بالرجاء نحيا.. اليوم الثاني من المؤتمر التاسع لأسرة خدمة فرح وعطاء بالقاهرة
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
أقيمت فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر التاسع لأسرة خدمة فرح وعطاء بالقاهرة، برعاية غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق.
بالرجاء نحياتُقام فعاليات المؤتمر تحت شعار "بالرجاء نحيا"، في الفترة من السادس عشر، وحتى التاسع عشر من الشهر الجاري، وذلك ببيت الشهيد، بفايد.
شارك في اليوم الثاني من المؤتمر الأب جورج جميل، راعي كنيسة عذراء السجود، بشبرا، والمرشد الروحي لخدمة فرح وعطاء، والقمص أنطونيوس سماحة، أحد رعاة كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة، والأب ميخائيل رشدي، والأب يوحنا سعد، راعي كنيسة السيدة العذراء والأم تريزا، بعزبة النخل.
شارك أيضًا مسؤولو الأسرة المركزية لخدمة فرح وعطاء بالإيبارشية البطريركية: الأخت ماري يونان، والأخت فيفي سمعان، والأخ مجدي حنا، والأخت مريم عطا.
بدأ اليوم بصلاة القداس الإلهي، حيث ألقى الأب جورج جميل عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "كيف ندخل إلى عمق الرجاء ونصل به لمن حولنا؟".
تضمن اليوم رتبة التوبة، وممارسة سر المصالحة، بمشاركة الآباء الكهنة، بالإضافة إلى مجموعات العمل، والفقرات الترفيهية.
واختارت أسرة فرح وعطاء بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة شعار المؤتمر التاسع للخدمة ليحمل اسم "بالرجاء نحيا"، تزامنًا مع عام يوبيل الرجاء، الذي تعيشه الكنيسة الكاثوليكية بمصر والعالم هذا العام تحت عنوان"الرجاء لا يُخَيِبْ صاحبه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق القديس أنطونيوس الكبير القداس الإلهي الكنيسة الكاثوليكية بمصر فرح وعطاء
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يهنئ أبناء الكنيسة بصوم السيدة العذراء مريم
هنأ قداسة البابا تواضروس الثاني آباء وأبناء الكنيسة بمناسبة صوم السيدة العذراء مريم والدة الإله، الذي يبدأ غدًا الخميس، وفقًا لترتيب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
جاء ذلك قبل بدء عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالقاهرة.
وقال قداسته في تهنئته: "أهنئكم ببداية صوم العذراء الصوم المحبب في كنيستنا، وهو آخر أصوام السنة الكنيسة، وفيه نتبارى في طرق تأديته، فهناك من يصوم من أول الشهر أي قبل الصوم بأسبوع، وهناك من يصوم بماء وملح، ومن يعتمد في الصوم على منتجات الأرض فقط، دون ماء، ومن يقوم بالصوم لساعات طويلة، وهكذا."
وأضاف: "صوم السيدة العذراء مأخوذ من أديرة الراهبات، اللاتي كن يصمن هذا الصوم، ولأننا شعب يحب الصوم، انتقل الصوم إلى الشعب وإلى الكنيسة كلها."