الثورة نت/..

بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية، بمناسبة احتفالات الشعب الروسي الصديق بالذكرى الـ ٨٠ ليوم النصر.

وعبر الرئيس المشاط عن تمنياته للرئيس بوتين بموفور الصحة ولشعب روسيا الصديق المزيد من الرخاء والازدهار.

وأكد حرص اليمن على تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين في شتى المجالات وبما يحقق العدالة والتعايش السلمي بين الشعوب والأمم وفق التوازن الإيجابي في الساحة الدولية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

عراقجي يلتقي بوتين ويثمن الموقف الروسي الرافض للضربات الأمريكية

شكر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تنديده بالضربات الأمريكية على إيران، قائلا إن روسيا تقف "على الجانب الصحيح من التاريخ".

أدلى عراقجي بهذه التعليقات في مستهل محادثاته في الكرملين مع بوتين، وأبلغ الرئيس الروسي أن المرشد الإيراني علي خامنئي والرئيس مسعود بزشكيان طلبا منه نقل أطيب تمنياتهما له.

وكان بوتين قد أكد خلال استقباله عراقجي أن "الهجمات على إيران عدوان لا مبرر له"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وكان عراقجي أكد أنه يتوقع إجراء مشاورات "بالغة الأهمية" في روسيا عندما بوتين، في أعقاب ضربات أميركية استهدفت منشآت نووية في الجمهورية الإسلامية ومع دخول الحرب بين إيران و"إسرائيل" يومها الحادي عشر.

ونقلت وكالات إعلام روسية عن عراقجي قوله للتلفزيون الإيراني: "في ظلّ هذه الظروف المستجدّة الخطيرة...لا شكّ في أن مشاوراتنا مع روسيا ستكون بالغة الأهمية".


ومساء الأحد أفادت وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية أن عراقجي "وصل إلى موسكو لمشاورات مع الرئيس ومسؤولين رسميين آخرين"، بعدما أعلن الوزير نفسه من إسطنبول توجّهه إلى العاصمة الروسية للقاء بوتين الإثنين.

وستتمحور المحادثات على "التطوّرات الإقليمية والدولية في أعقاب العدوان العسكري من الولايات المتحدة والكيان الصهيوني على إيران"، وفق المصدر عينه.

وندّدت روسيا بشدّة الأحد بالضربات الأميركية "غير المسؤولة" على المواقع النووية في إيران، أكبر حليف لها في الشرق الأوسط.

ومنذ اليوم الأوّل للضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو/ حزيران أعرب بوتين عن استعداده للقيام بـ"دور وساطة لتفادي تصعيد جديد"، بحسب الكرملين.

غير أن عرضه لم يلق استجابة في الاتحاد الأوروبي الذي اعتبر أن روسيا ليست "وسيطا موضوعيا".

والجمعة الماضي، أشار بوتين إلى عرض الوساطة على أنه مجرّد "أفكار" مقترحة لتسوية النزاع.


وعلى مرّ التاريخ، أقامت موسكو علاقات جيّدة مع "إسرائيل" حيث تعيش جالية كبيرة ناطقة بالروسية.

غير أن الغزو الروسي لأوكرانيا وحرب "إسرائيل" ضد غزة التي انتقدتها موسكو انعكسا سلبا عليها.
ومنذ غزو أوكرانيا في مطلع 2022،  أجرت موسكو تقاربا كبيرا مع طهران، بعدما أقصاها الغرب إلى حد بعيد من الساحة الدولية.

وتتّهم كييف والدول المتحالفة معها إيران بتزويد الكرملين بمسيّرات وصواريخ قصيرة المدى في هجومه على أوكرانيا، ما تنفيه السلطات الإيرانية من جهتها.

وفي كانون الثاني/ يناير، وقّعت روسيا وإيران الخاضعتان كلتاهما لعقوبات غربية معاهدة شراكة استراتيجية شاملة لتوطيد العلاقة بينهما، لا سيّما في مجال "التعاون العسكري". غير أن هذه الاتفاقية لا تقوم مقام ميثاق الدفاع المتبادل كذاك الذي أبرمته موسكو مع كوريا الشمالية.

مقالات مشابهة

  • بوتين يقر سداد مصر لقرض محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي
  • جلالة السلطان يهنئ رؤساء كرواتيا وسلوفينيا وموزمبيق
  • الرئيس المشاط يهنئ إيران قيادة وحكومة وشعباً بانتصارها على العدوين الإسرائيلي والأمريكي وإفشال مخططاتهما
  • رئيس دفاع النواب يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد
  • رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد
  • رئيس مجلس النواب يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد
  • رئيس الوزراء يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد
  • عراقجي يلتقي بوتين ويثمن الموقف الروسي الرافض للضربات الأمريكية
  • روسيا تدين الضربات الأمريكية على طهران.. بوتين: غير مبررة وسنساعد شعب إيران
  • في تطور لافت.. عراقجي يصل روسيا للتباحث مع الرئيس بوتين