تقدير من القيادة السياسية.. نائب التنسيقية يشيد بضم فئات جديدة إلى صندوق الشهداء
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كتب- نشأت علي:
أشاد النائب خالد بدوي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بتصديق الرئيس عبد الفتاح على ضم شهداء ومصابي العمليات الحربية من وزارة الدفاع في الحروب السابقة، وشهداء ومصابي العمليات الإرهابية من وزارة الداخلية؛ بما في ذلك أسماء الشهداء والمصابين في معركة الإسماعيلية في 25 يناير 1952، والشهداء والمصابين من المدنيين أثناء بناء حائط الصواريخ في حرب الاستنزاف، إلى المستفيدين من الصندوق.
وأضاف بدوي، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن توجيهات الرئيس السيسي تعكس حرص الدولة على دعم أُسر الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل حماية هذا الوطن الغالي، معقبًا: "الرئيس السيسي عمل على دعم أُسر الشهداء منذ توليه مقاليد الحكم".
وأشار عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلى أن الرئيس السيسي دائمًا ما يؤكد أن مصر لا تنسى أبناءها من الشهداء، والرئيس حريص كل الحرص على تقديم الدعم المعنوي والمادي لأُسر الشهداء؛ تقديرًا لما قدموه في الحفاظ على أمن واستقرار البلاد حتى آخر قطرة دماء من أجسادهم.
وتابع بدوي: التاريخ سيظل يذكر ما قام به رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة من تضحيات عبر التاريخ من أجل الحفاظ على الوطن وأمنه واستقراره، لافتًا إلى أن توجيهات الرئيس السيسي بتعزيز حوافز صندوق الشهداء جاءت تقديرًا لما قدموه من تضحيات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة مجلس النواب النائب خالد بدوي تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين صندوق الشهداء الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
ثاني الأحزاب السياسية في جنوب أفريقيا ينسحب من الحوار الوطني
أعلن "التحالف الديمقراطي" ثاني الأحزاب السياسية في جنوب أفريقيا -اليوم السبت- انسحابه من "الحوار الوطني" الذي أطلقه الرئيس سيريل رامافوزا لمعالجة المشكلات التي تعانيها البلاد.
وتساهم هذه الخطوة في إضعاف "حكومة الوحدة الوطنية" قبل بضعة أيام من مرور عام على تأليفها.
وكان رامافوزا أطلق في العاشر من يونيو/حزيران الجاري "حوارا وطنيا" هدفه التصدي "للتحديات المستمرة" التي تواجهها البلاد، من البطالة إلى تفشي الجريمة.
غير أن هذه المبادرة تعرضت لانتقادات، وخصوصا من جانب "التحالف الديمقراطي" (عضو الائتلاف الحكومي) والذي اعتبر رئيسه جون ستينهوسن أنها لا تعدو كونها "مضيعة للوقت والمال".
وصرح لصحافيين بأن الحزب "قرر الانسحاب من الحوار بأثر فوري".
وأضاف "لن يتغير شيء في جنوب إفريقيا إذا أبقينا حول طاولة الحكومة من أغرقوا أنفسهم في الفساد".
مراحل الحوارويبدأ الحوار الوطني في أغسطس/آب المقبل بمؤتمر يضم مندوبين من جميع القطاعات، فضلا عن مشاركة ممثلين للحكومة والأحزاب السياسية والشركات والنقابات.
وفي الشهر التالي، سيتم تشجيع المواطنين على التعبير عن آرائهم وتقديم اقتراحاتهم، على أن تعرض خلال مؤتمر ثان يلتئم العام المقبل.
وتحل في الأول من يوليو/تموز المقبل الذكرى الأولى لتأليف حكومة الوحدة التي تتمثل فيها 10 أحزاب، بعدما أخفق المؤتمر الوطني الأفريقي للمرة الأولى في الفوز بغالبية مطلقة في الانتخابات.
ولكن خلافات داخلية هزت هذا الائتلاف الحكومي، وخصوصا حول موضوع الموازنة.
وقد أقيل بداية الأسبوع الوزير أندرو ويتفيلد الذي يمثل "التحالف الديمقراطي" بسبب قيامه برحلة في الخارج من دون إذن، وفق الرئاسة.