عدن الغد:
2025-06-26@21:49:27 GMT

لا تسأل ( قصيدة)

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

لا تسأل ( قصيدة)

كتب / حنين جمال

لاتسأل عن الاخبار
و الامنيات الجامحة 
و لهيب الاقدار
لاشيء عندي 
سوى صمتا يشق الجدار
يجيب باحتضار 
تلك الامنيات عالقة 
حتى اعتلاها الغبار 
منسية ..تائهة
على رفوف الانتظار
مشردة..مشردة
لم تجد ليلا يأوي او نهار
اكرمت بالدفن
في ارض بوار
كل ما تبقى 
احراش تاكلها صغار النار
على اعتاب السؤال
لافرق بين انكسار
او شموخ الانتصار.

.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس

كشف الإعلامي حسام الغمري عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالدور المشبوه الذي تلعبه منظمة سيناء التي تأسست في بريطانيا بقيادة عناصر تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنها لا تمت بصلة إلى أرض سيناء أو إلى حقوق الإنسان، بل هي أداة استخباراتية موجهة ضد الدولة المصرية.

وقال الغمري، خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن منظمة سيناء التي تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان هي في الواقع ذراع إعلامي استخباراتي تموله أجهزة معادية لمصر، يقودها إخوانيان معروفان داخل الأراضي البريطانية، مشيرًا إلى أن التمويل الأخير لها وصل إلى 5 ملايين جنيه إسترليني.

وأضاف أن سارة لي ويتسن، المديرة السابقة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، تركت منصبها لتتولى إدارة منظمة سيناء، في خطوة تؤكد ارتباطها المباشر بالمخطط الذي يستهدف مصر من بوابة حقوق الإنسان الزائفة.

وأكد الغمري أن المخابرات البريطانية اجتمعت بالأبواق الإعلامية الإخوانية وطلبت منهم عدم إظهار أي تعاطف مع حركة حماس، وأن تلك الأبواق - وعلى رأسها الإرهابي محمد ناصر - تنفذ التعليمات حرفيًا مقابل استمرار التمويل والدعم الإعلامي.

وأوضح الغمري أن حتى الإعلام العبري يدعم الأكاذيب التي يبثها إعلام الجماعة، لأنه يعلم جيدًا أن الإخوان يعملون ضمن الأجندة الإسرائيلية، مضيفًا أن أحد ممولي قنوات الجماعة الإرهابية أبدى مؤخرًا غضبه من المحتوى الرخيص والمنحدر الذي تقدمه هذه القنوات.

اقرأ أيضاًحسام الغمري يكشف مفاجأة عن علاقة العميل أبو بكر خلاف بالإرهابي محمد ناصر

حسام الغمري: معتز مطر أداة استخباراتية.. والإخوان تنسق مع الموساد لاستهداف مصر

حسام الغمري: الإخوان خططوا للتضحية بـ50 ألف في رابعة للبقاء في السلطة

مقالات مشابهة