بالصور.. نويرة تتألق بألحان الموسيقار محمد فوزى على المسرح الكبير
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام بالموسيقار الراحل محمد فوزى الذى يعد أحد أبرز علامات الإبداع المصرى والعربى .
فعلى المسرح الكبير وأمام حشد جماهيرى من محبى الطرب الأصيل تألقت فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر فى تقديم كوكبة من مؤلفات الموسيقار الراحل وأجاد أداءها كل من وليد حيدر ،أميرة أحمد ، نهاد فتحى ، أجفان طه ،مصطفى النجدى وإسلام رفعت كان منها هنا القاهرة ، كل دقة فى قلبى ، عمرى ما دوقت الحب ، حبيبى وعنيا ، ليا عشم ، إستعراض الزهور ، أنا قلبى خالى ، يا أعز من عينى ، دارى العيون ، مال القمر ، الشوق ، ساكن فى حى السيدة ، يا شاغلنى وأنا شاغلاك ، منايا فى قربك ، أنت مين أنت ، يا جارحة القلب بعيونك ، تعب الهوى قلبى ، يا عينى على قلبى ، دويتو فرحانة وخايفة ، وموسيقى فتافيت السكر التى عزفتها الفرقة فى بداية الحفل .
جاء الحفل فى إطار خطط دار الأوبرا المصرية لتخليد رموز الكلمة والنغم وإعادة إحياء تراث الموسيقى العربية وتقديمه بصورة متطورة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور علاء عبد السلام الراحل محمد فوزي الطرب الأصيل الأوبرا المصرية أحمد عامر دار الأوبرا المصرية عبد الحليم نويرة فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية
إقرأ أيضاً:
شيرين: سمير غانم صاحب فضل كبير على فى المسرح
كشفت الفنانة شيرين عن مدى تأثير تعاونها مع الفنان سمير غانم فى بدايتها الفنية وتحديدا فى مسرحية “المتزوجون” التى حققت نجاحا كبيرا.
وقالت شيرين، إن الفنان الراحل سمير غانم هو صاحب الفضل في «صناعة» اسمها في المسرح، مشيرة إلى توجهها إلى التمثيل من خلال المعهد العالي الباليه.
وأوضحت شيرين خلال مقابلة مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم» عبر فضائية «ON E» عن معانتها في طفولتها من «الواسطة» في التليفزيون، قائلة: «كنت أذهب لأقف على باب استوديو 5 للمشاركة في برنامج الأطفال الخاص بماما سميحة، وفي كل مرة كان يتم تجاهلي، وأرجع أبكي في البيت».
وأشارت شيرين أنها اكتشفت أن جميع الأطفال الذين يقع الاختيار عليهم هم من أقارب العاملين في المبنى، معقبة: «كنت أتمنى أن ينظروا لي في التلفزيون وأن المخرج الراحل حسين كمال كان قد شاهدها في أحد عروض الباليه «عيون بهية»، وكان ينوي إسناد دور لها، وطلب منها حفظ النص وكتابته «مثل الواجب المدرسي»؛ لكن المشروع لم يكتمل.
وأضافت شيرين أن الفرصة الحقيقية سنحت لها بالصدفة عندما دخل وفد لا تعرفه إلى قاعة تدريب الباليه في المعهد، وشاهدوها ضمن المتدربات؛ ليتم استدعاؤها لاحقا من قبل عميدة المعهد، التي أبلغتها باختيارها للتمثيل وأنها كانت أصغر عضوة بفرقة باليه القاهرة؛ بسبب اجتهادها وتفوقها الدراسي، لافتة إلى تقاضيها مكافأة شهرية قدرها 9 جنيهات، بالإضافة إلى سفرها وهي صغيرة مع الفرقة إلى يوغوسلافيا وبلغاريا واليابان.