الصفدي: استقرار سوريا ركيزة لاستقرار المنطقة
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
قال أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني، إن استقرار سوريا ركيزة لاستقرار المنطقة، وأن حصول الشعب السوري على حقه أولوية قصوى لدينا.
وأضاف وزير الخارجية الأردني، أن الإرهـ.
ولفت إلى أنه لا حق لإسرائيل في الدفع بمزيد من التوتر داخل سوريا، وتدخل الاحتلال في الشأن السوري لن يجلب الأمن لإسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الأردني أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني سوريا الخارجیة الأردنی
إقرأ أيضاً:
برلماني: خطة الاحتلال بالسيطرة على غزة تهدد استقرار المنطقة بأكملها
أكد النائب مصطفي الكحيلي عضو مجلس الشيوخ ، أن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بشأن احتلال قطاع غزة ، يمثل تصعيداً خطيراً واستمرار لسياسة الكيان المحتل بالتهجير القسري للفلسطينين من أراضيهم ، مضيفاً أن هذا يمثل تحدياً صارخاً لمبادي القانون الدولي وحقوق الإنسان ، وهو ما دأب عليه الاحتلال الإسرائيلي في ظل إصراره علي احتلال قطاع غزة بالكامل وبالتالي استمرار سياسة التجويع والحصار.
وأشار" الكحيلي" ، إلى أن خطة السيطرة علي غزة بالكامل وفقاً لما وافق عليه مجلس الوزراء الإسرائيلي ستودي إلي مزيد من الصراع في الشرق الأوسط وتهدد الأمن والإستقرار الإقليمي والدولي متابعاً : أن الشعب الفلسطيني الاعزل منذ أحداث السابع من اكتوبر وهو يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة من خلال التجويع والحصار ، والعدوان الغاشم
وأوضح " الكحيلي"، أن مصر منذ اليوم الاول لأحداث السابع من أكتوبر 2023 وهي ترب ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي الغاشم علي قطاع غزة، مؤكداً ان مصر قيادو وحكومة وشعباً ترفض التهجير القسري للفلسطينين من أراضيهم حتي لا يتم تصفية القضية الفلسطينية ، مصر تعمل مع الشركاء الدوليين علي ضرورة وقف الحرب
ولفت إلى أن مصر تستخدم كل قنواتها الدبلوماسية، سواء في مجلس الأمن أو من خلال اتصالاتها المباشرة مع الأطراف الإقليمية والدولية، لوقف الحرب وفتح ممرات إنسانية آمنة لإدخال المساعدات لافتاً أن ما قدمته مصر من مساعدات للأشقاء يصل لـ80% من حجم المساعدات المقدمة في محاولة لكسر الحصار وتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني الأعزل.
وطالب " الكحيلي " المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف سياسة فرض الأمر الواقع بالتهجير القسري ، والإبادة الجماعية وهذا ما يؤدي إلي تقويض فرص السلام العادل والشامل.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل