مسيرة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية على طريق صربين جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
أفاد مراسل قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل ، بأن مسيرة إسرائيلية استهدفت دارجة نارية على طريق صربين بقضاء بنت جبيل جنوبي لبنان.
. ونرفض انتهاكات إسرائيل المتكررة
وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، أن لبنان تسعى لارساء أسس دولة القانون وبناء كل ما دمرته الحرب الاخيرة ، مشيرا إلى أن لبنان مستعدة للمساهمة في مواجهة الأزمات الكبرى
وقال نواف سلام، في تصريحات له إن الحكومة تسعى لإرساء أسس دولة القانون، مؤكدا انها تعمل على بناء كل ما دمرته الحرب الأخيرة.
وتابع رئيس الوزراء اللبناني: نحن على اتم استعداد لمشاركة القادة العرب في مواجهة الأزمات التي تواجهها الدول العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان جنوب لبنان اخبار التوك شو مسيرة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
غارات للاحتلال على جنوب لبنان تستهدف سيارة مدنية ومستودعا للأدوية
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على لبنان، مستهدفة سيارة مدنية ومنشآت صحية، في استمرار لنهج خرق وقف إطلاق النار.
وقال وكالة الأنباء اللبنانية، السبت، إن طائرة مسيّرة إسرائيلية شنت غارة استهدفت سيارة في وادي خليل، قرب منطقة أبو الأسود، على طريق بلدة الزرارية في قضاء صور، جنوب لبنان.
والغارة وقعت في منطقة تبعد نحو 35 كيلومترًا من الحدود مع دولة الاحتلال شمال نهر الليطاني، وأدت إلى إصابة شخص على الأقل بجراح.
وفجر السبت، نفذت مسيرة إسرائيلية، غارة على دفعتين مستهدفة هنغارا في حي المفرق في بلدة عيتا الشعب ، قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان.
وقالت صحيفة الأخبار اللبنانية، إن الغارة استهدفت غرفة جاهزة ومستودعاً للأدوات الصحية استهدف سابقاً في عيتا الشعب.
يذكر أنه في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 شنت دولة الاحتلال عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
وفي 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، سرى وقف لإطلاق النار بين حزب الله وحكومة الاحتلال، لكن الأخيرة لم تلتزم به،ولم ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جميع النقاط اللبنانية التي احتلها كما هو متفق عليه، ولا يزال يشن ضربات على الأراضي اللبنانية في خروقات سافرة للاتفاق.
وتنصل الاحتلال من استكمال انسحابه من جنوب لبنان بحلول 18 شباط/ فبراير الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذ انسحابا جزئيا ويواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلها في الحرب الأخيرة.
يأتي هذا في وقت تواصل فيه قوات الاحتلال عمليات القصف على مناطق بجنوب لبنان أو حتى الضاحية الجنوبية لبيروت.