تراجع أسهم “أسيلسان” الدفاعية بعد حل العمال الكردستاني
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – شهد قطاع الصناعات الدفاعية التركية تحركات ملفتة للانتباه، إذ سجلت أسهم شركة أسيلسان للصناعات الدفاعية تراجعا حادا خلال اليوم.
جاء ذلك عقب القرار التاريخي لتنظيم العمال الكردستاني اليوم الاثنين، بتفكيك تشكيلاته الانفصالية وإنهاء نضاله المسلح، حيث أكد البيان الختامي للاجتماع إنهاء جميع الأنشطة المرتبطة بالتنظيم.
وعقب هذا التطور، تراجعت أسهم الشركة بنحو 5.70 في المئة بواقع 8.50 نقطة لتسجل 140.70 نقطة.
وأرجع المعلقون هذا التراجع إلى خروج المستثمرين من أسهم الصناعات الدفاعية عقب قرار العمال الكردستاني.
هذا ولم تصدر الشركة التركية أية بيانات رسمية حول الأمر.
Tags: أسيلسانأسيلسان للصناعات الدفاعيةالصناعات الدفاعية التركيةتنظيم العمال الكردستاني
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أسيلسان الصناعات الدفاعية التركية تنظيم العمال الكردستاني العمال الکردستانی
إقرأ أيضاً:
112 مليار درهم القيمة المضافة للصناعات التحويلية في أبوظبي
أبوظبي (وام)
نظم مركز الإحصاء - أبوظبي، بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، ورشة عمل ركزت على تعزيز تبادل البيانات بين القطاعين الحكومي والخاص، بهدف تطوير الرقم القياسي لأسعار المنتجين والرقم القياسي للإنتاج الصناعي، ضمن مبادرة «البيانات للصالح العام». شهدت الورشة مشاركة خبراء وممثلين عن الجهات الحكومية والشركات الصناعية، وجمعيات واتحادات الصناعيين، حيث تم استعراض أهمية هذه المؤشرات في دعم السياسات الاقتصادية وتحفيز التنمية الصناعية المستدامة إلى جانب مناقشة آفاق التعاون في مجال البيانات لتعزيز جودة الإحصاءات ودقتها.
وأكد عبدالله غريب القمزي، مدير عام مركز الإحصاء - أبوظبي، أن هذه المؤشرات الإحصائية تُعد أدوات محورية لرصد الأداء الصناعي وتوجيه السياسات الاقتصادية، مشيرا إلى أن القيمة المضافة للصناعات التحويلية بلغت 111.6 مليار درهم عام 2024، ما يمثل 9.5% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة.
من جانبه، شدد شامس علي خلفان الظاهري، النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، على أهمية الشراكة مع القطاع الخاص في تعزيز بيئة الأعمال ودعم التخطيط الاستثماري القائم على البيانات.
وشهدت الورشة مداخلات من ممثلي القطاع الصناعي، عبروا خلالها عن دعمهم لمبادرة «البيانات للصالح العام».
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل