عاجل | السفارة الأردنية في بغداد تنشر أرقام الطوارئ للتواصل مع الجالية
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
صراحة نيوز-أعلنت السفارة الأردنية في العراق، اليوم السبت، عن تخصيص أرقام هواتف للتواصل مع أفراد الجالية الأردنية المقيمين في العراق، بهدف تقديم الدعم والمساعدة في الحالات الطارئة.
وأكدت السفارة، في بيان، حرصها على سلامة المواطنين الأردنيين وتوفير خدمة تواصل مستدامة معهم، مشيرة إلى أهمية استخدام هذه الأرقام عند الحاجة أو في أي ظرف طارئ.
وفيما يلي أرقام التواصل المخصصة: (القنصل: 07766898840، والخط الساخن – مكتب السفير: 07822099993، والخط الساخن – القسم القنصلي: 07812777667).
ودعت السفارة جميع المواطنين الأردنيين إلى حفظ هذه الأرقام والتواصل عند الضرورة، مؤكدة استمرارها في تقديم الدعم والرعاية للجالية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:أكثر من (700) شخصا تم إخلائهم من السفارة الأمريكية في بغداد
آخر تحديث: 12 يونيو 2025 - 12:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني ، اليوم الخميس، عن إخلاء أكثر من 700 أميركي من العراق في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة، فيما أكد مسؤول عراقي أن الشركات الأجنبية العاملة في البلاد لم تقم بسحب أي من موظفيها.وذكر المصدر، أن”عدد الموظفين والدبلوماسيين الذين تم إخلاؤهم من السفارة الأميركية في بغداد يتجاوز الـ700 حتى فجر اليوم، وفقاً للمعلومات المتوافرة”.وأضاف المصدر أن “من تم إخلائهم معظمهم من الدبلوماسيين والموظفين والرعايا، وسط توقعات بخروج قيادات وشخصيات عسكرية أميركية من العراق أيضاً”.وفي السياق، نقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول عراقي كبير، قوله إن شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملياتها كالمعتاد، مضيفاً أن “وزارة النفط لم تتلق أي إخطار من المشغلين بشأن خفض أعداد الموظفين بأي شكل من الأشكال”.يأتي ذلك على خلفية التصعيد الأمني بين الولايات المتحدة وإيران وتبادل التهديدات بتوجيه ضربات عسكرية بعدما لم تصل المفاوضات على الملف النووي الإيراني إلى اتفاق بين الطرفين.