«رسائل وفيديوهات كشفت المستخبي».. مفاجأة في مصرع «روان» طالبة جامعة الزقازيق
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
تصدر هاشتاج "حق روان لازم يرجع"، عمليات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوط "روان ناصر" الطالبة بجامعة الزقازيق، من الطابق الخامس بمبني كلية العلوم في واقعة شابها الغموض.
سقطت روان ناصر من الطابق الخامس بمبنى كليتها في جامعة الزقازيق، وهي الوفاة التي أثارت غموضا حول السبب والكواليس، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية أم أن ضغوطًا نفسية دفعت الطالبة إلى التخلص من حياتها.
أجرت النيابة العامة تحقيقات موسعة حول الواقعة، دامت لنحو 5 أيام، انتهت إلى أن العميد لم يكن طرفا في الحادث، ردًا على محاولات توجيه الاتهامات له عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
تليفون روان كشف المستخبيوبعد تفريغ محتوى الهاتف المحمول الخاص بـ "روان"، اتضح وجود رسائل تُفيد بتعرضها إلى ظروف اجتماعية وخلافات أسرية، إضافة إلى محادثات أخرى، أرسلتها قبل الحادث بدقيقة واحدة، وهو ما دفعا إلى إنهاء حياتها.
كاميرات المراقبةوعند مطالعة كاميرات المراقبة بموقع الحادث، تبين صعود المتوفاة بمفردها إلى الطابق الخامس، وهو ما ينفي ما قيل بشأن قيام أحد الأشخاص بالقائها من أعلى، بينما أظهرت أحد المقاطع التى تحفظت النيابة العامة عليها ترصد لحظة سقوطها أرضًا.
اقرأ أيضاًهدد حياة المواطنين.. كواليس القبض على سائق «أتوبيس» سار عكس الاتجاه بالتجمع
«غافله خلال الصلاة».. كشف ملابسات سرقة عجوز داخل مسجد بالمعادي
الداخلية تكشف ملابسات فيديو لمشاجرة بالأسلحة البيضاء في الشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة الزقازيق حادث طالبة جامعة الزقازيق الطالبة روان ناصر روان ناصر
إقرأ أيضاً:
في امتحان القبول الجامعي بتركيا.. طالبة يُقصيها قرط وشاب يُغلق الباب في وجه حلمه!
شهدت تركيا صباح اليوم انطلاق أولى جلسات امتحان القبول الجامعي “YKS” لعام 2025، مع إجراء اختبار الكفاءة الأساسية “TYT”، الذي استمر 165 دقيقة في مراكز الامتحانات المنتشرة في أنحاء البلاد. ووفقًا لتقويم مركز القياس والاختيار والتعيين (ÖSYM)، من المقرر إعلان النتائج في 28 يوليو المقبل.
جامعة أكدنيز مسرح الحماس
كالعادة، كان حرم جامعة أكدنيز في أنطاليا أحد أبرز نقاط التجمع للطلاب وأولياء الأمور، حيث توافد المرشّحون في ساعات الصباح الأولى وسط استعدادات أمنية وتنظيمية مشددة. فيما هرع البعض إلى القاعات قبل لحظات من إغلاق الأبواب، انتظر ذووهم في الخارج بأعصاب مشدودة ودعوات صامتة.
آباء يتصببون عرقًا بقدر ما يكتب الأبناء
تحوّلت حدائق الحرم الجامعي إلى مساحات ترقّب، جلس فيها الآباء والأمهات على كراسي قابلة للطي، يحتسون الشاي ويتبادلون الأحاديث لتخفيف وطأة الانتظار. لفتت أمٌ الأنظار وهي تحيك الصوف بهدوء، بينما ودّع شرطي مرور ابنته بعناق طويل ودعاء قبل أن تدخل القاعة.
الأقراط تُقصي طالبة من حلمها الجامعي
في مشهد مؤلم بكل ما تحمله الكلمة من معنى، رُفض دخول طالبة إلى قاعة الامتحان بسبب ارتدائها أقراطًا لم تتمكن من نزعها رغم محاولات مساعدتها. وبسبب مرور الوقت، أُغلقت الأبواب قبل دخولها، لتغادر المكان باكية وسط تضامن عدد من أولياء الأمور.
اقرأ أيضاوفاة نهال جاندان تشعل مواقع التواصل.. إليك تفاصيل الجنازة…