3 عادات تؤدي إلى تآكل سيارتك بشكل أسرع
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
أميرة خالد
يمكن أن تكلفك بعض عادات القيادة السيئة أكثر بكثير من مجرد نظرات الاستهزاء من الغرباء، إذ تؤثر سلبًا على عمر سيارتك وتعرضك لفواتير إصلاح باهظة.
شارك ميكانيكي عمل لأكثر من عشر سنوات في مركز مستقل لإصلاح السيارات، قائمة بأخطاء شائعة يرتكبها السائقون دون وعي، سبب تآكل الأجزاء الحيوية في المركبة، إليك أبرز هذه العادات:
.
تبديل ناقل الحركة من الرجوع للخلف (R) إلى القيادة (D) أو العكس أثناء حركة السيارة يُعد من أكثر العادات ضررًا على ناقل الحركة، يشبه هذا الفعل إجبار التروس على تغيير اتجاهها أثناء الجري، ما يُحدث ضغطًا غير طبيعي يؤدي إلى تلف مبكر في الجير.
. الضغط المتواصل على الفرامل أثناء النزول
يرفع استخدام الفرامل باستمرار عند الهبوط في منحدر حرارتها بشكل مفرط، مما قد يؤدي إلى تشوه دوارات الفرامل وتلفها، والأفضل الاعتماد على ناقل الحركة المنخفض (L) لمساعدة السيارة على التباطؤ.
. الضغط على دواسة البنزين والمحرك بارد
يعرض الانطلاق بسرعة فور تشغيل السيارة في الصباح المحرك للإجهاد، لأن زيت المحرك لم ينتشر بعد بشكل كامل، يضمن تشغيل السيارة لبضع ثوانٍ قبل التحرك تشحيمًا جيدًا وتقليل التآكل.
كلما اعتنيت بعادات قيادتك، أطلت عمر سيارتك وقللت من زياراتك للمراكز الفنية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تلف السيارة سيارة محرك السيارة ناقل الحرکة
إقرأ أيضاً:
بعد توقف 14 عاماً… إعادة تشغيل خط لنقل المواد البترولية بين حمص وحماة
حمص-سانا
أعادت شركة محروقات حمص اليوم تشغيل خط (6 إنش) لنقل المواد البترولية من مستودعات حمص إلى مستودعات حماة، باستطاعة 2600 متر مكعب يومياً من المشتقات النفطية.
وقال مدير فرع الشركة بحمص المهندس يحيى الطالب في تصريح لمراسل سانا: إن إعادة تشغيل الخط بعد توقف 14 عاماً وباستطاعة 2600 متر مكعب يومياً من المشتقات النفطية، يحقق مرونة في التعامل مع الأزمات التموينية، وتوافر المواد البترولية وتوزيعها وخفض التكاليف المصروفة على نقلها بالصهاريج كما كان يحدث في الفترة الماضية.
وأضاف الطالب: إن تفعيل الخط يلعب دوراً حيوياً وإستراتيجياً ويحقق استدامة في نقل المواد البترولية من مستودعات حمص إلى مستودعات حماة في المرحلة الأولى، ومن ثم إلى مستودعات حلب وإدلب في المرحلة القادمة، ما يزيد في السعات التخزينية عبر إدخال مستودعات جديدة في العمل في هذه المحافظات.
وأشار الطالب إلى أن هذا الإنجاز يعتبر إحدى الخطوات الأساسية في إعادة تشغيل البنية التحتية الاقتصادية المتهالكة في عهد النظام البائد.
من جهته، قال رئيس دائرة محطات الضخ في الشركة المهندس محمد أمين الضاهر: إن الكوادر الفنية في الشركة نفذت خلال أسبوعين من العمل الشاق أعمال الصيانة بأداء عال ودقة متناهية على الخط البالغ طوله 56 كيلومتراً بين محافظتي حمص وحماة، مشيراً إلى أن أعمال الصيانة شملت الأنابيب والصمامات ومجموعات الضخ والموانع الميكانيكية، وأن إجمالي طول الخط الواصل بين حمص- حلب-إدلب يبلغ 180 كيلومتراً.
تابعوا أخبار سانا على
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام