بن غفير: هناك جهات في الشاباك تحاول تصفيته سياسيا لتغيير الحكومة المنتخبة
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
البوابة - أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمس الثلاثاء المسجد الإبراهيمي أمام المصلين المسلمين بمناسبة عيد الفصح اليهودي، حيث فتحته أمام المستوطنين ليومين.
كما أقدم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على احتقام الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، وسط إجراءات أمنية مشددة وحراسة كبيرة رافقت موكبه.
وألقى الوزير الإسرائيلي المتطرف كلمة في جموع المستوطنين المقتحمين للحرم الإبراهيمي، وأدى رقصات تلمودية في باحات الحرم.
وقال بن غفير في كلمته إن إسرائيل تمر بأيام ليست سهلة، وإن هناك جهات في الشاباك تحاول تصفيته سياسيا لتغيير الحكومة المنتخبة.
كما صرح على أن هناك جهات داخل جهاز الشاباك تعمل على اغتياله سياسيا في لتغيير الحكومة المنتخبة.
المصدر: وكالات
كلمات دالة:وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير،إسرائيلالحرم الإبراهيميبن غفير
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إسرائيل الحرم الإبراهيمي بن غفير هناک جهات بن غفیر
إقرأ أيضاً:
إيران تحاول اختراق كاميرات المراقبة في إسرائيل .. تفاصيل
صراحة نيوز- حذّر مسؤول إسرائيلي من محاولات إيران لاختراق كاميرات المراقبة في إسرائيل لجمع معلومات حول نتائج هجماتها الصاروخية.
وقال ريفائيل فرانكو، النائب السابق لمدير عام الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الإسرائيلية، خلال مقابلة مع الإذاعة العامة، إن الإيرانيين حاولوا في الأيام الأخيرة الوصول إلى كاميرات المراقبة بهدف تحديد أماكن الضربات وتحسين دقة صواريخهم. وأضاف فرانكو، الذي يدير شركة أمن سيبراني حالياً، أن هذه المحاولات تتكرر باستمرار منذ اندلاع الحرب.
يأتي ذلك وسط حرب إلكترونية متصاعدة بين طهران وتل أبيب، حيث أعلنت مجموعة قرصنة مؤيدة لإسرائيل مسؤوليتها عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة للعملات المشفرة في إيران.
وفي المقابل، فرضت السلطات الإيرانية قيوداً مشددة على الإنترنت، معتبرة أن إسرائيل تستغل شبكات الاتصالات لتحقيق اختراقات عسكرية، حسب تصريحات وزارة الاتصالات الإيرانية.
وتشير التقارير إلى أن الهجمات السيبرانية الإسرائيلية استهدفت البنية التحتية الإعلامية والمالية الإيرانية، في محاولة لتعطيل تدفق المعلومات وزعزعة الاستقرار النفسي داخل المجتمع الإيراني، ما دفع طهران إلى تشديد الرقابة على الإنترنت كإجراء دفاعي لمنع تسرب المعلومات ومواجهة التهديدات السيبرانية.