«المرور» يحذر من قيادة المركبة بعكس الاتجاه
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
حذرت الإدارة العامة للمرور من قيادة المركبة في عكس الاتجاه، لما يؤديه ذلك الفعل من تعريض الشخص نفسه ومن حوله للمخاطر الجسيمة.
وقالت إدارة المرور، عبر منصة إكس، إن "قيادة المركبة بالاتجاه المعاكس لحركة السير يُعرضك ويُعرض الآخرين لخطر الحوادث."
قيادة المركبة بالاتجاه المعاكس لحركة السير يُعرضك ويُعرض الآخرين لخطر الحوادث.
#سلامتك_تهمنا pic.twitter.com/OXO2mvlF6f— المرور السعودي (@eMoroor) June 12, 2025
وكانت الإدارة، أكدت في وقت سابق، أن قيادة المركبة بالاتجاه المعاكس لحركة السير مخالفة مرورية، وقيمة الغرامة المالية 3000 ريال / 6000 ريال.
وأوضحت الإدارة العامة للمرور، أن القيادة بالمركبة بعكس اتجاه السير يُهدد سلامة قائدها وسلامة مستخدمي الطريق.
وأوضح المرور السعودي، أبرز المخالفات المرورية التي لا تقل غرامتها عن 3000 ريال ولا تزيد على 6000 ريال، ومن بينها مخالفة السير عكس الاتجاه، وكذلك تجاوز إشارة المرور الضوئية في أثناء الضوء الأحمر، وتجاوز حافلات النقل المدرسي عند توقفها للتحميل أو للتنزيل، والعبث بعلامات الطريق أو العاكسات أو الشاخصات المنظمة لحركة السير.
المرورالمخالفات المروريةالإدارة العامة للمرورقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور المخالفات المرورية الإدارة العامة للمرور قیادة المرکبة لحرکة السیر
إقرأ أيضاً:
وفاة 15 شخصا في حوادث المرور والغرق خلال يوم!
كشفت المديرية العامة للحماية المدنية، عن حصيلة تدخلاتها خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث تم تسجيل وفاة 15 شخصا في حوادث المرور والغرق عبر عدة ولايات من الوطن.
وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية،تسببت حوادث المرور في تسجيل 209 تدخلات من قبل مصالح الحماية المدنية. وأسفرت عن إصابة 261 جريحا ووفاة 8 أشخاص.
وتُعد هذه الأرقام مؤشرا على أهمية توخي الحذر الشديد على الطرقات، خاصة خلال فصل الصيف، لتجنب المزيد من الضحايا.
وفيما يخص حوادث الغرق، سجلت فرق الإنقاذ 711 تدخلاً، تمكنت خلالها من إنقاذ 517 شخصا. فيما تم انتشال 7 حالات وفاة.
وتجدد الحماية المدنية دعوتها للمواطنين، بضرورة الالتزام بتعليمات السلامة. والسباحة في الشواطئ المحروسة فقط.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية