في كل مكان.. هجوم سلاحف نادرة على فندق بالعريش
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
شهدت مدينة العريش واقعة غريبة بعد تعرض مواطنين مصريين لهجوم من سلاحف بحرية عند تواجدهم داخل أحد الفنادق الكبري بالعريش.
كشف محمد الطيب أحد نزلاء الفندق الذي قام بتصوير الواقعة، وقال إنه فوجئ، خلال تواجده مع مجموعة من أصدقائه بهجوم سلاحف بحرية صغيرة على غرفهم في الفندق، وكذلك خلال تواجدهم بالشاطئ، مشيرا إلى أنه قام هو وأصدقائه بتجميع هذه السلاحف وإعادتها لمياه البحر مرة أخرى.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدينة العريش مصريون سلاحف السلاحف واقعة غريبة مياه البحر
إقرأ أيضاً:
قبائل السلفية بريمة تعلن النفير وتتبرأ من العملاء: لا مكان للخونة في جبهة الصمود
يمانيون |
في مشهد يعبّر عن الصلابة القبلية والوعي الوطني، أعلنت قبائل مديرية السلفية بمحافظة ريمة، اليوم الخميس، النفير العام والبراءة التامة من الخونة والعملاء وكل من ارتضى لنفسه العمالة والارتهان لقوى العدوان الأمريكي الصهيوني.
جاء ذلك خلال وقفة مسلحة حاشدة حضرها عضوا مجلس الشورى حسن طه ومنصور المنتصر، ومدير المديرية فارس روبع، إلى جانب عدد من مشايخ وأعيان المنطقة، حيث أكّد المشاركون وقوفهم صفاً واحداً إلى جانب القوات المسلحة اليمنية، واستعدادهم الكامل لخوض معركة التحرير والسيادة مهما كلف الثمن.
وفي بيان صدر عن الوقفة، جدّد أبناء السلفية تفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ ما يلزم من خطوات ردعية ضد العدوان، ومواصلة نهج المواجهة حتى تحرير كل شبر من الأرض اليمنية، مؤكدين أن المعركة اليوم لم تعد فقط عسكرية، بل أخلاقية ووطنية، يتمايز فيها الأحرار عن الخونة والمرتزقة.
وأشاد البيان بيقظة الأجهزة الأمنية التي تمكنت مؤخراً من كشف خلية تكفيرية كانت تخطط لزعزعة الأمن في المديرية، بقيادة المدعو “صالح الخنتوس”، والتي أسفرت عن سقوط ثلاثة شهداء من رجال الأمن وإصابة آخرين أثناء تصديهم للمجموعة الإجرامية، مؤكدين أن هذه الإنجازات الأمنية تشكّل صمّام أمان للجبهة الداخلية.
كما أكد أبناء السلفية استعدادهم العالي لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو وأدواته، داعين إلى رفع الوعي المجتمعي لمواجهة الحرب الناعمة وأبواق التضليل الإعلامي التي يديرها المرتزقة خدمة للمشروع الأمريكي الصهيوني.
وشدد البيان على أن البراءة من المنافقين والمتصهينين والعملاء ليست خياراً، بل واجب ديني ووطني، موضحاً أن قبائل السلفية ستكون الدرع الحصين للجبهة الداخلية ولن تسمح لأي مندس أو خائن بالنيل من وحدة الصف والموقف.