روضة الحاج: لا أعرف ميلين نوفا ولكنني أعرف قدرة الشعر الباهرة على السفر عبر الأمداء والهجرة عبر اللغات
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
قالت شاعرة السودان الأولى “روضة الحاج”:لا أعرف ميلين نوفا ولكنني أعرف قدرة الشعر الباهرة على السفر عبر الأمداء والهجرة عبر اللغات، ليؤكد أننا كبشر نشترك في الكثير.توقعت أن يكون النص المترجم إلى هذه اللغة الهندية التي يتحدثها أكثر من ٣٥ مليون نسمة نصاّ وجدانياً ولكنني فوجئت بكونه عن الوطن الذي أحب!كل من يفارق وطنه يشعر بما شعرت به إذن!شكراً ميلين نوفا وأنت تحملين جراحات الشعر والوطن لتذهب بعيداً وتقول كم أحببت هذي البلاد!!حين غادرتُهقال ليلا تُطيلي الغيابَبكى وبكيتُوودَّعني ثم غابْأغادرُيا وطنَ السُمرِلكنَّ قلبيتعذَّرَ أن يستقلَّ معيطائراتِ الغيابْ!وها هو ذايتعفَّر في تربِكِ العطرِيجري كنيليك عذباًيُغنِّيبكلِّ معانيكَذوَّبَ فيكَ حُشاشتَهثم ذابْ!أُغادرُلكنَّ روحي هنالك يا وطنييا مهيبَ الجنابْتُحلِّقُ في كل شبرٍوتطرقُ بالحبِّ يا وطنيكلَّ بابْ!رصد وتحرير – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محافظ إب يزور روضة الشهداء في الظهار
الثورة نت /..
زار محافظ إب عبدالواحد صلاح، اليوم روضة الشهداء بمديرية الظهار في إطار فعاليات الذكرى السنوية للشهيد 1447هـ.
وقرأ المحافظ صلاح ومعه مديرا هيئة رعاية أسر الشهداء بالمحافظة محمد المساوى، ومديرية الظهار فضل زيد، الفاتحة على أرواح الشهداء الذين قدّموا أرواحهم دفاعاً عن الوطن وسيادته واستقلاله، مؤكدين السير على نهجهم حتى تحقيق النصر ودحر قوى العدوان.
وأشار محافظ إب إلى مكانة الشهداء عند الله تعالى، لافتاً إلى أن الاهتمام بأسرهم وذويهم، مسؤولية تقع على عاتق الجميع، عرفاناً بتضحيات الشهداء في الدفاع عن الوطن.
ونوه بما سطره الشهداء من ملاحم بطولية في مختلف الجبهات، مشيداً بعطاءات كل الأسر التي قدمت أبنائها فداءً للوطن.
واعتبر المحافظ صلاح، إحياء ذكرى سنوية الشهيد، محطة للتزود من القيم والمبادئ التي ضحًى من أجلها الشهداء وأثمرت عزة وقوة وكرامة لليمن واليمنيين وتحطمت على أيديهم مؤامرات العدوان.
ولفت إلى أهمية زيارة روضات الشهداء، لاستلهام دروس الفداء والشجاعة والتذكير بمآثر الشهداء، الذين بذلوا أرواحهم في سبيل الله ودفاعاً عن الوطن وسيادته واستقراره، مؤكدًا أهمية الاقتداء بهم والسير على خطاهم والوفاء لهم برعاية أسرهم وتلبية احتياجاتها.