الاعلان عن الفنانين المشاركين في سمبوزيوم الرواد الدولي الخامس عشر للفنون التشكيلية
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- اعلنت جمعية الرواد للفنون التشكيلية عن قائمة الفنانين المشاركين في سمبوزيوم الرواد الدولي الخامس عشر للفنون التشكيلية والذي يقام في الفترة من 21_ 26 / 6 /2025 في مدينة اربد ويشتمل ورشات للرسم ومعرض فني وزيارات فنية وسياحية للمشاركين .
يشارك في السمبوزيوم د. ميليك غونباي غولير و نازنده يوسيل و نازيفه دورسن و اينور يلدرم من/ تركيا ومن لبنان حياة ادهم و خضر الحجار و جيدري ريسكوتي / ليتوانيا ود.
ود. خليل الكوفحي و. انصاف الربضي و رسمي الجراح و ميسون أبو عباس و عاصم الكوفحي وحكمت الكوفحي / الاردن
وتاليا برنامج السمبوزيوم
السبت 21/6/2025 : استقبال الفنانين المشاركين في السمبوزيوم .
الاحد 22/6/2025 : حفل افتتاح السمبوزيوم / ورشة فنية رسم حر مباشر في الطبيعة
الاثنين 23/6/2025 : ورشة فنية / رسم حر مباشر في الطبيعة رحلة فنية سياحية وتراثية ( رسم اسكتشات وتصوير ) .
الثلاثاء 24/6/2025 : رحلة فنية واثرية رسم حر وتصوير في مدينة البتراء .
الاربعاء 25/6/2025 : حفل افتتاح المعرض الفني في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا في قاعة مركز اربد الثقافي طريق الحصن ومساءا حفل اختتام فعاليات السمبوزيوم في مركز جلعد الثقافي متحف سامي هندية للفنون / تكريم وتوزيع الشهادات على المشاركين .
وبحسب مدير السمبوزيوم الفنان خليل الكوفحي رئيس جمعية الرواد للفنون التشكيلية يقام السمبوزيوم بالتعاون مع مديرية ثقافة اربد وذلك بمناسبة احتفالات المملكة بالاعياد الوطنية وتنظمه جمعية الرواد للفنون التشكيلية وآرت جاليري توداي وضمن فعاليات مبادرة ارسم وطنك وبالتشارك مع مؤسسات المجتمع المختلفة الراعية للسمبوزيوم ونخص بالذكر المهندس سليمان الغزاوي المحب للفن وبلدية اربد وجهود الاجهزة الامنية حارسة الابداع والثقافه في اردن التاريخ والابداع .
.
ويضيف الكوفحي يأتي هذا اللقاء الإبداعي الخامس عشر في مجال الفنون التشكيلية الذي تنظمه الجمعية ونظرا لجماليات الطبيعة الخلابة في مختلف مواقع المملكة فقد تقرر هذا العام بان يقام في منطقة الاغوار الشمالية وخاصة منطقة تل الاربعين والمزارع المطله على نهر الاردن الخالد سيجسدون الفنانين المشاركين بالسمبوزيوم من مختلف دول العالم بالوانهم وإبداعاتهم سحر هذا المكان الاردني الرائع والجميل .
ويشير الكوفحي الى ان السمبوزيوم بات منصة فنية عالمية لحجم المشاركة الدولية بعد 15 دورة فنية وان مدينة اربد باتت من ابرز محطة فنية لدى الفنانين فيالعالم حيث بلغ عدد الفنانين المشاركين في مختلف الدورات ومن مختلف انحاء العالم نحو 500 فنانا وفنانة .
واعتبر الكوفحي ان برنامج السمبوزيوم يستهدفتوثيق سحر المكان و جمال الطبيعة الخلابة في مختلف مناطق المملكة المختلفة ، اذ ان حضرة هذا الجمال يحتم علينا بقاء الالوان تسطع على سطوح لوحاتنا التشكيلية للتعبير عن عشقنا للمكان في وطننا الغالي فضلا عن أن السمبوزيوم يتيح الفرصة أمام الفنانين التشكيليين بالإبداع والتميز والعطاء وهواة فن الرسم والتصوير التشكيلي في تنمية مواهبهم وقدراتهم التشكيلية والابداعية وذلك ضمن برنامج اعدته الجمعية بعناية .
وإيمانا منا بان شعلة الابداع لابد وان تبقى منارة تنير الدرب للقادمين , هنا في حضرة البهاء والحضارة والتراث في ظلال الطبيعه الخلابة في وطننا الغالي ستلتقي اجيالا وأطياف ثقافية وفنية وابداعية من مختلف دول العالم ستقوم بتلوين المكان بالفرح وتنثر الفكر والمعرفة والابداع .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون الفنانین المشارکین للفنون التشکیلیة
إقرأ أيضاً:
يحتفي بفن الخزف.. افتتاح معرض "يوم السعد" الثلاثاء المقبل في مطافئ مقر الفنانين
ينظم جاليري المرخية وبالتعاون مع دار حصة للفنون يوم الثلاثاء المقبل المعرض الجماعي: "يوم السعد"، وذلك في مطافئ مقر الفنانين.
ويضمّ المعرض أعمالًا لفنانين قطريين وعرب مقيمين في قطر وهم: أحمد الحداد، أحمد السبيعي، حميد القحطاني، طلال القاسمي، مبارك المالك، عائشة العلي، منيرة المير، رقيّة المهندي، هيفاء الخزاعي، ريما أبو حسن ، رُوى أُونسة، سارة عاطف عبد الله، لينا لطفي، نورة الملحم، وصفي الحديدي، حيث يقدم المشاركون أعمالا خزفية تستلهم الماضي وتعيد صياغته بلغة معاصرة.
ويحتفي المعرض بغنى الجماليات الشعبية، محوّلًا عناصر التراث إلى مصدر إبداع يربط بين الأصالة وحداثة التعبير الفني، في يوم السعد تتحول أدوات الزواج التقليدية إلى أعمال خزفية حديثة، لتجسد حوارًا بين الماضي والحاضر، وتؤكد قدرة الفن على مدّ الجسور بين الذاكرة والحداثة.