تضامن الدقهلية..إيداع سيدة مسنة تركها ابنائها بدار رعاية اجتماعية
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
نجح فريق التدخل السريع بالدقهلية في احتواء أزمة سيدة تركها أبنائها بالشارع دون مأوي أو سكن سعيا في إنقاذ حياتها.
وايداعها بدار بداية جديدة للايؤاء وتقديم كافه أوجه الرعاية الصحية والدعم النفسي لها.
وبمتابعة مباشرة من الدكتورة هالة عبد الرزاق جودة وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية، حيث أوضحت أن السيدة من مواليد ١٩٦٠وتبلغ من العمر ٦٥عام وليس لها أحد يرعاها بعد أن تخلي عنها ابنائها، وتم إخطار النيابة العامة والتي أمرت بسرعةنقل السيدة إلى دار رعاية مناسبة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية.
وأشارت إلى أنه تم التعامل مع المسنة ووضعها بالدار، موضحة أنه فور وصوله للدار تم عمل فحص شامل لها والتعامل معه من الأخصائيين والفريق الطبي
والجدير بالذكر ان فرق التدخل السريع يقوم بالتعامل مع كل الحالات التي يتم استقبال شكاوي بشأنها من خلال الخط الساخن الخاص بوزارة التضامن الاجتماعي ١٦٤٣٩ أو بوابة الشكاوي الموحدة التابعه لمجلس الوزاراء حيث يتم الانتقال إلي الحالة وإجراء دراسة حالة لها ثم اختيار التدخل المناسب وهناك ما يتم إيداعه بإحدى دور الرعاية الاجتماعية ومنها من يتم إيداعه بأحد المستشفيات لتلقي الخدمات الطبية والنفسية اللازمة لحالته ثم يتم إيداعه بإحدى دور الرعاية الاجتماعية.
ايداع مسنه 1000150447 1000150450 1000150444المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكيل وزارة التضامن الاجتماعى وزارة التضامن الاجتماعي الرعاية الاجتماعية الإجراءات القانونية
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تداعيات حادث الطريق الإقليمى بالمنوفية.. وتوجه بتقديم الدعم لأسر الضحايا
تتابع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تداعيات حادث التصادم المروع الذي شهده الطريق الإقليمي في نطاق مركز أشمون محافظة المنوفية، حيث حدث تصادم بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، ما أسفر عن مصرع العديد من الحالات وإصابة آخرين.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بالتنسيق مع مدير مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة المنوفية وفريق الإغاثة بالهلال الأحمر المصري بتقديم التدخلات الإغاثية والمساعدات العاجلة واتخاذ اللازم نحو سرعة الانتهاء من الأبحاث الاجتماعية اللازمة لسرعة دعم أسر الضحايا.
كما وجهت الدكتورة مايا مرسي بصرف التعويضات اللازمة لأسر الضحايا، وكذلك المصابين وفق التقرير الطبي، وذلك بالتنسيق مع الجمعيات الأهلية.