«ستبقى روحك».. لطيفة تنعى مغني الراب التونسي كافون
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
نعت الفنانة لطيفة، مغني الراب التونسي كافون، والذي رحل عن عالمنا بالأمس عن عمر يناهز 43 عاما، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجأة.
وكتبت لطيفة عبر حسابها على إنستجرام: «إنا لله وإنا اليه راجعون.. الله يرحمك يا كافون.. جسدك راح لكن روحك ستبقى مع البصمة الفنية الحلوة اللي أنت عملتها.. الله يرحمك ويصبر أهلك وكل محبينك».
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
أبرز المعلومات عن مغني الراب التونسي كافون؟يعد أحمد العبيدي، الشهير بـ «كافون» واحدا من أبرز فناني الراب في تونس، برز اسمه بقوة بعد الثورة التونسية عام 2011، ليصبح أحد الوجوه الفنية المحبوبة، خاصة في أوساط الشباب، داخل تونس وخارجها.
نجح «كافون» في تكوين قاعدة جماهيرية واسعة. من خلال أغانيه التي تتميز بطرحها الجريء لقضايا اجتماعية وسياسية، ما جعلها تلقى صدى واسعًا وتحقق نسب مشاهدة عالية على منصات التواصل الاجتماعي.
خاض كافون تجارب ناجحة في التمثيل بجانب الغناء، وذلك من خلال مشاركته في عدد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية، مما أبرز جوانب متعددة من موهبته الفنية، وكان أخر أعماله السينمائية، هو فيلم «وه!»عام 2016، وكان آخر أعماله الدرامية مسلسل «رقوج الكنز» الذي عرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2025.
أبرز الأعمال الغنائية لـ «كافون»ويذكر أن من أبرز أعماله الغنائية: «حوماني»، «تشق تشق»، و«نحب نقلع»، وهي أغانٍ أصبحت على لسان الكثير من التونسيين، لما تحمله من مضامين قريبة من واقعهم اليومي.
اقرأ أيضاًأفلام عيد الأضحى 2025.. موعد عرض «المشروع x»
«خبطني بعربيته».. موظف يحرر محضرًا ضد الفنان نور النبوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كافون وفاة كافون
إقرأ أيضاً:
بعد تألقه في مسلسل "النص".. ميشيل ميلاد يكشف عن تفاصيل بداياته الفنية
قال الفنان الشاب ميشيل ميلاد إن بدايته الفنية كانت من خلال مسرح كلية الألسن بجامعة عين شمس، حيث تعلق منذ وقت مبكر بفن المسرح وصناعة السينما بشكل عام.
وأضاف خلال استضافته عبر برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة CBC وتقدمه الاعلاميتين مني عبدالغني ومها بهنسي أنه بعد مشاركته في عدد من العروض الجامعية، قرر دراسة المسرح بشكل أكاديمي، فالتحق بكلية الآداب، كما التحق بمركز الإبداع الفني مع المخرج خالد جلال لصقل موهبته والاطلاع على عناصر الصناعة.
وتابع أن المسرح ساعده على تكوين حس فني شامل، حيث تعرف من خلاله على تفاصيل مهمة في العملية الفنية مثل تصميم الديكور وتوظيف الموسيقى، مؤكدا أن هذه التجربة عززت إحساسه كممثل.
وأوضح أنه تعلم العزف على آلات مثل الأكورديون والعود لخدمة أدواره، مشيرا إلى أنه استخدم الأكورديون لأول مرة في مسرحية هبط الملاك في بابل لتجسيد شخصية شحات بطريقة أكثر واقعية.
وصرح الفنان ميشيل ميلاد بأن تجربته في مسرحية شابوه كانت من أبرز محطاته، حيث لعب دورا يجمع بين الكوميديا والعزف المباشر على العود، وهو ما اعتبره تحديا حقيقيا أضاف له الكثير.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية