هبوط اضطراري لطائرة في مطار الملك عبدالعزيز بجدة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
جدة
أعلن مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة عن تلقي برج المراقبة لنداء استغاثة من طائرة تابعة لطيران سيشل برحلتها رقم (SEY022)، وذلك للقيام بهبوط اضطراري بسبب وجود رائحة دخان في كابينة قيادة الطائرة، وذلك في الساعة 20:12 أمس الإثنين .
وأكد المطار عبر حسابه الرسمي على منصة إكس أنه تم إعلان حالة الطوارئ رقم (2) والتأهب لتقديم المساعدة للطائرة وتفعيل غرفة ادارة الحالة التشغيلية الطارئة بالمطار وهبطت الطائرة بسلام في تمام الساعة 20:40 بالتوقيت المحلي.
وأفاد بأن الناقل الجوي “طيران سيشل ” يعمل على تأمين طائرة بديلة، هذا وقد تم خدمة طاقم الطائرة وعددهم (6) أفراد ونقلهم للفندق، كما تم إيواء عدد (128) راكب و (3) أطفال في فندق المطار بالصالة رقم (1).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دخان طاقم الطائرة مطار الملك عبدالعزيز الدولي هبوط اضطراري
إقرأ أيضاً:
تركيا تُعلن دخول طائرة KAAN مرحلة الإنتاج الضخم
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن دخول بلاده مرحلة جديدة في مجال الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا الوطنية، مؤكدًا أن مقاتلة الجيل الخامس “KAAN” ستدخل قريبًا مرحلة الإنتاج الضخم، إلى جانب دمج أنظمة الدفاع الجوي في شبكة موحدة تحت اسم “القبة الفولاذية”.
إنتاج ضخم لطائرة KAAN.. نقلة في التاريخ العسكري التركي
خلال كلمته في الاجتماع التمهيدي لاستراتيجية الصناعة والتكنولوجيا 2030، قال الرئيس أردوغان إن مشروع الطائرة الحربية “KAAN”، أحد أبرز رموز الاستقلال التكنولوجي لتركيا، يقترب من مرحلة الإنتاج الضخم.
وأضاف: “هذه الطائرة المقاتلة ستفتح صفحة جديدة في سجل القوة الجوية لتركيا، وستجعلنا من بين قلة من الدول التي تنتج طائرات من الجيل الخامس”.
ورغم عدم الإعلان عن موعد دقيق لبدء الإنتاج، أكد أردوغان أن الطائرة تتمتع بقدرات متقدمة، تشمل القدرة على المناورة العالية، وانخفاض البصمة الرادارية، ودمج الذخائر المحلية.
“القبة الفولاذية”.. درع دفاعي جديد لتركيا
وكشف أردوغان أيضًا عن مشروع دفاع جوي متكامل باسم “القبة الفولاذية”، سيتم فيه ربط أنظمة الدفاع في شبكة واحدة، ما يعزز قدرة البلاد على التصدي للتهديدات الجوية بشكل أكثر فاعلية، ويُشكل تحولًا نوعيًا في أمن المجال الجوي التركي.
رؤية 2030: صناعة وتكنولوجيا تركية للأجيال القادمة
قال الرئيس أردوغان إن “استراتيجية الصناعة والتكنولوجيا 2030” لا تُعنى فقط بالحاضر، بل تضع في الاعتبار احتياجات تركيا المستقبلية.
وأشار إلى أن الأولويات تشمل دعم الإنتاج المحلي، تعزيز البنية التحتية الصناعية، وتسريع الرقمنة والتحول الأخضر، إلى جانب تقليل الاعتماد على الخارج في القطاعات الحيوية.
تحرك تركي عاجل: تعليق الرحلات إلى 4 دول حتى إشعار آخر