المخبز الأردني المتنقل في غزة يعمل 19 ساعة يوميا / فيديو
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
#سواليف
قالت منظمة #المطبخ_المركزي_العالمي (World Central Kitchen) ، إنّ #المخبز_الأردني المتنقل في قطاع #غزة يعمل على مدار 19 ساعة يوميا؛ لتلبية الاحتياجات العاجلة وتوصيل #الخبز للأسر النازحة.
المخبز الأردني المتنقل في غزة يعمل 19 ساعة يوميا pic.twitter.com/25R5p7dO0D
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) April 28, 2025وقال عاملون في مقطع فيديو نشرته المنظمة عبر صفحتها الرسمية على “إنستغرام”، إنّ المخبز الأردني المتنقل يوزع الخبز على نازحين في المخيمات وعلى السكان في مناطق يصعب الوصول إليها.
وأشارت المنظمة إلى أن فريق المخبز الأردني يسعون لضمان عدم توقف إمداداته للغزيين لأي سبب كان.
وكان المطبخ قد قال إنّ المخبز الأردني يوفر الخبز للمجتمع المحلي والمستشفيات في قطاع غزة باعتباره المخبز الوحيد العامل حاليا في القطاع، في ظل النقص الحاد في الطحين هناك وما تبعه من إغلاقات للعديد من المخابز.
ووصل المخبز إلى غزة في 24 كانون الأول 2024؛ بتوجيهات ملكية للتخفيف من المعاناة الإنسانية جراء الحرب على غزة.
ويعمل المخبز بالتعاون مع منظمة المطبخ المركزي العالمي؛ وهي منظمة دولية غير حكومية توفر وجبات ومساعدات غذائية للمتضررين من الصراعات والكوارث.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المطبخ المركزي العالمي المخبز الأردني غزة الخبز
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس.. فيديو
كشف الإعلامي حسام الغمري عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالدور المشبوه الذي تلعبه منظمة سيناء التي تأسست في بريطانيا بقيادة عناصر تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنها لا تمت بصلة إلى أرض سيناء أو إلى حقوق الإنسان، بل هي أداة استخباراتية موجهة ضد الدولة المصرية.
وقال الغمري، خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن منظمة سيناء التي تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان هي في الواقع ذراع إعلامي استخباراتي تموله أجهزة معادية لمصر، يقودها إخوانيان معروفان داخل الأراضي البريطانية، مشيرًا إلى أن التمويل الأخير لها وصل إلى 5 ملايين جنيه إسترليني.
وأضاف أن سارة لي ويتسن، المديرة السابقة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، تركت منصبها لتتولى إدارة منظمة سيناء، في خطوة تؤكد ارتباطها المباشر بالمخطط الذي يستهدف مصر من بوابة حقوق الإنسان الزائفة.
وأكد الغمري أن المخابرات البريطانية اجتمعت بالأبواق الإعلامية الإخوانية وطلبت منهم عدم إظهار أي تعاطف مع حركة حماس، وأن تلك الأبواق – وعلى رأسها الإرهابي محمد ناصر – تنفذ التعليمات حرفيًا مقابل استمرار التمويل والدعم الإعلامي.
وأوضح أن حتى الإعلام العبري يدعم الأكاذيب التي يبثها إعلام الجماعة، لأنه يعلم جيدًا أن الإخوان يعملون ضمن الأجندة الإسرائيلية، مضيفًا أن أحد ممولي قنوات الجماعة الإرهابية أبدى مؤخرًا غضبه من المحتوى الرخيص والمنحدر الذي تقدمه هذه القنوات.