أستاذ العلوم السياسية: مصر من أكثر الدول جاهزية لاستقطاب الاستثمارات الخارجية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
علق الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ العلوم السياسية، علي انضمام مصر لتجمع البريكس بداية من يناير 2024.
وأوضح هشام إبراهيم ، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على فضائية "تن "، أن الدولة المصرية أقامت خلال السنوات الماضية العديد من مشاريع البنية التحتية مما يجعلها من أكثر الدول جاهزية لاستقطاب الاستثمارات الخارجية.
المجال السياحي
وأضاف أستاذ العلوم السياسية، أنه توجد العديد من المجالات الهامة التي ستفيد الدولة المصرية بعد انضمامها لتجمع البريكس منها المجال السياحي خاصة وأن نسبة مشاركة دول تجمع "بريكس" في القطاع السياحي كبيرة للغاية مثل الهند والصين.
وأكد الدكتور هشام إبراهيم ضرورة جذب استثمارات مصحوبة بالتكنولوجيا من الدول الاعضاء في البريكس لاسيما الصين والهند، معقبا:" الغرب دائمًا بخيل في منح الاستثمار المصحوب بالمعرفة التكنولوجية".
https://fb.watch/mLk4OzrXek/?mibextid=Nif5oz
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي الاستثمارات الخارجية الاستثمارات التكنولوجيا البريكس البنية التحتية
إقرأ أيضاً:
إيران ترفض الاستسلام.. أستاذ علوم سياسية يكشف سيناريوهات حرب طهران وتل أبيب
كشف الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، السيناريوهات المحتملة لمستقبل الصراع بين إيران وإسرائيل .
وقال في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج “ على مسئوليتي ” المذاع على قناة “ صدى البلد: ”" المرجح مشاركة أمريكا في ضرب مفاعل نووي إيراني أو أكثر خلال الأيام المقبلة.
وأردف الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، أن من بدأ المشكلة مع إيران هو ترامب في ولايته الأولى من خلال وقف الاتفاق النووي بين أمريكا وإيران.
ولفت الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، إلى أن التصعيد مع إيران بدأ من قبل مع اغتيال قاسم سليماني وغيره من الشخصيات الإيرانية المؤثرة.
واستطرد أن هناك قاعدة كبيرة من الناخبين الأمريكيين يرفضون التدخل بشكل مباشر من قبل الولايات المتحدة في صراع عسكري مباشر وخاصة في الشرق الأوسط.
وأردف أن الصحف الأمريكية بدأت تحقق لماذا غير ترامب وجهة نظره وسمح لتل أبيب بشن ضربة عسكرية على إيران بعدما كان يتحدث من قبل أنه لن ينخرط في أي عمل عسكري.
وواصل الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، أن التهديد العسكري قد يفرض على إيران التعامل مع المفاوضات بجدية، موضحا أن تهديد ترامب خلال أسبوعين قد لا يضرب المفاعلات الإيرانية وقد لا يقصفها.
واختتم أن إيران ترفض الاستسلام طالما أنه لا زال لديها قدرة على الرد، ولذا ترفض الرضوخ للمطالب الأمريكية والذهاب لطاولة المفاوضات بدون شروط.