عبر "مسام".. "الملك سلمان للإغاثة" ينتزع 1.050 لغمًا في اليمن
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
تمكن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثالث من شهر أبريل 2025، من انتزاع 1.050 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 3 ألغام مضادة للأفراد، و24 لغمًا مضادا للدبابات، و1.020 ذخيرة غير منفجرة، و3 عبوات ناسفة.
ونزع فريق "مسام" في محافظة عدن 914 ذخيرة غير منفجرة، وفي مديرية قعطبة بمحافظة الضالع نزع لغمًا واحدًا مضادًا للأفراد وذخيرتين غير منفجرتين.
أخبار متعلقة "الملك سلمان للإغاثة" بالأردن.. 40 عملية زراعة قوقعة لأطفال فلسطينيينمشروع "مسام" ينتزع 955 لغمًا في اليمن خلال أسبوعخلال أسبوع.. مشروع "مسام" ينتزع 543 لغمًا في اليمنوفي مديرية الوهط بمحافظة لحج، جرى نزع 6 ذخائر غير منفجرة، وفي مديرية مأرب بمحافظة مأرب، استطاع الفريق نزع 16 لغمًا مضادا للدبابات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام - واس
وفي مديرية بيحان بمحافظة شبوة، نزع الفريق ذخيرتين غير منفجرتين، وفي محافظة تعز نزع 3 ألغام مضادة للدبابات، و72 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات، و12 ذخيرة غير منفجرة في مديرية ذباب، وذخيرتين غير منفجرتين بمديرية المظفر.2.548 لغمًاوبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر أبريل حتى الآن إلى 2.548 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 488 ألفًا و656 لغمًا، بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عدن مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة في اليمن مسام مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام اليمن ذخیرة غیر منفجرة ألغام مضادة ا للدبابات فی مدیریة لغم ا فی
إقرأ أيضاً:
لقطات فريدة ترصد تفاعلات الحياة البرية في محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية
أظهرت لقطات فريدة رصدتها كاميرا مراقبة في منطقة الطبيق مشاهد نادرة تُظهر تنوع الحياة البرية وتفاعلها داخل محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية.
والتقطت الكاميرا مرور اثنين من غزلان الريم (أنثى وصغيرها) في محيط العش، في مشهد يعكس أهمية المنطقة كمأوى آمن لأنواع متعددة من الكائنات البرية.
ووثقت اللقطات استخدام أحد النسور الأسمر لشجرة طلح التي تحتوي على العش كموقع للمبيت الليلي، بالقرب من فرخ النسر الآذون وأبويه، ما يعكس سلوك التعايش بين الأنواع داخل النظام البيئي الفريد في الطبيق.
وتمثل هذه المشاهد توثيقا للأثر الإيجابي لحماية المواطن الطبيعية وتوثيق كاميرات المراقبة داخل محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، وتُسهم في تعزيز المعرفة العلمية حول سلوكيات الطيور الجارحة وتفاعلها مع البيئة المحيطة.
ويؤكد هذا الجهد العلمي التزام المحمية بدورها في حماية الطيور المهاجرة وتعزيز منظومة المراقبة البيئية، بما ينسجم مع الإستراتيجيات الوطنية والدولية للحفاظ على التنوع الحيوي، ويسهم في تعزيز مكانة المملكة على خارطة الجهود العالمية لحماية الطيور وموائلها.
????
في بيئة غنية بالتنوع الأحيائي داخل #محمية_الملك_سلمان_بن_عبدالعزيز_الملكية، يشكل المشهد تعشيش زوج من نسور الآذون مع فرخهم فوق الشجرة، وتتجول غزال الريم من حولهم وهي ترضع صغيرها ويراقبهم في الطرف الاخر النسر الأسمر.. ????????
مشهد يُجسّد أثر الحماية وجهود تهيئة موائل آمنة للحياة… pic.twitter.com/PEY66XSnHu