مباحث التموين تضبط أكثر من 12 طن دقيق مدعم في 24 ساعة
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
واصل قطاع الأمن العام والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة بالتنسيق مع مديريات الأمن، حملاتها التموينية المكبرة لضبط الجرائم التموينية، وضبط الأسواق والتصدى الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم لتحقيق أرباح غير مشروعة.
أسفرت الجهود عن ضبط عدد من القضايا في مجال المخابز السياحية الحرة والمدعمة خلال 24 ساعة ضُبط خلالها ما يزيد عن 12 طن دقيق أبيض، بلدي مدعم، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
جاء ذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لحماية جمهور المستهلكين وإحكام الرقابة على الأسواق والتصدي لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز والبيع بأزيد من السعر المقرر وعدم الإعلان عن الأسعار.
اقرأ أيضاًضبط أكثر من مليون قطعة ألعاب نارية بحوزة عامل بالفيوم
تصادم السيارات على الطريق الإقليمي.. مصرع 5 أشخاص بحادث مروع بالمنوفية (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية التموين حملات تموينية مباحث التموين
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 شهيد وجريح بقصف صهيوني على غزة خلال 24 ساعة الماضية
غزة|يمانيون
في اليوم الـ41 من بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واصل “جيش” العدو الصهيوني خرق الاتفاق بعد يوم دام، في ظل تعثر الانتقال للمرحلة الثانية حتى اللحظة.
وأفادت مصادر بمستشفيات غزة باستشهاد 29 فلسطينيا وإصابة أكثر من 77 آخرين، الأربعاء، جراء قصف صهيوني استهدف مناطق في مدينة غزة وخانيونس.
وتزامنا مع ذلك، ارتكب “جيش” العدو الصهيوني، فجر اليوم الخميس، 8 انتهاكات جديدة، أسفرت عن استشهاد 3 مدنيين وإصابة 15 آخرين، بحسب جهاز الدفاع المدني.
وانتشلت طواقم الدفاع المدني الشهداء والإصابات من عائلتي “أبو سبت” و”سهمود”، إثر قصف منزل سكني في بني سهيلا شرقي خانيونس.
وشهد قطاع غزة تصعيدا عسكريا متواصلا، حيث شن طيران العدو الصهيوني سلسلة غارات جوية على مناطق مختلفة في مدينة رفح جنوبي القطاع، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف من آليات “جيش” العدو شرقي خانيونس.
كما سجلت تحليقات مكثفة للطيران الحربي في أجواء جنوب القطاع، وسط مخاوف من اتساع رقعة الاستهداف.
وتصاعدت أعمدة الدخان في محيط مدرسة بدر شرق حي الشجاعية بمدينة غزة، جراء تفجير الجيش لروبوت مفخخ شديد الانفجار في المنطقة.
وفي الهجمات البرية، أقدم “جيش” العدو الصهيوني على نسف منازل سكنية شرق مدينة غزة، مستمرا في عمليات التدمير والقصف التي تستهدف الأحياء المدنية.
وخلفت الإبادة الصهيونية في غزة، التي استمرت عامين وانتهت باتفاق وقف إطلاق نار دخل حيّز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، أكثر من 69 ألف شهيد فلسطيني وما يزيد على 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار.