ميسا، أريزونا (الولايات المتحدة) «أ.ف.ب»: تغلبت المكسيك حاملة اللقب على السعودية 2-0 في اريزونا (الولايات المتحدة) ضمن الدور ربع النهائي من بطولة الكأس الذهبية لكرة القدم.

وسجل ألكسيس فيجا (49) ومدافع السعودية عبدالله مادو (81، خطأ في مرمى فريقه).

وتلتقي المكسيك في نصف النهائي مع هندوراس الفائزة على بنما بركلات الترجيح 5-4 بعد تعادلهما 1-1 في الوقت الأصلي.

ويسعى "ال تري" إلى إحراز لقبه العاشر في المسابقة القارية.

وفشل المنتخب السعودي بالتالي في فك عقدة المكسيك المستعصية لأنه لم يحقق الفوز عليها في سبع مباريات جمعت بينهما، فخسر ست مرات وتعادلا مرة واحدة.

جاء الشوط الأول رتيبا وحافلا بالاحتكاكات البدنية.

وفي مطلع الشوط الثاني افتتح فيجا التسجيل بعد مرور 4 دقائق بعد لعبة مشتركة مع راؤول خيمينيس فسددها في مرمى الحارس السعودي نايف العقيدي.

وحسم المنتخب المكسيكي النتيجة في صالحه بتسجيله الهدف الثاني عندما مرر الظهير الأيسر خيسوس جاياردو كرة عرضية تابعها مادو خطأ في مرماه قبل نهاية المباراة بتسع دقائق.

واعترف مدرب السعودية الفرنسي هيرفيه رونار بأحقية المكسيك بالفوز بقوله "لم نقدم المستوى المطلوب، وبالتالي فإن منتخب المكسيك استحق الفوز، رغم أنه لم يكن في أفضل حالاته، لكنني أهنئهم على التأهل".

وأضاف "أتحمل مسؤولية هذه الخسارة. أحيانًا يتخذ المدرب قرارات غير صائبة، وهذا جزء من طبيعة كرة القدم. لا ينبغي أن نكذب على أنفسنا، فنحن لم نستحق الانتصار لأننا لم نكن الطرف الأفضل على أرض الملعب".

واعتبر رونار أن مشاركة "الأخضر" في هذه البطولة حملت الكثير من الفوائد، رغم الخروج المبكر"موضحًا "هناك فوارق كبيرة بين منتخبات كونكاكاف وتلك التي نواجهها في آسيا".

وأوضح "هذا النوع من الاحتكاك ضروري وحققنا منه مكاسب عديدة، أبرزها التأقلم على اللعب تحت الضغط وفي أجواء صعبة".

وأشار المدرب الفرنسي إلى أن الفترة التي قضاها مع اللاعبين كانت مثمرة من حيث تراكم الخبرات، لكنه أقر بأن الفريق لم ينجح في الظهور بأفضل مستوياته خلال هذه المباراة الحاسمة، مؤكدًا أن التركيز سيتحول الآن إلى الإعداد الجيد للملحق المؤهل إلى كأس العالم.

وشدد رونار على ضرورة تحسين الأداء الهجومي في الفترة المقبلة بقوله "علينا أن نعمل بشكل أفضل في الشق الهجومي، لأننا بحاجة لتطور حقيقي على هذا المستوى".

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

كلام لاريجاني مؤشر لتموضع جديد على المستوى الخارجي

لم تهدأ عاصفة زيارة الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني الدكتور علي لااريجاني إلى لبنان، حيث استمرت المواقف والمواقف المضادة من الزيارة.

وكتبت"النهار": برزت غداة زيارة لاريجاني معالم التفاف سياسي داخلي واسع حول الموقفين البارزين اللذين اتخذهما رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام من التدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، ولم تخف جهات رسمية بارزة قريبة من الحكم والحكومة ريبتها الكبيرة حيال التزامن الذي برز في اندفاع كل من إيران وإسرائيل نحو الساحة اللبنانية، إذ ترجم بزيارة رئيس الأركان الإسرائيلي لمناطق جنوبية تحتلها إسرائيل في اليوم نفسه الذي زار فيه لاريجاني بيروت. واعتبرت أن المحاولات الإقليمية لاستباحة لبنان لا تزال تثير الخشية بما يثبت اتجاهات وقرارات الدولة اللبنانية نحو تحقيق حصرية سلطتها والدفع بقوة بالجهود الديبلوماسية عبر الوسيط الأميركي وغيره لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للنقاط والمواقع الجنوبية المعروفة.

وأكدت مصادر سياسية مواكبة للزيارة لـ «نداء الوطن»، أن الزيارة بما حملته من رسائل مبطنة، لم تكن سوى محاولة جديدة لتعزيز انقلاب «الحزب» على الدولة وشرعنة رفضه تنفيذ قرار الحكومة القاضي بتسليم سلاحه، رافعًا شعار المقاومة في مواجهة إسرائيل، فيما يواصل في الداخل مقاومة قيام الدولة عبر مواقف تتحدى الدستور والقرارات الدولية وتبقي لبنان رهينة مشروع لا يعترف بحدود السيادة ومرجعية المؤسسات.
تضيف المصادر، إن لاريجاني الذي انتقد أول من أمس الإملاءات الأميركية من خلال ورقة المبعوث الأميركي توم براك وتحديد جدول زمني، سيفاوضها من جديد في الملف النووي بحسب ما نقلت «رويترز»، بأن المرشد الأعلى السيد علي خامنئي توصل إلى توافق داخلي على استئناف المفاوضات النووية لأنها ضرورة لبقاء إيران.
ولفتت المصادر إلى التناقض الفاضح: ما يُرفض في لبنان بحجة السيادة يُقبل في طهران عندما يخدم مصلحة بقاء النظام. وبالتالي فإن إيران التي تساوم على أعلى طاولة مفاوضات مع واشنطن وأوروبا، لا تتورع عن مواصلتها استخدام لبنان وقودًا وأرضًا مفتوحة لمغامراتها وتحويله إلى ورقة تفاوض جاهزة للحرق ساعة تشاء. وتختم المصادر بالإشارة إلى عبارة «زمن الأول قد تحول»... إننا في زمن الدولة القادرة على بسط سيادتها.
وذكرت «الأخبار» أنّ الرياض وواشنطن استنفرتا لتجميع أكبر قدر من المعلومات والمعطيات، لا سيّما ما يتعلّق بما قاله لاريجاني والرسائل التي نقلها والمواقف التي أبلغها للمسؤولين اللبنانيين، خصوصاً رئيس مجلس النواب نبيه بري، عدا عمّا دار في الجلسة التي عقدها الضيف الإيراني مع عدد من الشخصيات السياسية اللبنانية.
وقد أجرى مسؤولون سعوديون، كما فريق السفارة الأميركية في بيروت، اتصالات بسياسيين ومستشارين وإعلاميين لتجميع كل الداتا المتاحة، مع التركيز على الشقّ المتعلّق بحزب الله تحديداً. ومن الأسئلة التي يتمّ البحث عن أجوبة لها: هل أتى لاريجاني بدعم مالي؟ هل طلب شيئاً من الحزب أو حتى من بري في ما يتعلّق بالتعامل مع الحكومة والجيش اللبناني؟

هل متّنت زيارته موقف الحزب في مواجهة الهجمة الداخلية والخارجية عليه؟ وهل ثمّة اتّفاق حصل معه في ما يتعلّق بطريقة المواجهة في الأيام والأسابيع المقبلة؟

وكتبت" الديار":تؤكد مصادر دبلوماسية، ان الزيارة الايرانية، التي بدأ التحضير لها قبل اكثر من شهر، مع ترك تقدير تاريخ موعدها للسفارة في بيروت، الاعلم بالاوضاع الامنية، اعادت تثبيت دور طهران في لبنان، بوصفها طرفا رئيسيا لا يمكن تجاوزه في المعادلة اللبنانية في ظل التحولات الإقليمية، في اطار سعيها الى اعادة ترميم المحور بعد الخسائر التي مني بها، لذلك كانت رمزية حضور لاريجاني الى بيروت من بغداد المقصودة.
وتتابع المصادر، بان الزيارة اوصلت رسالة سياسية واضحة بدعم حزب الله، على اعتبار سلاحه جزءا من معادلة الردع الإقليمي، ورفض ضمني لقرار الحكومة اللبنانية بحصر السلاح بيد الدولة، علما ان لاريجاني وهو ارفع مسؤول امني، سيرفع تقريرا خاصا للسيد الخامنئي حول تقديره للموقف، ليبنى على الشيئ مقتضاه في طهران، كاشفة ان الضيف الايراني تقصد الايحاء في اكثر من لقاء، استعداد بلاده للعب دور الوسيط مع الحزب، تماما كما تعرض واشنطن ان تكون بدورها وسيطا.
وفيما رات المصادر في الزيارة نوعا من اعادة للتوازن الى الساحة في مقابل التحركات الأميركية في لبنان، اكدت ان ما رافقها من حركة شعبية ومروحة لقاءات، وحتى مواقف مناهضة، انما اثبت نجاح طهران في كسر محاولات عزلها وإبعادها من العراق الى لبنان.

واعتبرت" البناء" ان لاريجاني نجح بإجهاض الحملة المضادة التي نظمت لإفشال زيارته ومحاصرتها، بجملتين قالهما، الأولى أن إيران ليست مَن سلم الحكومة ورقة أوامر وتعليمات وهدّدها حتى قامت بإقرارها ولا هي مَن قدّمت للحكومة جدولاً زمنياً لنزع السلاح فقبلت به وأقرّته تحت التهديد، والثانية أن إيران تؤيد ما يصل إليه التوافق اللبناني في قضايا حساسة مثل سلاح المقاومة، وقد أثار اهتمام الكثيرين مع اللهجة الحادّة التي أظهرها بعض المسؤولين تجاه زيارة لاريجاني وبعض التصريحات الإيرانية حول سلاح المقاومة، أن لبنان الرسمي التزم الصمت دون العرب الذين علّقوا على تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن تبني “إسرائيل” الكبرى التي تعني احتلال بلدان عربية عديدة ومنها لبنان، وكذلك تجاهل ما أعلنه رئيس أركان جيش الاحتلال من جنوب لبنان تحت نيران غارات طائراته على مناطق الجنوب عن بقاء الاحتلال.

وجاء في" اللواء": في موقف، لا يمكن القفز فوقه باعتباره الاول من نوعه، اعلن رئيس حركة «انصار الله» عبد الملك الحوثي انه  كان ينبغي على الحكومة اللبنانية أن تعمل على وقف العدوان والحفاظ على السيادة، قبول الحكومة اللبنانية للورقة الأميركية التي تتضمن إملاءات إسرائيلية خضوع وخيانة، فهي ليست في مصلحة لبنان وإنما هي خطر عليه وتهدف لإثارة الفتنة الداخلية.

