #الأطفال الذين استشهدوا في غزة، خلال هذا العدوان، ورفعوا لافتة ضخمة تحمل أسماء الشهداء.
وشهدت مدن أمريكية أخرى مسيرات مناهضة للحرب والعدوان الإسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، ضمن فعاليات “يوم التحرك العالمي” للمطالبة بإنهاء الحرب بشكل فوري.
وبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النشطاء الأمريكيين الجاليات الفلسطينية تظاهرة البيت الأبيض واشنطن الاحتلال الإسرائيلي غزة ترامب الإبادة الجماعية غزة الأطفال البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
آي صاغة : الذهب يتراجع محليًا وعالميًا وسط ترقب لقرارات البيت الأبيض
شهدت أسعار الذهب في الأسواق المحلية والعالمية تراجعًا ملحوظًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، في ظل حالة ترقب واسعة لخطوة مرتقبة من البيت الأبيض بشأن الرسوم الجمركية المحتملة على سبائك الذهب، إلى جانب تركيز المستثمرين على بيانات التضخم الأمريكية المنتظر صدورها هذا الأسبوع، والتي قد تحدد مسار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بحسب منصة «آي صاغة».
وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات على الانترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 40 جنيهًا، مقارنة بختام تعاملات الأسبوع مساء السبت الماضي، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4580 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بنحو 42 دولارًا، لتسجل 3355 دولارًا.
أضاف، أن سعر جرام الذهب عيار 24 بلغ 5234 جنيهًا، وعيار 18 سجل 3926 جنيهًا، وعيار 14 وصل إلى 3054 جنيهًا، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 36640 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب قد ارتفعت بنسبة 0.4%، وبنحو 20 جنيهًا لعيار 21 خلال الأسبوع الماضي، ليرتفع من 4600 إلى 4620 جنيهًا للجرام، في المقابل، حققت الأوقية بالسوق العالمية مكاسب بنحو 1% لتصعد من 3363 إلى 3397 دولارًا.
وأوضح المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، أن تراجع الأسعار جاء على خلفية ضغوط بيع في السوق، مع تحول الأنظار إلى بيانات التضخم الأمريكي لشهر يوليو، والمتوقع أن تُظهر ارتفاعًا في المؤشر الأساسي بنسبة 0.3% على أساس شهري، مما يرفع المعدل السنوي إلى 3%، متجاوزًا مستهدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.
وأضاف أن الأسواق تترقب أيضًا الأمر التنفيذي الذي وعد البيت الأبيض بإصداره لتوضيح موقفه من الرسوم الجمركية على سبائك الذهب.
ويرى محللون أن البيانات المنتظرة لمؤشر أسعار المستهلك ستُظهر ما إذا كانت الضغوط التضخمية الناتجة عن الرسوم الجمركية مؤقتة أم ممتدة، خاصة بعد أن أظهر تقرير يونيو ارتفاعًا في أسعار العديد من السلع المستوردة.
ويتوقع الاقتصاديون نمو المؤشر الرئيسي بنسبة 2.8% سنويًا، مقابل 3.0% للمؤشر الأساسي الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة.
وقد تؤدي أي مفاجآت تضخمية إلى إعادة تسعير رهانات المستثمرين على خفض الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل، رغم أن تقرير الوظائف الأمريكي الأخير، الذي جاء أضعف من التوقعات، دفع الأسواق لتسعير احتمالية تقارب 90% لخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، مع ترجيح خفض إضافي قبل نهاية العام.
في حين أثّرت تصريحات ميشيل بومان، محافظة الاحتياطي الفيدرالي، وألبرتو موساليم، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، والتي أشارت إلى انفتاحهما على تخفيف السياسة النقدية، على الدولار ودعمت المعادن الثمينة.
وفي سياق متصل، نقلت رويترز عن مصدر مطلع أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يبحث عن خليفة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وسط تكهنات بأسماء من بينها مستشارون مخضرمون ورؤساء سابقون لفروع البنك المركزي، في ظل استمرار الضغوط السياسية من الرئيس دونالد ترامب لدفع المجلس نحو خفض الفائدة.
كما تتجه الأنظار إلى القمة المرتقبة بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة، حيث من المقرر بحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا، في وقت يُتوقع فيه تمديد الموعد النهائي لفرض رسوم جمركية جديدة على الصين، والذي كان مقررًا الثلاثاء.
وبحسب أداة CME FedWatch، تبلغ احتمالات خفض الفائدة الأمريكية إلى نطاق يتراوح بين 4.00% و4.25% حوالي 88%.
وعلى الرغم من أن الذهب يحافظ عادة على جاذبيته في بيئات التضخم المرتفع، إلا أن استمرار السياسة النقدية التقييدية للفيدرالي قد يضغط على أدائه في المدى المتوسط.