بالتزكية.. فوز 22 لاعبا في انتخابات لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية المصرية
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أسفرت انتخابات لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية المصرية التي أقيمت اليوم الخميس في مقر مبنى الاتحادات الرياضية عن فوز جميع اللاعبين المرشحين البالغ عددهم 22 لاعب ولاعبة بالتزكية.
وأقيمت انتخابات لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية المصرية في خطوة تاريخية تقام لأول مرة منذ تأسيس اللجنة، وذلك تنفيذًا للوائح اللجنة الأولمبية الدولية.
وجاءت قائمة اللاعبين الفائزين بالتزكية وهم أحمد أسامة الجندي لاعب الخماسي الحديث، السباحة فريدة عثمان، زياد السيسي لاعب السلاح، محمد علاء السيد لاعب كرة اليد، أنس أسامة لاعب كرة السلة، رمضان درويش لاعب الجودو، عبد اللطيف منيع لاعب المصارعة، هادية حسني الريشة الطائرة، علي علاء لاعب التجديف، محمد صفوت لاعب التنس الأرضي، فريال أشرف لاعبة الكاراتيه، عزمي محيلبة لاعب الرماية، مصطفى عمرو لاعب ألعاب القوى، ابتسام زايد لاعبة الدراجات، عمر عصر لاعب تنس الطاولة، أحمد سعد لاعب رفع الاثقال، نوران جوهر لاعب الاسكواش، عمر العربي لاعب الجمباز، دعاء الغباشي لاعبة الكرة الطائرة، فريده الجزار لاعبة الرجبي، صوفيا عوني لاعبة التزحلق على الجليد، عبد الرحمن عرابي لاعب الملاكمة.
ومن المقرر أن يتم اختيار 5 أعضاء من الـ 22 لاعبا الفائزين في منصب الرئيس و2 نواب و2 أعضاء وذلك في أول اجتماع مجلس إدارة للجنة اللاعبين.
وشهدت الانتخابات حضور المهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، والمهندس شريف العريان، أمين عام اللجنة، إلى جانب النائبة آية مدني، عضو اللجنة الأولمبية المصرية والدولية.
وكان مجلس إدارة اللجنة، برئاسة المهندس ياسر إدريس، قد قرر إقامة الانتخابات كخطوة جديدة نحو تمكين الرياضيين من المشاركة في صنع القرار الرياضي، حيث ترشح لها 22 لاعبًا ولاعبة، بواقع 14 لاعبًا و8 لاعبات، ممثلين عن 22 اتحادًا رياضيًا.
وحضر من اللاعبين في عملية التصويت 74 لاعبا من أصل 372 لاعبا يحق لهم التصويت في هذه الانتخابات من اللاعبين الذين شاركوا في الدورات الأولمبية الثلاث الأخيرة، ريو دي جانيرو 2016، طوكيو 2020، وباريس 2024، وهي نفس الشروط التي تم تحديدها للترشح إلى عضوية اللجنة.
كما اشترطت اللجنة الأولمبية على المرشحين ألا يكونوا قد تعرضوا لعقوبات بسبب مخالفات تتعلق بالمنشطات، وألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية المصرية اللجنة الأولمبية لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية المصرية لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية اللجنة الأولمبیة المصریة لاعب ا
إقرأ أيضاً:
معتز محمود: الحرية المصرى يخوض الانتخابات البرلمانية بخطة طموحة
قال النائب معتز محمد محمود، نائب رئيس حزب الحرية ووكيل لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن المرحلة المقبلة تتطلب نقلة نوعية فى أداء الحياة السياسية والحزبية، تبدأ من اختيار مرشحين يتحلون بالكفاءة والسمعة الطيبة، ويمتلكون القدرة على التشريع و تمثيل مصر فى الداخل والخارج.
وأضاف النائب معتز محمود في تصريحات صحفية، أن كل حزب مسئول عليه أن يدفع بمرشحين لديهم وعى عميق بالتشريع والاقتصاد، ويفهمون طبيعة الأمن القومي المصرى، ويملكون أدوات السياسة الرصينة التي توازن بين دعم الدولة والنقد البناء للحكومة.
وأكد نائب رئيس الحزب أن حزب الحرية المصرى يخوض الانتخابات القادمة بخطة طموحة تستهدف المنافسة القوية على المقاعد الفردية وعددها 284 مقعدا على مستوى الجمهورية، موضحا أن الحزب يستعد للدفع بنحو 100 مرشح تم اختيارهم بعناية ليكونوا على قدر المسئولية والتحديات.
وشدد على أن حزب الحرية المصرى عازم على أن يكون رقما فاعلا فى الانتخابات القادمة ونراهن على أن نكون الحصان الأسود فى المشهد السياسى، بما نملكه من مرشحين على مستوى عالى من الكفاءة، وبفضل الحضور المتنامى للحزب في الشارع المصرى.
وتابع: هدفنا التأثير الحقيقى تحت قبة البرلمان وفى الشارع السياسى، فرغم الحزب لديه 8 نواب فى مجلسى الشيوخ والنواب ، إلا أنه يتولى رئاسة لجنة الإسكان ويشغل موقع وكيل لجنة الصناعة، وهذا يعكس حجم تأثير الحزب.
وأشار معتز محمود إلى أن حزب الحرية المصرى تأسس في لحظة فارقة من تاريخ الوطن عام 2011، وفاز بخمسة مقاعد فى انتخابات مجلس الشعب 2012، وثلاثة مقاعد فى الشورى، ومنذ ذلك الحين وله تمثيل متميز تحت قبة البرلمان، ويعمل بهدوء وثبات لبناء كوادر قادرة على تحمل المسئولية.
وتابع نائب رئيس حزب الحرية المصرى: نسعى لتقديم نموذج سياسى محترم، يليق بالحزب والمجتمع المصرى، ونؤمن بأن حسن اختيار المرشح هو مفتاح النجاح فى أى تجربة ديمقراطية حقيقية، ولذلك نراهن على الكوادر النوعية التي تدرك طبيعة التحديات وتؤمن بقدسية العمل العام.
ودعا النائب معتز محمد محمود إلى تكاتف القوى السياسية والوطنية لدعم الدولة المصرية فى ظل التحديات الراهنة، مؤكدا أن النقد الموضوعى لأداء الحكومة ضرورة وطنية ما دام بعيدا عن الأهواء والمصالح الضيقة، ومصحوبا برؤى وحلول قابلة للتطبيق.