إنريكي يحسم موقف ديمبلي من موقعة أرسنال
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
كشف لويس إنريكي مدرب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، موقف عثمان ديمبلي نجم الفريق من المشاركة ضد أرسنال غدًا الأربعاء، في إياب الدور نصف النهائي بمسابقة دوري أبطال أوروبا.
وكان باريس سان جيرمان تفوق على أرسنال بهدف نظيف في لقاء الذهاب بملعب الإمارات، الثلاثاء الماضي، أحرزه عثمان ديمبلي، واضطر اللاعب للخروج في الدقيقة 70 بسبب إصابة في أوتار الركبة.
وقال إنريكي خلال المؤتمر الصحفي لمواجهة أرسنال: “عثمان ديمبيلي تدرب خلال اليومين الماضيين وسيكون جاهزا لمباراة الغد”.
وأضاف: "لدينا الأفضلية أمام أرسنال في لقاء الإياب، لكننا سنحاول تكرار ما نفعله يوما بعد يوم".
وتابع مدرب باريس سان جيرمان: "نحن هنا لأننا نستحق ذلك، والآن نريد اللعب في النهائي، لقد تطورنا كثيرًا هذا الموسم وهدفنا هو مواصلة التحسن".
وعندما سُئل لويس إنريكي عا إذا كان يفضل برشلونة أم إنتر في النهائي، أجاب: “من الواضح أن لديّ ماضيًا أفتخر به، وحبي لبرشلونة لن يزول أبدًا، لديّ هدف واحد فقط في نصف النهائي هذا: أن يصل باريس سان جيرمان إلى النهائي، إذا لم نصل، فسنتمنى التوفيق للفريقين المتأهلين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إنريكي ديمبلي دوري أبطال أوروبا أرسنال برشلونة باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
الزمالك يحسم موقف ثلاثي الفريق قبل مباراة حرس الحدود
كشف مصدر داخل نادي الزمالك عن الموقف النهائي لكل من عبد الله السعيد وأحمد ربيع ونبيل عماد دونجا من المشاركة في مباراة الفريق المقبلة أمام حرس الحدود، المقرر إقامتها يوم 20 ديسمبر ضمن منافسات الجولة الثانية لبطولة كأس الرابطة.
وأوضح المصدر أن الثنائي عبد الله السعيد وأحمد ربيع باتت فرص مشاركتهما في اللقاء أفضل نسبيًا، بعد اقترابهما من التعافي، إلا أن جاهزيتهما لم تُحسم بشكل كامل حتى الآن، بينما يظل موقف نبيل دونجا غامضًا، حيث تشير المؤشرات إلى صعوبة لحاقه بالمباراة.
وكان اللاعبون الثلاثة قد غابوا عن مواجهة كهرباء الإسماعيلية في الجولة الأولى بسبب الإصابة، إذ يخضعون لبرنامج تأهيلي مكثف وضعه الجهاز الطبي بهدف تجهيزهم للعودة تدريجيًا.
وتعرض أحمد ربيع لإصابة في العضلة الضامة، بينما يعاني عبد الله السعيد من إصابة في العضلة الخلفية، في حين أصيب دونجا بـ جزع في الرباط الداخلي للركبة، وهو ما يجعل غيابه عن لقاء حرس الحدود هو الاحتمال الأقرب حتى الآن.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