إعلام تركي: وفاة مواطن ليبي داخل مسكنه في بورصة
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
أوردت صحف محلية تركية أن مواطنا ليبيا يدعى محمد عبد الله، ويبلغ من العمر 71 عامًا، وُجد مساء أمس متوفى داخل مقر سكنه في إحدى الفلل الواقعة بحي الحميدية بمنطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة.
وبحسب الرواية الإعلامية، لاحظ الجيران الفقيد ملقى في الطابق الأرضي دون أي حركة، فقاموا على الفور بإبلاغ فرق الإسعاف والطوارئ.
وجاءت الفرق الطبية والأمنية إلى المكان، لتتأكد من وفاة الرجل، فيما تم نقل الجثمان إلى قسم الطب الشرعي للتشريح وتحديد سبب الوفاة بدقة.
من جهتها، فتحت السلطات التركية تحقيقًا للوقوف على التفاصيل والظروف التي أحاطت بالحادثة، دون إصدار توضيحات إضافية حتى الآن.
المصدر: صحافة تركية
تركيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف تركيا
إقرأ أيضاً:
نفاصيل وفاة زوجين مسنين داخل منزلهما بالإسماعيلية
شهدت قرية المنايف التابعة لمركز ومدينة أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية واقعة إنسانية، بعد وفاة زوجين مسنين داخل منزلهما، حيث تلقى مرفق الإسعاف بلاغًا يفيد بالعثور على الزوجين متوفيين داخل منزلهما، ولا يوجد شبه جنائية حول الوفاة، وعلى الفور انتقلت الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وتعود أحداث وتفاصيل الواقعة عندما تلقي اللواء مدير أمن الإسماعيلية إخطارًا من مركز شرطة أبوصوير يفيد بورود بلاغًا من الأهالي بالعثور على جثتين لرجل وزوجته داخل مسكنهما أمام كافتيريا "أبو خليفة" بالمنايف، وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف وقوات الشرطة إلى موقع البلاغ.
وأفادت المعاينة الأولية بأن الزوج، البالغ من العمر 80 عامًا، تعرض لتوقف مفاجئ في عضلة القلب، فيما حاولت زوجته، البالغة 78 عامًا، إسعافه داخل المنزل، إلا أنها سقطت بجواره متوفاة نتيجة تعرضها لتوقف مماثل في القلب متأثرة بصدمة الموقف.
واكد شهود العيان، أنه تم العثور على الزوج مسجى على أرضية المنزل، بينما كانت الزوجة مستندة إلى جسده في وضع يعكس محاولتها الأخيرة لإنقاذه، قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة إلى جواره، في مشهد إنساني بالغ التأثير.
وتم نقل الجثتين إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق، التي باشرت الإجراءات القانونية اللازمة وتبين إنه لا يوجد شبه جنائية حول الوفاة، وجاري استخراج تصاريح دفن الجثامين إلى مثواهما الأخير.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