10 وصفات شعبية من المطبخ التايلندي
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
البوابة – هل تحبون الحار؟ تعالوا معنا الى المطبخ التايلندي الشعبي الذي يقدم أشهى الأطباق الحارة والتي تحتوي على مكونات طازجة وعضوية وغنية بالنكهات.
10 وصفات شعبية من المطبخ التايلنديتوم يم جونج: هذا حساء حار وحامض مصنوع من الجمبري وعشب الليمون والخولنجان وأوراق الليمون الكافير والفلفل الحار والفطر. إنه حساء لذيذ ومنعش للغاية ومثالي ليوم حار.الكاري الأخضر: هو الكاري المصنوع من الفلفل الحار الأخضر، وحليب جوز الهند، ومجموعة متنوعة من الخضروات، مثل الباذنجان، وبراعم الخيزران، والفلفل الحلو. وهو كاري خفيف إلى متوسط التوابل، وغالبًا ما يتم تقديمه مع الأرز أو المعكرونة.الكاري الأحمر: هو الكاري المصنوع من الفلفل الأحمر الحار وحليب جوز الهند ومجموعة متنوعة من الخضروات، مثل الجزر والبطاطا والبصل. وهو كاري متوسط إلى حار وغالبًا ما يتم تقديمه مع الأرز أو المعكرونة.خاو سوي: هذا حساء نودلز بالكاري مصنوع من نودلز البيض والدجاج أو التوفو وصلصة الكاري الصفراء. إنه طبق شائع في شمال تايلاندا وغالبًا ما يتم تقديمه مع الخضار المخللة والبيض المسلوق.
هذه مجرد أمثلة قليلة من العديد من الوصفات التايلاندية اللذيذة التي يمكنك تجربتها. مع العديد من النكهات للاختيار من بينها، فمن المؤكد أنك ستجد الطبق التايلاندي الذي تحبه.
إليك بعض الوصفات من المطبخ التايلندي الأخرى التي قد تعجبك:
باد سي او: هذا طبق نودلز مقلي مصنوع من نودلز الأرز الواسعة والقرنبيط والبيض وصلصة حلوة ومالحة.درنكن نودلز: هذا طبق نودلز مقلي مصنوع من نودلز الأرز الواسعة والدجاج والروبيان أو التوفو والبيض والفلفل الحار والصلصة الحلوة والحامضة. ويقال أنه حصل على اسمه من حقيقة أنه غالبا ما يتم تناوله في وقت متأخر من الليل بعد ليلة من الشرب.لارب: هذه سلطة مصنوعة من اللحم المفروم والفلفل الحار وعصير الليمون وصلصة السمك والأعشاب. وهو طبق شعبي في شمال تايلاندا وغالباً ما يتم تقديمه مع الأرز اللزج.توم خا جاي: هذا حساء جوز الهند بالكاري المصنوع من الدجاج وعشب الليمون والخولنجان وأوراق الليمون الكافير والفطر. إنه حساء لذيذ جدًا وكريمي ومثالي ليوم بارد.كاري ماسامان: هذا الكاري مصنوع من الفلفل الحار الأصفر، وحليب جوز الهند، ومجموعة متنوعة من التوابل، مثل القرفة، والهيل، وجوزة الطيب. إنه كاري غني ولذيذ يتم تقديمه غالبًا مع الأرز أو الروتي.اقرأ أيضاً:
وصفات جيلي البطيخ من تحدي تيك توك
وصفات شهية مصنوعة من التين الطازج
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ وصفات جوز الهند مع الأرز
إقرأ أيضاً:
توقعات بانهيار أسعار الليمون 50%.. ونقيب الفلاحين يكشف أسباب التراجع الملحوظ
في الوقت الذي كان فيه المواطنون يعانون من الارتفاع الكبير في أسعار الليمون خلال الأسابيع الماضية، بدأت بوادر الانفراج تظهر في الأسواق المصرية مع بداية تراجع الأسعار بشكل ملحوظ.
هذا التراجع لم يكن مفاجئًا للمراقبين، بل جاء نتيجة عوامل طبيعية واقتصادية متوقعة، كما أوضح نقيب الفلاحين حسين عبد الرحمن أبوصدام في تصريحات خاصة تناولت أسباب انخفاض الأسعار وتوقعاته لما هو قادم.
الحرارة ترفع الإنتاج وتخفض الأسعارأكد حسين عبد الرحمن أبوصدام، أن ارتفاع درجات الحرارة في الأيام الأخيرة ساهم بشكل مباشر في تسريع نضج محصول الليمون، مما أدى إلى زيادة المعروض في الأسواق تدريجيًا.
وأوضح أن الليمون من المحاصيل التي تنشط زراعتها وتطرح كميات أكبر في فصل الصيف، بينما يزداد الطلب عليه في الشتاء بسبب كثرة نزلات البرد وحاجة الناس إلى فيتامين "سي".
وأشار إلى أن السوق الزراعي المصري يتبع آلية العرض والطلب بشكل واضح؛ فكلما زاد المعروض من المحصول، انخفضت الأسعار تلقائيًا، وهو ما حدث حاليًا مع محصول الليمون.
انخفاض متوقع بنسبة 50% الشهر المقبلوأضاف نقيب الفلاحين ، أن الأسعار مرشحة لمزيد من الانخفاض خلال الأيام القادمة، متوقعًا أن يصل التراجع في منتصف الشهر المقبل إلى نحو 50% مع اكتمال طرح الإنتاج من مختلف المحافظات.
وذكر أن سعر الكيلو للمستهلك حاليًا يتراوح بين 70 و100 جنيه، بعد أن كان قد وصل في ذروة الأزمة إلى 125 جنيهًا.
أسباب الأزمة السابقةأبوصدام، أوضح أن الأزمة السابقة وارتفاع الأسعار بشكل جنوني كانا نتيجة مباشرة لتراجع الإنتاج بسبب إصابة عدد كبير من أشجار الليمون خلال الموسم الماضي. هذا التراجع في الإنتاج أدى إلى شح في المعروض، وبالتالي قفزت الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة.
لكن مع بدء ظهور الإنتاج الجديد في الأسواق، وعودة التوازن بين العرض والطلب، بدأت الأسعار تعود تدريجيًا إلى مستوياتها الطبيعية.
يشكل انخفاض أسعار الليمون بارقة أمل للمستهلكين الذين عانوا مؤخرًا من موجة غلاء في المنتجات الزراعية، وتؤكد هذه الحالة مجددًا أهمية متابعة الأسواق الزراعية والموسمية، وضرورة تعزيز خطط الدولة لدعم الإنتاج المحلي وتفادي أزمات العرض في المواسم المقبلة.
بينما ينتظر المواطنون استمرار هذا الانخفاض، يبقى الأمل قائمًا في استقرار السوق وتوافر المنتجات بأسعار عادلة ومنصفة للجميع.