وكتبت" النهار": ينتظر أن تكون للامين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم مواقف جديدة في كلمة يلقيها اليوم بعدما التقى لاريجاني والوفد المرافق مساء الأربعاء، علماً أن زيارة المسؤول الإيراني أبقت على وتيرة رفض "الحزب" لتسليم سلاحه مشدودة. وفي هذا الإطار، أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة"، النائب علي المقداد أن "إيران دولة صديقة ساعدت لبنان على تحرير أرضه". وسأل: "أين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة من الكلام الذي قاله أحد النواب عن منع مسؤول عربي كان ‏أم أجنبياً من الدخول إلى لبنان ومن التدخلات الأميركية؟".‏ ولفت إلى أنّ "سلاح حزب الله باق وهو شأن داخلي لبناني"، قائلاً: "عندما تخرج إسرائيل من كل ‏الأراضي اللبنانية وتوقف الاعتداءات ويعود الأسرى ويبدأ الإعمار عندئذ نبحث في موضوع الاستراتيجية الدفاعية".‏ أمّا في موضوع السلاح، فقال المقداد أنّ "السلاح باقٍ باقٍ باقٍ".
  مواضيع ذات صلة مؤشر نيكي يسجل أعلى مستوى في تاريخه Lebanon 24 مؤشر نيكي يسجل أعلى مستوى في تاريخه 15/08/2025 05:12:33 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤشر نيكي الياباني يقفز لأعلى مستوى في 5 أشهر Lebanon 24 مؤشر نيكي الياباني يقفز لأعلى مستوى في 5 أشهر 15/08/2025 05:12:33 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية الإسباني: لا أرى أي مؤشر على تهدئة في الصراع بين إسرائيل وإيران Lebanon 24 وزير الخارجية الإسباني: لا أرى أي مؤشر على تهدئة في الصراع بين إسرائيل وإيران 15/08/2025 05:12:33 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 كلام برّاك الصباحي التفاؤلي محى كلام الليل التشاؤمي Lebanon 24 كلام برّاك الصباحي التفاؤلي محى كلام الليل التشاؤمي 15/08/2025 05:12:33 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً التمديد لليونيفيل محور مشاورات فرنسية - أميركية مكثفة Lebanon 24 التمديد لليونيفيل محور مشاورات فرنسية - أميركية مكثفة 05:03 | 2025-08-15 15/08/2025 05:03:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش باشر اعداد خطة "حصر السلاح": جانب سياسي وآخر تقني ــ عسكري Lebanon 24 الجيش باشر اعداد خطة "حصر السلاح": جانب سياسي وآخر تقني ــ عسكري 05:06 | 2025-08-15 15/08/2025 05:06:56 Lebanon 24 Lebanon 24 شكاوى Lebanon 24 شكاوى 00:45 | 2025-08-15 15/08/2025 12:45:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: حالات العنف تتزايد… هذا ما تعيشه الأسر اللبنانية Lebanon 24 بالفيديو: حالات العنف تتزايد… هذا ما تعيشه الأسر اللبنانية 23:34 | 2025-08-14 14/08/2025 11:34:44 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه حقيقة ما يحصل على أوتوستراد زحلة - الكرك Lebanon 24 هذه حقيقة ما يحصل على أوتوستراد زحلة - الكرك 23:30 | 2025-08-14 14/08/2025 11:30:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بسبب عمليات التجميل.. إدارة الـ MTV أوقفت الإعلامية دينا فاخوري عن الهواء إليكم ما كشفته (فيديو) Lebanon 24 بسبب عمليات التجميل.. إدارة الـ MTV أوقفت الإعلامية دينا فاخوري عن الهواء إليكم ما كشفته (فيديو) 10:31 | 2025-08-14 14/08/2025 10:31:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء يقر مساعدة للقطاع العام وتطويع 1500 دركي.. Lebanon 24 مجلس الوزراء يقر مساعدة للقطاع العام وتطويع 1500 دركي.. 05:52 | 2025-08-14 14/08/2025 05:52:37 Lebanon 24 Lebanon 24 غارات إسرائيليّة... بلدات تتعرّض للقصف (فيديو) Lebanon 24 غارات إسرائيليّة... بلدات تتعرّض للقصف (فيديو) 20:57 | 2025-08-14 14/08/2025 08:57:37 Lebanon 24 Lebanon 24 توفوا بطريقة مروّعة.. انتشال جثث سوريين في البقاع (صور) Lebanon 24 توفوا بطريقة مروّعة.. انتشال جثث سوريين في البقاع (صور) 15:01 | 2025-08-14 14/08/2025 03:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء للبنانيين: "إنسوا كهربا الدولة" Lebanon 24 مجلس الوزراء للبنانيين: "إنسوا كهربا الدولة" 20:15 | 2025-08-14 14/08/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:03 | 2025-08-15 التمديد لليونيفيل محور مشاورات فرنسية - أميركية مكثفة 05:06 | 2025-08-15 الجيش باشر اعداد خطة "حصر السلاح": جانب سياسي وآخر تقني ــ عسكري 00:45 | 2025-08-15 شكاوى 23:34 | 2025-08-14 بالفيديو: حالات العنف تتزايد… هذا ما تعيشه الأسر اللبنانية 23:30 | 2025-08-14 هذه حقيقة ما يحصل على أوتوستراد زحلة - الكرك 23:14 | 2025-08-14 عن مستقبل "حزب الله"... تصريح حاسم من لاريجاني! فيديو بسبب عمليات التجميل.. إدارة الـ MTV أوقفت الإعلامية دينا فاخوري عن الهواء إليكم ما كشفته (فيديو) Lebanon 24 بسبب عمليات التجميل.. إدارة الـ MTV أوقفت الإعلامية دينا فاخوري عن الهواء إليكم ما كشفته (فيديو) 10:31 | 2025-08-14 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو مؤثر.. من أمام الكعبة مسن يتهم شقيقه بسرقته وهذا ما قاله له Lebanon 24 فيديو مؤثر.. من أمام الكعبة مسن يتهم شقيقه بسرقته وهذا ما قاله له 06:54 | 2025-08-14 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء Lebanon 24 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء 23:51 | 2025-08-12 15/08/2025 05:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أمطار ورعود على هذه الولايات مساء اليوم
  • كلام لاريجاني مؤشر لتموضع جديد على المستوى الخارجي
  • نتنياهو يفتح الخريطة .. لماذا الآن؟! ..
  • غدًا سحب قرعة بطولة دوري أبطال آسيا 2
  • نيوزيلندا تتغلب على لبنان وتبلغ نصف نهائي كأس آسيا لكرة السلة
  • بيتكوين تتخطى 124 ألف دولار مدعومة بصعود الأسهم الأميركية
  • أستراليا تكسب الفيليبين وتبلغ نصف نهائي كاس آسيا للسلة
  • المكسيك تسلم 26 من كبار عناصر العصابات إلى الولايات المتحدة
  • مدينة العقبة تتخطى دول الخليج وتسجل ثاني أعلى حرارة على وجه الأرض
  • بفضل برنامج صحي مبتكر.. أنثى فهد تتخطى حاجز العمر الطبيعي في أستراليا