عيد الاستقلال الأردني هو مناسبة وطنية يحتفل بها الشعب الأردني في 25 أيار/مايو من كل عام، إحياءً لذكرى حصول المملكة الأردنية الهاشمية على استقلالها التام عن الانتداب البريطاني عام 1946.
اقرأ ايضاًيلقي الملك عبد الله الثاني خطابًا وطنيًا.تتزين الشوارع بالأعلام الأردنية والأنوار.تبث وسائل الإعلام برامج وطنية توثق مسيرة الدولة وإنجازاتها.عبارات عن عيد الاستقلال الأردني 79 لعام 2025كل عام وأنتم بخير في يوم الاستقلال الـ 79.نصون دائماً العيش المشترك بين جميع أبناء الأردن بمختلف طوائفهم، ونغلب الانتماء الوطني لدينا ونجعله فوق كل اعتبار أو انتماء آخر "كل عام والأردن بخير".كل عام والأردن الغالي بألف خير.كل عام ووطني الغالي والحبيب بألف خير.أدام الله هذه البلاد المميزة والعظيمة "عيد استقلال الأردن 2025.في عيد استقلال الأردن الـ 79 ليس هناك شيء في الدنيا أغلى من أرض الوطن الأردن.من عبارات عن عيد استقلال الأردن 2025-79 كلّ عام والوطن بألف ألف خير.في عيد الاستقلال الأردني الـ 2025-79 كل عام والوطن الغالي وقائده بألف خير.لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني الغالي الأردن.في يوم استقلالك يا وطني الأردن 2025 الغالي نجدد عهدنا لك بالوفاء والانتماء والولاء ما حيينا لنقدم لك الغالي والنفيس على طول العمر.أنا أردني وما في هالوطن وطن ثاني، لأني شمالي ولأني جنوبي ولأني من الوسط.الأردن أولاً.لا سعادة سوى في الوطن العزيز الغالي، ولا راحة سوى على أرض الأرض أرض الأمان، ولا قيمة للحياة بعيدًا عنه.وطني الغالي والحبيب ذلك الحب الذي لا يتوقف وذلك العطاء الذي لا ينضب.كلماتي وإن كثرت وطالت عاجزة عن التعبير عن مقدار محبتي ومعزتي للوطن فاللهم احفظ الأردن الغالي والحبيب بحفظك من أعداءه من نعلمهم ومن لا نعلمهم.كل يوم يمر بعيدًا عن أرض الوطن الأردن لا أعده من عمري.أيها الوطن الحبيب المستوطن في القلوب، أيها الوطن الغالي المترامي الأطراف، أنت فقط من يبقى حبه، وأنت فقط من نحب.كل عام والبلد بألف خير.من لم يسكن حب الوطن قلبه مسكين لا يعرف معنى الحب، فأول حب هو حب الأردن.إن طال بعدي عنكِ يا بلادي والنوى، وحرمت شمّ الورد والياسمين والهوى، فسيبقى اسمك عالياً طول المدى، أنا ما نسيتك يا بلادي.أفكار للاحتفال بعيد الاستقلالرفع الأعلام الوطنية الأنشطة الثقافية والفنية الألعاب النارية العروض العسكرية الكلمات والخطب الرسمية كلمات دالة:عيد الاستقلال الأردني 79 لعام 2025عيد الاستقلال الأردني تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الاستقلال الأردني بألف خیر بعید ا کل عام
إقرأ أيضاً:
الهاشميون… أئمة النهضة ورموز الاستقلال
صراحة نيوز ـ زيد مُعين المراشده
نحتفل في الخامس والعشرين من آيار في كل عام بعيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، التي تعد مناسبة عظيمة تبعث في القلوب الفخر والاعتزاز.
هذا اليوم التاريخي، الذي شهد ولادة دولة ذات سيادة بعد عقود من الاستعمار، يمثل نقطة تحوّل أساسية في مسيرة المملكة الأردنية الهاشمية نحو النماء والتطور والازدهار، حيث نستذكر ما بذله الآباء والأجداد في سبيل الحفاظ على عزة الوطن وكرامته.
في هذه المناسبة العظيمة، نقف عند دلالات ومعاني الاستقلال، وما ارتبط به من تجسيد لإرادة شعب عظيم في بناء مستقبل مشرق، شهد تطورا متسارعا طال جميع جوانب الحياة في المملكة.
مسيرة البناء والتطوير: من الاستقلال إلى الريادة
يعد الاستقلال لحظة انطلاق حقيقية نحو التطور والبناء، حيث شهدت المملكة تطوراً هائلًا في مجالات متعددة. فقد بدأ الأردن، منذ إعلان استقلاله، مسيرة طويلة من الإصلاحات الاقتصادية والتعليمية والسياسية، مرسخاً بذلك أسس دولة حديثة تواكب تطورات العصر.
وفي مجال التعليم، أصبحت المملكة مركزًا للتعليم العالي في المنطقة، حيث تسعى جامعاتنا ومؤسساتنا التعليمية إلى تخريج كوادر علمية مؤهلة قادرة على المنافسة في سوق العمل العالمي.
اقتصاديًا، بدأ الأردن رحلة بناء اقتصاده من نقطة انطلاق ضعيفة، ليصبح اليوم واحدًا من أكثر الاقتصادات تنوعًا في المنطقة، محققًا تقدمًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال. كما أن المملكة أصبحت محط أنظار العالم في جذب الاستثمارات بفضل الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي يتمتع به الوطن.
