محافظ بني سويف يتابع تنفيذ توجيهاته بحل شكاوى المواطنين في اللقاء الأخير
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
تابع الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف نتائج وجهود متابعة الحلول والإجراءات لتنفيذ التوجيهات التي وجه بها أثناء عقد لقاء المواطنين الماضي، وتم خلاله بحث ومناقشة العديد من طلبات واحتياجات وشكاوى المواطنين في عدد من القطاعات والمرافق الحيوية.
وتضمن التقرير، الذي عرضته مها حميدة مديرة إدارة خدمة المواطنين بالمحافظة، بحث شكوى تقدمت بها سيدة من ذوي الهمم"لديها إعاقة بصرية"تتضرر فيها من عدم منحها هي وزوجها معاش تكافل وكرامة على الرغم من حصولها على كارت الخدمات المتكاملة، حيث أفادت مديرية التضامن الاجتماعي أنه تم صرف مساعدة مالية لها وتقديم تظلم مستوف المستندات للإدارة المركزية بالوزارة.
وفيما يخص شكوى تقدم به أحد أهالي قرية الدوالطة/مركز بني سويف،من وجود تسريب بالمنطقة الواقع به منزله،حيث أفادت شركة مياه الشرب والصرف الصحي أنه بالمعاينة على الطبيعة تبين وجود ارتفاع لمنسوب المياه الجوفية في بعض الفترات لعدم انتظام بعض الأهالي في كسح خزانات الصرف الصحي الخاص بهم، وتم اتخاذ ما يلزم حيال المخالفين، ومقرر توصيل خدمة الصرف الصحي بها ضمن مشروعات الصرف بقرى المرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة "
وتنفيذًا لتكليفات المحافظ قامت الإدارة العامة للتفتيش المالي والإداري بديوان عام المحافظة،ببحث شكوى تقدم بها مواطن من قرية عزبة نصر جمعة بمركز سمسطا،يتضررفيها من عامود إنارة تم ترحيله لمسافة أبعد عن أحد منازل المواطنين ،مما تسبب في إعاقة وتضييق الحركة بالشارع ، حيث تقوم الإدارة بإعداد مذكرة وافية للعرض على السيد المحافظ للتوجيه باتخاذ ما يلزم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف محافظ بنی سویف
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف” تحذر: انهيار نظام الصرف الصحي في غزة يشكل كارثة إنسانية وصحية
الثورة نت /..
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم الأربعاء، من انهيار نظام الصرف الصحي الأساسي في غزة، مؤكدة أنه يشكل كارثة إنسانية وصحية عامة تهدد القطاع المحاصر.
وذكرت “يونيسف”، في تدوينة على منصة “اكس”، أن 50% من العائلات النازحة في غزة تستخدم مراحيض غير محسّنة.
وأفادت بأن 21% من النازحين في غزة يبلغون عن ممارسات قضاء الحاجة في العراء، مشيرة الى أن “اليونيسف تعمل على تركيب المراحيض، وضخ المياه الآمنة”.