25 سبتمبر آخر موعد للتقديم لمنحة المرأة في التكنولوجيا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
دبي:«الخليج»
كشفت الجامعة الأوروبية للعلوم التطبيقية في دبي، الجامعة الألمانية الأولى التي أسست مقراً لها في دولة الإمارات، عن إطلاق منحة المرأة في التكنولوجيا احتفاء بيوم المرأة الإماراتية، وتعزز هذه المنحة التزام الجامعة بالارتقاء بمكانة المرأة في دولة الإمارات وتمكينها خلال سعيها إلى الحصول على مسيرة مهنية في المجالات الحيوية للعلوم والتكنولوجيا.
ويمكن الآن تقديم الطلبات الخاصة بالمنحة حتى 25 سبتمبر 2023، يمكن للراغبات في الانضمام إلى برامج الماجستير في العلوم سواء كانت علوم البيانات أو هندسة البرمجيات التسجيل في المنحة لفصلي شتاء 2023 وصيف 2024 المقرر انطلاقها في أكتوبر 2023، حيث تتيح هذه البرامج المتطورة للطالبات اكتساب المهارات اللازمة للتعامل مع البيانات الضخمة والتقنيات الناشئة والحوسبة السحابية وتعلم الآلة.
وتتوفر المنحة للمواطنات الإماراتيات والمقيمات اللواتي يحققن متطلبات الانتساب، وتشرف لجنة من الأساتذة الخبراء على عملية الاختيار وتقييم الإنجازات الأكاديمية والمهنية من أجل ضمان تقديم المنحة للمرشحات الأكثر استحقاقاً.
وقال موريتس فان رويجين، رئيس الجامعة ورئيس فرعها في دبي: «نحرص على تعزيز إمكانات النساء الموهوبات وترسيخ الشمولية وتحفيز النمو التحويلي داخل سوق العمل، ما يؤدي إلى تحقيق تغييرات إيجابية في المجتمع».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات التكنولوجيا المرأة الإماراتية يوم المرأة الإماراتية
إقرأ أيضاً:
الإمارات تبرز ريادتها في «تعهد التبريد» استعداداً لـ«COP30»
شاركت دولة الإمارات، في اجتماع الدول الأعضاء لتعهد التبريد العالمي، الذي عُقد في مدينة بون بألمانيا.
وأبرزت الإمارات، خلال الاجتماع الذي عقد أمس الأول، جهودها في قطاع التبريد ودمج هذا القطاع ضمن خططها الوطنية لكفاءة الطاقة، إلى جانب استعراض أبرز مستجدات تعهد التبريد العالمي الذي تترأسه الدولة بالشراكة مع البرازيل تمهيداً لمؤتمر الأطراف «COP30».
وقد أُطلق هذا التعهد خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ «COP28» من قِبل رئاسة دولة الإمارات للمؤتمر وبالشراكة مع تحالف التبريد التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، بهدف ترجمة الالتزامات العالمية إلى خطوات عملية على أرض الواقع.
وشهد التعهد، خلال فترة لا تتجاوز 18 شهراً، توسعاً ملحوظاً بانضمام 72 دولة وأكثر من 80 شريكاً، ما يُبرز قدرة المجتمع الدولي على التحرك السريع. (وام)