الهاشميون… أئمة النهضة ورموز الاستقلال
لقد كان للأسرة الهاشمية، منذ اللحظة الأولى لإعلان استقلال المملكة، الدور البارز في تعزيز مكانة الأردن ودفع عجلة تقدمه. فمنذ أن أسس الملك عبدالله الأول طيب الله ثراه المملكة، حملت الراية الهاشمية نهضة الوطن إلى آفاقٍ بعيدة، حيث وضع اللبنات الأولى في بناء الدولة الحديثة. ثم جاء الملك طلال – رحمه الله – ليستكمل مسيرة التنمية والتحديث من خلال العمل على تطوير النظام الدستوري وترسيخ العدالة الاجتماعية.
لكن المسيرة الحقيقية للنهضة شهدت ذروتها في عهد المغفور له الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، الذي قاد البلاد بحنكة وقيادة حكيمة وسط أحداث إقليمية متغيرة.
وفي العهد الزاهر لجلالة الملك عبدالله الثاني، استمر الأردن في تحقيق الإنجازات وتوجيه بوصلته نحو المستقبل، مع تعزيز الاستقرار الداخلي وتطوير قدرات المملكة في شتى المجالات.
لقد كانت الإنجازات في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني شاهدة على استمرار إرث بناء الدولة، وحافظت على الاستقلال والكرامة في ظل التحديات الإقليمية.
القوات المسلحة والأجهزة الأمنية: الدرع الواقي للوطن
لقد كان للقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية دور محوري في ضمان استقرار المملكة وحمايتها من التحديات الداخلية والخارجية. وفي ظل التهديدات المستمرة التي يواجهها الأردن، من محاولات التسلل عبر الحدود الشمالية والشرقية، وأعمال تهريب المخدرات، كان الجيش الأردني والأجهزة الأمنية خير السد المنيع في مواجهة هذه التحديات. لقد أثبتت القوات المسلحة والأجهزة الأمنية احترافيتها وكفاءتها العالية في إجهاض العديد من محاولات العبث بأمن الوطن، وصد محاولات الإرهاب والفكر المتطرف التي تهدد أمننا واستقرارنا.
إن ما يميز جيشنا الباسل وأجهزتنا الأمنية هو إخلاصهم وتفانيهم في أداء واجبهم، وهم الذين يظلّون يقظين في حماية الوطن، يعملون في صمت وتضحية، دون أي التفات للضغوطات أو التهديدات.
الفرحة والوفاء: رسالة تهنئة وولاء
ومع حلول عيد الاستقلال التاسع والسبعين، يعم الوطن بأسره فرحة كبيرة تعكس عمق الانتماء وصدق الولاء لقائدنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ولولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
وفي هذا اليوم المبارك، نرفع أكف الدعاء لله سبحانه وتعالى بأن يحفظ وطننا الغالي، ويعيده علينا أعواماً مديدة، من الرخاء والاستقرار والازدهار، تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.
كما نؤكد ولاءنا التام لقائد مسيرتنا الذي قادها بحكمة وعزيمة نحو الأمام، محافظًا على هوية الوطن ومكانته في العالم.
التحديات الراهنة: مسؤوليتنا في الحفاظ على المنجزات
ورغم جميع الإنجازات التي حققها الأردن منذ الاستقلال وحتى اليوم، لا تزال هناك تحديات كبيرة تواجه المملكة على الصعيدين الأمني والاقتصادي. وتأتي هذه التحديات في وقت يشهد فيه الإقليم تحولات كبيرة، تفرض على الأردنيين، كل في مجاله، مسؤولية كبيرة في الحفاظ على الاستقرار الوطني وتعزيز التقدم الذي تحقق في مختلف المجالات.
نحن جميعًا مطالبون بمواصلة السير على درب الإصرار والجد، وبذل المزيد من الجهد للحفاظ على هذه المنجزات.
إن الحفاظ على الوحدة الوطنية، وتعزيز اقتصادنا الوطني، ودعم مؤسساتنا التعليمية والتكنولوجية، هو السبيل الوحيد لضمان استدامة النهضة الأردنية التي تحققت على مر السنين.
فرحة وطنية حقيقية: كيف نحتفل؟
في هذه المناسبة الوطنية، علينا أن نعبّر عن فرحتنا من خلال تجسيد القيم الوطنية في حياتنا اليومية. علينا أن نُظهر حبنا لوطننا في جميع المحافل، وأن نُعلي من قيم المحبة والتضامن بين أبناء الشعب الأردني.
يجب أن نُعبّر عن فرحتنا من خلال العطاء والعمل الجاد، والمساهمة في بناء وطننا في جميع المجالات. ولنعلم أن الاحتفال بعيد الاستقلال ليس مجرد مناسبة عابرة في التقويم، بل هو فرصة لتجديد العهد بالعمل والتفاني من أجل أردنٍ أفضل، ينعم فيه كل فرد بالأمان والاستقرار.
عهدٌ جديدٌ من الفخر وتحقيق الإنجاز
في هذا اليوم العظيم، نُجدد عهدنا للوطن ولقيادته الهاشمية التي لا تدخر جهدًا في سبيل مصلحة شعبها. ونحن على أعتاب تحديات جديدة، فإن الأردن، كما كان دومًا، سيبقى منارةً للخير والسلام، بفضل حكمة قيادته، ووفاء شعبه.
عاش الأردن عزيزًا، ودام الاستقلال، ودام علمنا الأردني مرفوعا، ودامت راية الهاشمية مرفوعة في سماء الوطن.