3 قرارات لاجتماع مجلس المحامين للاستعداد لعقد الجمعية العمومية الطارئة
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
اجتمع مجلس النقابة العامة للمحامين والنقابات الفرعية اليوم برئاسة النقيب عبدالحليم علام لبحث ترتيبات عقد الجمعية العمومية الطارئة، لمواجهة الرسوم القضائية.
وانتهى إجتماع اليوم السبت الموافق 14/6/2025
بنادي محامين 6 أكتوبر، وقرر المجلس ما يلي:
أولاً: تشكيل أمانة فنية للإعداد لانعقاد الجمعية العمومية الطارئة المحدد لها يوم السبت الموافق 21/6/2025 بمقر النقابة العامة، 49 أ ش رمسيس، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا.
ثانيًا: تقرر عقد اجتماع لمجلسي النقابة العامة والنقباء الفرعيين يوم الثلاثاء الموافق 17/6/2025، لاستكمال إجراءات انعقاد الجمعية الطارئة، والوقوف على ما تم، وذلك في تمام الساعة 5 عصرًا.
ثالثًا: تكليف النقباء الفرعيين بعقد اجتماع مع مجالس نقاباتهم الفرعية يوم الإثنين الموافق 16/6/2025، للوقوف على كافة الاستعدادات للجمعية العمومية الطارئة.
يأتى الاجتماع تنفيذًا لمقررات اللقاء المشترك السابق بين مجلس النقابة العامة ونقباء الفرعيات لمواجهة ما وصفوه بـ«الرسوم القضائية المفروضة بالمخالفة للدستور والقانون»، والصادرة عن مجلس رؤساء محاكم الاستئناف تحت اسم مقابل خدمات مميكنة.
كما أعلنت النقابة تنظيم وقفة احتجاجية فى ١٨ يونيو الجارى، أمام مقار المحاكم الابتدائية بجميع المحافظات، للتعبير عن رفضها تلك الرسوم، مؤكدة دعوة الجمعية العمومية إلى الانعقاد بصفتها السلطة العليا للنقابة، ٢١ يونيو الجارى، فى تمام الواحدة ظهرًا بمقر النقابة العامة بالقاهرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرسوم القضائية نقابة المحامين جمعية عمومية طارئة الجمعیة العمومیة العمومیة الطارئة النقابة العامة
إقرأ أيضاً:
بعد طلب إيران | مجلس الأمن الدولي يحدد موعدًا لاجتماع طارئ
يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعًا طارئًا، اليوم الجمعة، بناءً على طلب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وفقًا لوكالة "مهر" للأنباء.
وأفادت الوكالة أن الاجتماع سيُعقد اليوم الساعة 15:00 بتوقيت نيويورك (ما يعادل الساعة 10:00 بتوقيت مصر).
وارسلت بعثة إيران لدي مجلس الأمن رسالة، في وقت سابق اليوم، توضح فيها أنها سترد بحزم على تصرفات إسرائيل غير القانونية.
وشنت إسرائيل، فجر اليوم الجمعة، هجمات جوية على إيران فما اسمته القوات الإسرائيلية بالضربة الاستباقية تحت اسم “عملية الأسد الصاعد” أسفرت عن مقتل عدة شخصيات بارزة من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين.