شهدت الحركة المرورية صباح اليوم السبت حالة من السيولة  المرورية بطرق ومحاور محافظتي القاهرة والجيزة وسط تواجد أمني في الشوارع والميادين لتأمين رحلات المواطنين ومنع حدوث أي تكدسات والحد من حدوث حوادث الطرق.


سيولة مرورية بالقاهرة:

وانتظمت حركة سير السيارات أعلى مناطق كورنيش النيل، متجها إلى مناطق حلوان والملك الصالح، وبالطريق الزراعى أمام القادم من مدينة بنها وفى طريقه إلى ميدان المؤسسة ومدينة الفسطاط  وبمنطقة عين شمس وسرايا القبة مرورا بكوبري القبة وحمامات القبة.

واتسابت حركة المرور بأعلى الطريق الدائرى ومحور 26 يوليو، وأعلى كوبرى أكتوبر وعبد المنعم رياض ومناطق وسط البلد وبميدان لبنان وشارع السودان وبأشهر ميادين مصر (ميدان التحرير) وبمنشئة الصدر وبالدمرداش مرورا بغمرة وأحمد عرابي وجمال عبدالناصر.  


و انتظمت الحركة المرورية بمناطق وسط القاهرة وبالشوارع والميادين، وبجميع المداخل المؤدية للميادين وميدان روكسى ورمسيس ومنطقة المظلات وبمنطقة سعد زغلول والسيدة زينب المتجه إلى حي مصر القديمة وبدار السلام وسط تواجد أمني لتيسير حركة المرور.

الحالة المرورية بالجيزة:

كما انسابت حركة المرور بأعلى محاور محافظة الجيزة وبحي الدقي وحي العجوزة، مرورًا بشارع جامعة الدول العربية، وشارع السودان، والنيل السياحى، الهرم، البحر الأعظم وبالمريوطية مرورا بمنطقة فيصل وبشارع ترسا وبشوارع الجيزة ونزلة الدائرى اتجاه الصعيد وبمحور صفط اتجاه الجيزة وسط تواجد أمني لتأمين رحلات المواطنين ولتحقيق الانضباط، ولضبط المخالفات المرورية وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم لاتخاذ الإجراءات القانونية.

حملات مرورية مكبرة:

وفي سياق متصل شنت الإدارة العامة لمرور القاهرة صباح اليوم حملات مرورية مكبرة لمتابعة مدى الالتزام بالإجراءات الاحترازية، لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، خاصة ارتداء الكمامات بوسائل المواصلات العامة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مصر القديمة الجيزة الطريق الدائري الحركة المرورية حوادث الطرق الحالة المرورية حملات مرورية سيولة مرورية حركة المرور

إقرأ أيضاً:

عصر كلمات المرور.. شارف الانتهاء

#سواليف

بين #بصمات_اليد و #مفاتيح_الدخول وتقنية التعرف على الوجه، تتكاثر البدائل من #كلمات_المرور، لكن رغم الإعلان مراراً عن نهاية هذه الطريقة التقليدية في الاتصال الإلكتروني، فإن التخلّي عنها يصطدم بعادات عامة الناس.

وأكّد اثنان من مسؤولي شركة “مايكروسوفت” العملاقة في تدوينة إلكترونية في ديسمبر/كانون الأول أن “عصر كلمات المرور شارَفَ الانتهاء”.

وتستعد الشركة الأمريكية لهذا السيناريو منذ سنوات عدة، مبرزةً وجود تَحَوُّل نحو حلول “أكثر أمانا”.

مقالات ذات صلة علماء يحددون موعد نفاد الأكسجين وانقراض الحياة على الأرض! 2025/08/13

ومنذ مايو/أيار، باتت حسابات المستخدمين الجدد توفّر تلقائيا تسجيلات دخول بواسطة بدائل أكثر تطوراً من كلمات المرور.

وفي فرنسا، عزز موقع الإدارة الضريبية الإلكتروني في الآونة الأخيرة سياسته المتعلقة بأمن تكنولوجيا المعلومات، إذ ألزَم المستخدمين تأكيد تسجيل دخولهم باستخدام رمز يتلقونه بواسطة عبر البريد الإلكتروني، يُضاف إلى كلمة المرور الخاصة بهم.

وقال خبير الأمن السيبراني في شركة “إسيت” Eset بنوا غرونيموالد في حديث لوكالة فرانس برس “غالباً ما تكون كلمات المرور ضعيفة ومُعاد استخدامها”. ويمكن خلال دقائق أو حتى ثوانٍ كشف كلمات المرور التي تقل عن ثمانية أحرف، من خلال اللجوء إلى وسائل احتيال.

وهي أيضاً عرضة بصورة ومتكررة لعمليات تسريب البيانات، “عندما يُخزّنها بشكل سيئ أولئك الذين يُفترض أنهم يحمونها ويحافظون عليها”، بحسب غرونيموالد.

ويظهر حجم ظاهرة القرصنة مثلا في قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على نحو 16 مليار اسم مستخدم وكلمة مرور، مأخوذة من ملفات مُخترقة، اكتشفها باحثون من منصة “سايبر نيوز” الإعلامية في يونيو/حزيران.

وشكّلت كل هذه الثغر دافعا لتحرك مُنسَّق يشارك فيه عدد من شركات التكنولوجيا العملاقة.

انتقال دقيق
يعمل تحالف “فيدو” FIDO، وهو تحالف الهوية السريعة عبر الإنترنت (Fast Identity Online Alliance)، الذي يضم “غوغل” و”مايكروسوفت” و”أبل” و”أمازون” وفي الآونة الأخيرة “تيك توك”، على إنشاء وتشجيع اعتماد تسجيلات دخول بدون كلمة مرور، ويدعو إلى استخدام مفاتيح وصول.

وتستخدم هذه المعرِّفات الرقمية جهازاً مستقلاً، كهاتف مثلا، لإعطاء الإذن بعمليات تسجيل الدخول بواسطة رقم التعريف الشخصي (PIN) أو تسجيل الدخول البيومتري (بصمة الإصبع، أو التعرف على الوجه)، بدلاً من كلمة مرور.

وشرح صاحب موقع Haveibeenpwned (“هل تعرضت لفخ؟”) تروي هانت أن “استخدام مفاتيح الوصول يجنّب المستخدم احتمال إعطاء مفتاحه من طريق الخطأ إلى موقع ضار”.

لكنّ الخبير الأسترالي لم يرَ في ذلك نهاية كلمة المرور.

وقال تروي هانت “قبل عشر سنوات، كنا نسأل أنفسنا السؤال نفسه (…)، وكان الناس يسألون هل ستظل كلمات المرور موجودة بعد عشر سنوات؟، والحقيقة الآن هي أن لدينا كلمات مرور أكثر من أي وقت مضى”.

وفي حين تُعزُز منصات الرئيسية أمان تسجيل الدخول، لا تزال مواقع عدة تعتمد كلمات مرور بسيطة. وبالنسبة للمستخدمين، قد يكون الانتقال صعباً.

تتطلب مفاتيح الوصول، وهي أقل سهولة في الاستخدام، مرحلة تثبيت أولية. وإعادة ضبطها، في حال نسيان رقم التعريف الشخصي (PIN) أو فقدان هاتف مسجل كـ”جهاز موثوق به”، أصعب من مجرد استعادة كلمة المرور.

ولاحظ تروي هانت أن “ميزة كلمات المرور، وسبب استمرارنا في استخدامها، هي أن الجميع يعرف كيفية استخدامها”.

ورأى بنوا غرونيموالد أن التحول إلى مفاتيح الوصول يتطلب ردود فعل جديدة. وقال “على المرء الاهتمام بأمن هاتفه الذكي وأجهزته الأخرى، لأنها هي التي ستكون الأكثر عرضة للاستهداف”.

مقالات مشابهة

  • سيولة مرورية في شوراع القاهرة والجيزة
  • قبل ما تنزل من بيتك.. كثافات مرورية على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • عصر كلمات المرور.. شارف الانتهاء
  • خطوات الاستعلام عن المخالفات المرورية وطرق الدفع
  • اعرف طريقك.. خريطة الزحام المروري بطرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • رابط دفع والاستعلام عن مخالفات المرور
  • هل عصر «كلمات المرور» شارَفَ على الانتهاء؟
  • وزير الطيران يتفقد مطار العلمين الدولي لمتابعة انتظام حركة التشغيل واستقبال السياح
  • اعرف طريقك.. تباطؤ حركة السيارات على أغلب شوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • كثافات مرورية.. حالة شوارع وميادين القاهرة والجيزة اليوم