بعد دهسه موظفا حكوميا.. خالد نور النبوي يواجه عقوبة الحبس
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أصبح الفنان خالد نور النبوي في مواجهة القانون الآن ، بعدما اتهمه موظف ،بالاصطدام به، والتسبب في إصابته بكسر بساقه، أسفل محور 26 يوليو بدائرة مركز كرداسة.
وورد بلاغ لـ مديرية أمن الجيزة يفيد توجيه شخص اتهاما للفنان نور خالد النبوي، بالتسبب في إصابته بكسر بساقه،وتم نقل المصاب إلى المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
عقوبات قانونية يواجهها الفنان خالد النبوي
طبقا لنص المادة 244 من قانون العقوبات، فإنه يعاقب كل من من تسبب خطأ فى جرح شخص أو إيذائه بإن كان ذلك ناشئاً عن إهماله أو رعونته يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وترتفع مدة العقوبة لسنتين فى حالة أن الحادث تسبب فى أحداث عاهة مستديمة بالضحية أو كان المتهم متعاطيًا لمواد مخدرة وتغلظ العقوبة إلى خمس سنوات فى حالة ارتفاع عدد المصابين فى الحادث إلى 3 أشخاص أو أكثر.
ويعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر لمن تسبب فى قتل شخص خطأ نتيجة إهماله، وترتفع مدة العقوبة من سنة إلى 5 سنوات فى حالة خطأ الجانى خطأ جسيمًا أو كان متعاطيًا مواد مخدرة، وإذا تسبب الحادث فى وفاة أكثر من 3 أشخاص ترتفع العقوبة من سنة إلى 7 سنوات، وقد تصل إلى 10 سنوات فى حالة وجود ظرف مشدد للعقوبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان خالد نور النبوي خالد نور النبوي موظف كسر محور 26 يوليو كرداسة قانون العقوبات خالد نور النبوی فى حالة
إقرأ أيضاً:
بينها 324 حالة وفاة.. منظمة رايتس رادار توثق 1781 حالة تعذيب في اليمن خلال 10 سنوات
قالت منظمة رايتس رادار، إنها وثقت 1781 حالة تعذيب في اليمن، من بين أكثر من 25 ألف مختطف خلال سنوات الصراع في اليمن.
جاء ذلك في بيان أصدرته المنظمة الحقوقية التي تتخذ من لاهاي في هولندا، بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب.
وبحسب رايتس رادار، فقد تمكنت من توثيق نحو 1781 حالة تعذيب ومعاملة قاسية في سجون اليمن، بينها 61 طفلاً و31 امرأة، أسفرت عن 324 حالة وفاة، بينهم 12 طفلاً وامرأتان، منذ 2014 حتى نهاية 2024م.
وأشارت إلى أن جماعة الحوثي مسؤولة عن أكثر من 1600 انتهاك، وعن 97% من حالات الوفاة الناتجة عن التعذيب أو الإهمال الطبي، مؤكدة استمرارها في إخفاء مئات المختطفين قسراً، بينهم السياسي محمد قحطان.
ووفقا للمنظمة، فقد بلغ عدد المعتقلين خلال الفترة نفسها أكثر من 25,600 شخص، احتُجزوا في 727 سجنًا ومكان احتجاز في 18 محافظة، وتصدرت العاصمة صنعاء المحافظات اليمنية، من حيث عدد حالات التعذيب والوفاة، تلتها الحديدة ثم إب.
وأعربت رايتس رادار عن قلقها الشديد إزاء استمرار جماعة الحوثي في إخفاء السياسي البارز محمد قحطان، رغم أن قرار مجلس الأمن 2216 الصادر في أبريل 2015 نص على الإفراج الفوري عنه، إلى جانب قيادات أخرى تم إطلاق سراحها جميعاً باستثنائه، مشيرة إلى استخدامه كورقة للمناورة السياسية وسط تعتيم كامل على مصيره.
ودعت رايتس رادر، أطراف الصراع في اليمن إلى وقف التعذيب والانتهاكات، في الوقت الذي طالبت المنظمة الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن، هانز غروندبرغ، إلى زيارة السجون ومراكز الاحتجاز، خصوصاً في مناطق سيطرة جماعة الحوثي، للوقوف على أوضاع المحتجزين وتقديم الدعم الإنساني والصحي والنفسي لهم.