بابا الفاتيكان الجديد يرأس أول قداس
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
احتفل بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر بأول قداس له بعد تنصيبه، في كنيسة سيستين، برفقة الكرادلة الذين انتخبوه.
ودخل ليو الرابع عشر مرتدياً ثياباً بيضاء، إلى كنيسة سيستين وبارك الكرادلة بينما كان يقترب من المذبح وجدارية " يوم الحساب " للرسام والنحات مايكل أنجلو خلفها.
وفي نفس الكنيسة المزينة باللوحات الجدارية، تم انتخاب ليو الرابع عشر، المبشر روبرت بريفوست، المولود في شيكاغو، بعد ظهر أمس الخميس ليكون البابا رقم 267 والأول من الولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البابا ليو الرابع عشر البابا
إقرأ أيضاً:
جوني ديب يكشف تفاصيل نادرة في تربية أبنائه مع فانيسا باراديس بفرنسا
استعاد النجم العالمي جوني ديب لحظات خاصة من حياته الأسرية، متحدثًا عن فترة تربية أبنائه ليلي-روز وجاك ديب مع شريكته السابقة الفنانة الفرنسية فانيسا باراديس في جنوب فرنسا، وذلك خلال حوار له مع صحيفة The Sunday Times.
قال ديب، البالغ من العمر 62 عامًا، إن أول مرة شعر فيها بأنه يملك منزلًا حقيقيًا كانت في العقار الذي امتلكه مع باراديس قرب سان تروبيه، حيث نشأ طفلاه في خصوصية بعيدًا عن الأضواء. وأضاف: “المكان الوحيد الذي شعرت فيه أنني في وطني هو حيث ربّينا الأطفال في جنوب فرنسا”.
عن تلك الفترة، قال ديب: “كنت ‘بابا’… لا يمكنني أن أصف كم أحببت أن أكون بابا”، في إشارة إلى الاسم الحنون الذي كان يناديه به أطفاله. ثم تابع بأسى: “فجأة، اختفى بابا، وأصبحت أبي… لكن بابا كان رائعًا، وأعتقد أنني أصبحت كبيرًا بما يكفي لعودته مجددًا. سيضطر أحدهم أن يناديني بابا مرة أخرى”.
كما تحدّث ديب عن لوحة غير مكتملة لابنته ليلي-روز بدأها حين كانت في العاشرة من عمرها، مضيفًا أنها أصبحت الآن في الخامسة والعشرين، وهو ما وصفه بـ”مرور السنوات من بين أيدينا”، مشيرًا إلى شعوره بما يُعرف بـ”متلازمة العش الفارغ”.
وكان ديب وفانيسا باراديس قد انفصلا عام 2012 بعد علاقة دامت 14 عامًا، أنجبا خلالها ليلي-روز (1999) وجاك (2002). وقد كشفت باراديس سابقًا عن أنها اختارت الإقامة في فرنسا من أجل خصوصية أطفالها، قائلة: “في جنوب فرنسا يمكن العيش بهدوء أكبر، وهو أمر ثمين جدًا حين يكون الأطفال صغارًا”.
هذه التصريحات تعكس الجانب الإنساني والعاطفي في حياة جوني ديب، بعيدًا عن أضواء الشهرة، وتظهر حنينه لفترة الأبوة المبكرة التي يعتبرها الأكثر صدقًا ودفئًا في مسيرته.