بورصة مصر تغلق على صعود ورأس المال السوقي يرتفع لـ 2.21 تريليون جنيه
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
ربح رأس المال السوقي للبورصة المصرية اليوم الاثنين نحو 10 مليارات جنيه، ليتوقف في ختام التداولات عند 2.21 تريليون جنيه.
وتوقف مؤشر البورصة الرئيسي بنهاية التعاملات عند مستوى 31042 نقطة، بنسبة ارتفاع 0.08%، كذلك ارتفع مؤشر الشريعة الإسلامية إلى 3243 نقطة بنسبة صعود 0.44%، بينما شهد المؤشر السبعيني الخاصة بالشركات المتوسطة والصغيرة صعوداً بنسبة 1.
وسيطرة تعاملات المصريين على النسبة الأعلى من تداولات البورصة اليوم، حيث بلغت 68.81%، والأجانب بنسبة 23.78%، والعرب بنسبة 7.42%، وبالنسبة لتداولات المؤسسات غطت الحيز الأكبر بنسبة 88.71%، والأفراد بنسبة 11.28%
ومالت تداولات المصريين نحو الشراء بصافي 5.62 مليار جنيه، والعرب صافي شراء بقيمة 315.98 مليون جنيه، فيما مالت تداولات الأجانب نحو البيع بصافي 5.94 مليار جنيه.
وبالنسبة لتداولات المؤسسات، بلغ صافي مشتريات المصريين خلال جلسة اليوم الاثنين قيمة 5.55 مليار جنيه، والعرب بصافي شراء 332.39 مليون جنيه، والأجانب بصافي بيع 5.94 مليار جنيه.
اقرأ أيضاًبنك QNB مصر يخفض أسعار العائد على شهادات الادخار بنسبة 1%
وزير الكهرباء يبحث مع وفدى بنك الاستثمار والاتحاد الأوروبيين سبل تعزيز التعاون المشترك
البنك المركزي يبيع أذون خزانة مرتفع العائد بقيمة 41.23 مليار جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة مؤشرات البورصة بورصة مصر البورصة المصرية اليوم
إقرأ أيضاً:
خبير: صعود ترامب للسلطة في 2016 نقطة فاصلة بتاريخ النظام السياسي الأمريكي
أكد الدكتور عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي، أن صعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة عام 2016؛ مثّل نقطة فاصلة في تاريخ النظام السياسي الأمريكي، كونه أول رئيس يتعامل مع مؤسسة الحكم في أمريكا وكأنها شركة خاصة، دون اعتبار للتقاليد الدستورية أو المبادئ الراسخة التي حكمت الولايات المتحدة لعقود.
وأضاف عبد المنعم سعيد، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن ترامب كان نموذجًا مختلفًا تمامًا عن رؤساء أمريكا السابقين، مثل كينيدي وريجان ونيكسون وكارتر، الذين كانوا يحترمون الطبيعة المؤسسية لمنصب الرئاسة، ويتعاملون مع مؤسسات الدولة وفق أطر دستورية محددة.
أشار المفكر السياسي إلى أن ترامب حاول منذ توليه منصبه تقويض الدور المؤسسي للكونجرس ووزارة الدفاع ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، معتمدًا على نزعة فردية في الحكم، ما جعله يصطدم مرارًا بالمؤسسات التقليدية التي اعتادت على شراكة استراتيجية مع الرئيس.