كتب- حسن مرسي:

حذر الدكتور محمود حمدي، وكيل النقابة العامة للأطباء البيطريين، من الارتفاع الكبير في أعداد الكلاب الضالة التي تجوب شوارع البلاد، مشددًا على العواقب الوخيمة لهذه الظاهرة على صحة المواطنين وسلامة المجتمع ككل.

وخلال حواره على قناة صدى البلد، أكد حمدي على ضرورة فهم الأسباب قبل البحث عن حلول ناجعة، قائلًا: "لا يمكن لأحد أن ينكر الزيادة غير المسبوقة في أعداد الكلاب في مختلف المناطق، وسؤالنا الأساسي هو ما الذي أدى إلى هذا التكاثر الهائل؟".

وأشار إلى أن انتشار القمامة بشكل عشوائي وغير منظم في معظم شوارع مصر يمثل عاملًا رئيسيًا في تفاقم هذه الأزمة.

وأوضح أن الكلاب الضالة تجد في أكوام النفايات المنتشرة بلا رقابة مصدرًا سهلًا وغزيرًا للغذاء، مما يجعل الشوارع بيئة مثالية لتكاثرها وازدياد أعدادها.

بالإضافة إلى ذلك، لفت الدكتور حمدي إلى الدور الكبير الذي تلعبه الدورة الإنجابية السريعة للكلاب في تأجيج الأزمة، حيث يمكن للأنثى الواحدة أن تلد ما بين أربعة إلى ثمانية جراء في كل مرة.

وتابع محذرًا: "إذا بدأنا بـ100 كلب فقط، يمكن أن يتحول هذا العدد إلى أكثر من 1000 كلب خلال عام واحد فقط، فما بالنا ونحن نتحدث عن وجود آلاف الكلاب الضالة بالفعل في شوارعنا؟".

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الطب البيطري الكلاب الضالة الحيوانات الضالة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان

أخبار

الأطباء البيطريون يحذرون من تفاقم أزمة الكلاب الضالة: "كارثة صحية وشيكة"

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

أمطار وأتربة ورياح.. الأرصاد تحذر من تقلبات جوية ومنخفض خماسيني الأربعاء المقبل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مارسيل كولر سعر الفائدة الرسوم القضائية أسعار البنزين الرسوم الجمركية الحرب التجارية سكن لكل المصريين صفقة غزة مقترح ترامب لتهجير غزة الطب البيطري الكلاب الضالة الحيوانات الضالة مؤشر مصراوي الکلاب الضالة صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

العلماء يحذرون من شتاء قارص قد يضرب أوروبا

حذر باحثون من أن “انهيار” التيارات الرئيسية في المحيط الأطلسي قد يتسبب في انخفاض كبير في درجات الحرارة خلال فصل الشتاء في شمال أوروبا، متجاوزاً بذلك التأثيرات المعتادة للاحتباس الحراري الناجم عن الأنشطة البشرية.

جاء ذلك في دراسة نشرت حديثاً في دورية Geophysical Research Letters، تناولت التأثير المشترك لانهيار الدورة الانقلابية للمحيط الأطلسي (AMOC) وظاهرة الاحتباس الحراري العالمي على درجات الحرارة في شمال أوروبا.

ووفقاً للباحثين، فإن تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري مرشح لإضعاف الدورة المحيطية الأطلسية، وقد يدفعها نحو “نقطة تحول” لا رجعة فيها.

وفي سيناريو انبعاثات متوسط، ترجح الدراسة أن الاحتباس الحراري الناتج عن الغازات الدفيئة لن يكون كافياً للتغلّب على التأثير التبريدي لانهيار الدورة المحيطية الأطلسية.

انتشار الجليد البحري

وتشير النماذج إلى أنه في مثل هذا السيناريو، قد تشهد العاصمة البريطانية لندن شتاءً تنخفض فيه درجات الحرارة إلى 20 درجة مئوية تحت الصفر مرة كل عشر سنوات، فيما قد تهبط درجات الحرارة في أوسلو إلى نحو 48 درجة تحت الصفر.

