شتاء فني ساخن .. عودة قوية للدراما والسينما المصرية
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- تشهد الساحة الفنية المصرية هذه الأيام عودة قوية للدراما المحلية، مع استعداد عدد من المسلسلات الجديدة لموسم الشتاء المقبل.
وتعد الأعمال المرتقبة الجمهور بقصص مشوقة وأداء تمثيلي متميز من نخبة النجوم المصريين، ما يرفع توقعات المشاهدين بتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة.
من بين أبرز هذه الأعمال مسلسل “أحلام مع وقف التنفيذ”، الذي يجمع فريقًا متنوعًا من الممثلين ويقدم مزيجًا من الإثارة والكوميديا والدراما الاجتماعية.
على صعيد السينما، يشهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مشاركة واسعة من نجوم مصر، بعرض أحدث أعمالهم مثل فيلم “ذكريات لا تموت” للنجم أحمد حلمي، الذي يناقش قضايا اجتماعية معاصرة بأسلوب جذاب يلامس الجمهور.
كما أعلن المخرج سامي عبد العزيز عن فيلمه الجديد “أصوات الماضي”، الذي يجمع منى زكي وأحمد السقا في تعاون ينتظره عشاق السينما بفارغ الصبر. وتؤكد هذه التحركات أن الدراما والسينما المصرية مستمرة في التطور، مع تقديم أعمال تعكس الواقع وتلبي تطلعات المشاهدين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون
إقرأ أيضاً:
نال إعجاب المشاهدين.. محمود زين يكشف كواليس برومو مهرجان الموسيقى العربية
استطاع برومو مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته الـ33 خطف أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي، والاستحواذ على إعجابهم. وفي السطور التالية يكشف محمود زين، مخرج البرومو، عن تفاصيله وكواليسه.
في البداية، أكد المخرج محمود زين أن البرومو كان مقرّرًا تصويره في الأهرامات، إلا أن الأمر تغيّر في الأيام الأخيرة، وتمّ الاستقرار على دار الأوبرا المصرية ليتمّ التصوير فيها.
وتابع محمود زين قائلًا: حوّلنا الفكرة كاملة للتصوير في الأوبرا، وكان علينا الدمج بين أن يكون البرومو حاضرًا فيه الفنانة أم كلثوم، وبين كون المهرجان للموسيقى العربية. وتمّ وضع خطة التصوير الجديدة في الأوبرا خلال 24 ساعة فقط، وحافظنا فقط على وجود العازفات كما كان مقررًا وجودهن في الفكرة السابقة، وقد استغرق التصوير ما يقرب من 10 ساعات.
وعن اختيار الملابس يقول محمود زين: البرومو كان يضم أربع عازفات لآلات مختلفة، واختارنا أن تكون ملابسهن عبارة عن الزي الفرعوني، والمغربي، والفلسطيني، والخليجي، وتمّ توزيع الآلات حسب ثقافة كل بلد؛ فالفتاة التي ترتدي الزي الفرعوني كانت تعزف «الهارب» لأنها آلة فرعونية بالأساس، واستوحيناها من جدارية في أحد المعابد. أما الناي فكان للفتاة الفلسطينية، خاصةً أننا كنا نريد وجود تحية خاصة لفلسطين، والكمنجة للفتاة التي ترتدي الزي المغربي، وأخيرًا «الدف» للزي الخليجي.
وأضاف محمود زين: لم أكن أرغب في أن يكون وجود السيدة أم كلثوم في البرومو بشكل مباشر، لذا لم نستعن بصورها أو بالتمثال الموجود في الأوبرا، والذي قمت بتصوير مشاهد له، واكتفيت بأن ترتدي الفتاة الموجودة في البرومو مناديل، وتكون طريقة وقوفها كما كانت كوكب الشرق مع بداية «هذه ليلتي».
وتابع محمود زين: أردت أن يكون هناك مزج بين اللبس الشرقي الذي ترتديه الراقصة وبين الرقص المعاصر، لأن هذا ما يفعله المهرجان في المزج بين الأغاني الكلاسيكية والمعاصرة.
وعن التوزيع الجديد لأغنية أم كلثوم التي تضمنها البرومو، يقول زين: مدير المهرجان المايسترو تامر غنيم هو من وضع هذا التوزيع من البداية، وبنيت عليه الفكرة واختيار الملابس وغيرها من الأمور. وفي الحقيقة، إن وزارة الثقافة سخّرت لنا كافة إمكانيات الأوبرا ومسارحها وقت تصوير البرومو، فقد حاولت إظهار الأوبرا بشكل مختلف عن المعتاد، خاصةً وأن جمهور المهرجان من المترددين على الأوبرا بشكل كبير، كما وضعت تصورًا لترتيب وقوف العازفات بنفس شكل خريطة إفريقيا