ينتظر أن تعرف أثمنة اللّوازم المدرسية هذه السنة انخفاضا مقارنة مع الموسم الدراسي المُنصرم، مع توَفر السّلعة، حيث سيكون العرض أكثر من الطلب.
وحسب ما قاله الحسن المعتصم، رئيس رابطة الكتبيين بالمغرب، فإن اللوازم المدرسية ستكون متوفرة بأثمنة في المتناول، بل ستعرف انخفاضا مقارنة بالسنة الماضية بنسبة 10 إلى 15 في المائة.


وأوضح المعتصم، في لقاء مصور لـ “اليوم 24″، أنه، ليس هناك أي مشكل هذه السنة بخصوص السلعة، فهي متوفرة، مشيرا إلى أن الكتاب المدرسي بدوره متوفر وليس هناك نقص في هذا الجَانب.
واستدرك بالقول: “ليس لدينا أي مشكل هذه السنة فيما يخص الكتب المدرسية، فهي متوفرة بنسبة تصل لـ 98 في المائة”.
وأضاف، أنه، وباستثناء عنوانين أو ثلاثة لا تتواجد حاليا بالأسواق، فإن ذلك لا يُشكل أي مشكل، إذ سيتم توفير هذه العناوين لاحقا.

كلمات دلالية الدخول المدرسي الكتب المدرسية اللوازم المدرسية المكتبة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الدخول المدرسي الكتب المدرسية المكتبة

إقرأ أيضاً:

وزارة الصحة تطلق حملة إعلامية ورقمية احتفاء باليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم

تطلق وزارة الصحة والحماية الاجتماعية حملة إعلامية ورقمية، من 17 ماي إلى 17 يونيو المقبل، وذلك بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم، الذي تخلده الوزارة اليوم السبت تحت شعار « قيسوا ضغطكم الدموي بدقة، وراقبوه، لتعيشوا عمرا أطول ».

وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أنه سيتم خلال هذه الحملة الإعلامية والرقمية تهييئ مجموعة من الدعامات التواصلية التحسيسية، بالإضافة إلى إجراءات تهم التحسيس والتوعية والكشف عن المرض، وتعزيز قدرات العاملين في مجال الصحة على مستوى مؤسسات الرعاية الصحية بمشاركة جميع المتدخلين والشركاء.

وأضاف المصدر ذاته أن الاحتفاء بهذا اليوم يهدف إلى تحسيس المواطنات والمواطنين بأهمية الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وكيفية الكشف عنه وعلاجه، بالإضافة إلى الوقاية من مضاعفاته التي قد تؤثر على القلب، الكلي، الأوعية الدموية والعيون، مضيفا أن تخليد هذا اليوم يشكل أيضا فرصة لتعزيز قدرات مهنيي الصحة في مجال تشخيص ارتفاع ضغط الدم وعلاجه.

تجدر الإشارة إلى أن ارتفاع ضغط الدم يعتبر مشكلة من مشاكل الصحة العامة عالميا، إذ يعاني منه ما يقرب من 1.28 مليار شخص بالغ في جميع أنحاء العالم، و46 في المائة منهم لا يدركون أنهم مصابون به، و21 في المائة فقط يتمكنون من التحكم في ضغطهم الدموي.

ويجعل هذا الوضع ارتفاع ضغط الدم أحد الأسباب الرئيسية للوفاة المبكرة في جميع أنحاء العالم، مما يستدعي الحاجة الملحة إلى تعزيز الجهود لتحسين تشخيصه وعلاجه والسيطرة عليه.

وأبرز البلاغ أنه في المغرب، ووفقا لنتائج المسح الوطني لعوامل الاختطار المشتركة للأمراض غير السارية الذي أجرته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية سنة 2018 لدى فئة السكان الذين تتراوح أعمارهم 18 سنة فما فوق، فإن 29.3 في المائة مصابون بارتفاع ضغط الدم الذي يمثل عامل الاختطار الرئيسي لأمراض القلب والشرايين.

كما أظهرت هذه النتائج، وفقا للمصدر ذاته، أن نسبة انتشار ارتفاع ضغط الدم تزداد بشكل ملحوظ مع تقدم العمر لتصل إلى 69.3 في المائة لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة، فيما لم يقم أزيد من ثلث الساكنة المشاركة في هذا المسح بقياس ضغط الدم مطلقا، خاصة لدى فئة الرجال وفي المناطق القروية بنسبة 52 في المائة و43.5 في المائة على التوالي.

ولمواجهة هذه المشكلة الصحية العامة، بلورت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية منذ سنة 1996، برنامجا وطنيا للوقاية والتكفل بارتفاع ضغط الدم، حيث يخصص لهذا البرنامج بصفة سنوية ميزانية مهمة لاقتناء الأدوية والتجهيزات اللازمة لتشخيص المرض وتتبع المرضى بمؤسسات الرعاية الصحية الأولية (أجهزة قياس ضغط الدم وتخطيط القلب).

وأشار البلاغ إلى أنه بفضل الجهود المبذولة بلغ عدد حالات ارتفاع ضغط الدم التي تم التكفل بها وتتبعها على مستوى مؤسسات الرعاية الصحية الأولية أزيد من مليون و200 ألف، سنة 2024.

مقالات مشابهة

  • رئيس الاتحاد السكندري يطالب بتجديد الثقة في مجلس رابطة الأندية المحترفة
  • إستعداداً للمونديال…قطارات التيجيفي بالمغرب تحذف الفرنسية وتعتمد اللغة الإنجليزية
  • صادرات العراق النفطية إلى أمريكا تسجّل انخفاضاً ملحوظاً خلال أسبوع
  • رئيس مجلس الجنوب: طالما هناك عدو اسرائيلي على حدودنا فنحن معرضون لغدره
  • وزارة الصحة تطلق حملة إعلامية ورقمية احتفاء باليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم
  • بسبب تراجع أسعاره... الذهب يتكبد أكبر خسارة أسبوعية له منذ 6 أشهر
  • اختتام ملتقى الاستثمار في التعليم المدرسي الخاص بالداخلية
  • رئيس رابطة محترفات التنس يحدد موعد تقاعده
  • اختتام الدورة الـ 12 من مهرجان الشارقة للمسرح المدرسي
  • ترامب: حققنا انخفاضا في حالات الهجرة غير الشرعية بنسبة 99.9%