ويعزى ذلك إلى فقدان انتقال الحرارة من المناطق المدارية عبر التيارات المحيطية، وانتشار الجليد البحري في شمال أوروبا خلال أشهر الشتاء ورغم أن الدراسة لا تحدد موعد حدوث هذا “الانقلاب”، فإنها تركز على تأثيراته المحتملة في المستقبل البعيد.

أوروبا ستصبح أكثر برودة

ويقول الدكتور رينيه فان ويستن، الباحث الرئيسي في علم المحيطات بجامعة أوتريخت، إن أوروبا قد تكون “المنطقة الوحيدة التي ستصبح أكثر برودة في عالم يشهد احتراراً متسارعاً”.

وأضاف في تصريحات لموقع كاربون بريف: “إذا انهارت الدورة المحيطية، فعلينا الاستعداد لشتاء أكثر برودة، ودرجات حرارة قد تصل إلى 50 درجة مئوية في الدول الإسكندنافية، مثل هذه الظروف قد تُحدث شللاً كاملاً في البنية التحتية”.

الدراسة نُشرت بالتزامن مع خريطة تفاعلية توضّح كيف يؤثر انهيار AMOC على درجات الحرارة والجليد البحري والظواهر الجوية المتطرفة في مختلف أنحاء أوروبا، ضمن سيناريوهات مختلفة للاحتباس الحراري.

احتباس أم تبريد


تعد التيارات المحيطية الأطلسية (AMOC) من العوامل الحاسمة في بقاء أوروبا دافئة نسبياً، حيث تنقل المياه الدافئة من المناطق المدارية شمالاً، والمياه الباردة جنوباً.

ويخشى العلماء من أن ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد قد يؤديان إلى ضخ كميات كبيرة من المياه العذبة في شمال المحيط الأطلسي، ما يُضعف التيارات وربما يؤدي إلى انهيارها الكامل.

ورغم وجود جدل علمي حول ما إذا كانت AMOC قد بدأت فعلاً بالتباطؤ، فإن كثيراً من الدراسات تشير إلى أن الدورة المحيطية الأطلسية تسير نحو نقطة حرجة، وقد تنهار خلال هذا القرن.

في هذا السياق، لجأ الباحثون إلى النمذجة المناخية المتقدمة لاستكشاف أثر انهيار AMOC في ظل ثلاثة سيناريوهات:

سيناريو متوسط (RCP4.5) يتوافق مع السياسات المناخية الحالية و سيناريو عالي الانبعاثات (RCP8.5) مع احترار يصل إلى 4 درجات مئوية بحلول عام 2100 وسيناريو ما قبل الثورة الصناعية، دون تأثيرات بشرية على المناخ.

أُجريت عمليات المحاكاة على مدى 500 عام، مع تثبيت درجات الحرارة عند درجتين وأربع درجات مئوية بدءًا من عام 2100، مع استكشاف تأثير استقرار أو انهيار الدورة المحيطية في كل حالة.

ولمحاكاة هذا الانهيار، استخدم الباحثون تدفقاً غير واقعي من المياه العذبة لإضعاف الدورة بشكل مصطنع.

وبرر فان ويستن هذا الخيار بوجود “تحيّز كبير” في نماذج المناخ التي تُظهر استقراراً مفرطاً في الدورة المحيطية، ما يتطلب تدخلاً لمحاكاة الانهيار بشكل دقيق.

تبريد “يفوق التوقعات”

النتيجة المفاجئة التي خلصت إليها الدراسة هي أن انهيار AMOC في عالم ترتفع حرارته بدرجتين مئويتين سيجعل أوروبا أكثر برودة مما هي عليه اليوم.

ففي هذا السيناريو، من المتوقع أن يشهد شمال غرب أوروبا شتاءً قارصاً، مع تقلبات مناخية حادة بين الصيف والشتاء وتتوقع الدراسة أيضاً زيادة في وتيرة العواصف الشتوية، وتفاوتاً أكبر بين درجات الحرارة اليومية، بسبب الفجوة المتزايدة بين شمال أوروبا المتجمد وجنوبها الدافئ نسبياً.

وسيتفاقم هذا التبريد بسبب التمدد الكبير للجليد البحري، الذي يعكس ضوء الشمس ويقلل امتصاص الحرارة، ما يُساهم في خفض درجات الحرارة العامة.

ويشير البروفيسور تيم لينتون، رئيس قسم تغير المناخ في جامعة إكستر، إلى أن محاكاة النموذج تُظهر مناخاً مغايراً تماماً لما نعرفه، و”أقرب إلى ظروف العصر الجليدي”، رغم أن درجات حرارة الصيف لا تتأثر كثيراً.


شتاء قارس وصيف حار
تُظهر النماذج أن موسمية المناخ في أوروبا ستشتد بشدة.

ففي بعض السنوات، قد يعيش السكان تجربة من نوع “الخروج من الفريزر إلى المقلاة”، كما وصفها فان ويستن.

وفي ظل سيناريو احترار عالمي بمقدار أربع درجات مئوية، لا يُتوقع أن يكون التبريد الناتج عن انهيار AMOC كافياً لتعويض الاحترار، ما يعني أن درجات الحرارة سترتفع على مدار العام، لا سيما في الصيف، ولكن بشكل أقل حدة من المتوسط العالمي.

توقعات لمدن أوروبية
رغم أن الدراسة ركزت على مدينة دي بيلت الهولندية كنموذج، فقد شملت البيانات عدداً من المدن الأوروبية الأخرى:

في لندن: من المتوقع أن يبلغ متوسط درجة الحرارة في الشتاء 1.9 درجة مئوية، مع نحو 17.6 يوماً شديد البرودة سنوياً، ودرجات حرارة قصوى تصل إلى -19.3 مئوية كل عشر سنوات.

في أوسلو: قد ينخفض متوسط درجات الحرارة الشتوية إلى -16.5 مئوية، مع أكثر من 160 يوماً سنوياً لا تتجاوز فيه الحرارة الصفر المئوي، ودرجات قصوى تصل إلى -47.9 مئوية.

وتُظهر خريطة الدراسة درجات حرارة متطرفة متوقعة في باريس، لندن، إدنبرة، ودول أوروبية أخرى.

ويقول فان ويستن إن هذه النتائج “بالغة الأهمية لصانعي السياسات”، لأنها تقلب التصورات السائدة بشأن الاتجاه المستقبلي لمناخ أوروبا. وأضاف: “بنيتنا التحتية والمجتمعية ليست مهيأة إطلاقاً للتعامل مع درجات حرارة تصل إلى 20 درجة تحت الصفر أو أقل”.
 

طباعة شارك أوروبا ستصبح أكثر برودة التيارات الرئيسية المحيط الأطلسي

مقالات مشابهة

  • أخبار السيارات| أرخص 5 سيارات صينية في السوق المصري..سعر كيا سبورتاج TOP LINE كسر زيرو
  • العلماء يحذرون من شتاء قارص قد يضرب أوروبا
  • تقرير دولي: الشبكات الاجتماعية تفاقم أزمة الصحة النفسية للأطفال
  • كارثة صحية في عبوة أنيقة.. السجائر الإلكترونية ترفع ضغطك وتدمر رئتيك بصمت
  • ناشطون يتوقعون مصير قافلة الصمود مع اقترابها من الحدود المصرية / فيديوهات
  • إيران تتلقى تحذيرا من ضربة إسرائيلية وشيكة.. سيناريوهات ثلاثة للتصعيد
  • ملكة جمال ترفض تسليم التاج” لملكة الجمال الجديدة (فيديوهات)
  • نقل ماجد المهندس إلى المستشفى بعد أزمة صحية مُفاجئة
  • وسط كارثة صحية.. مناطق توزيع المساعدات بغزة “فخاخ” إسرائيلية للإبادة الجماعية
  • تأجيل مشاهد بسمة بوسيل في بيج رامي بسبب أزمة صحية لنجلها