ميناء جدة الإسلامي يستقبل قيادات هيئة ميناء هامبورغ الألماني
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
استقبل ميناء جدة الإسلامي قيادات هيئة ميناء هامبورغ الألماني، اليوم الإثنين، لتبادل الخبرات في مجال إدارة وتشغيل الموانئ.
وتهدف الزيارة بحث فرص التعاون المشترك الدعم التجارة وسلاسل الإمداد تبادل الخبرات التشغيلية في إدارة الموانئ الاطلاع على أحدث التقنيات التشغيلية الحديثة للميناء.
استقبل #ميناء_جدة_الإسلامي قيادات هيئة ميناء هامبورغ الألماني، في زيارة تهدف إلى تبادل الخبرات في مجال إدارة وتشغيل الموانئ، والتعرّف على مرافق الميناء وإمكاناته التشغيلية، إضافةً إلى استعراض مشاريعه الحالية والمستقبلية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ميناء جدة الإسلامي میناء جدة
إقرأ أيضاً:
بـ 113 مبادرة و98 هدفًا.. «تطوير الجوف» يُدشن الخطة التشغيلية لتنمية المنطقة
برعاية الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف رئيس اللجنة الإشرافية لتطوير المنطقة، دشَّن المكتب الاستراتيجي لتطوير الجوف، اليوم، الخطة التشغيلية لتنمية المنطقة، التي تحتوي على 113 مبادرة تم تصميمها استجابةً لـ 97 تحديًا وتنفذ بمشاركة 33 جهة وأكثر من 80 فريق عمل؛ لتحقيق 98 هدفًا تسهم في رفع النمو الاقتصادي، وتحسين الاستثمار وتطوير الأعمال، وتحسين البيئة المستدامة، والهوية العمرانية، وتعزيز الهوية السياحية والمجتمعية وجودة خدمات القطاع الخاص.
وترتكز الخطة التي تم الإعلان عنها خلال مؤتمر صحفي عُقد بسكاكا، اليوم، بمشاركة ممثلين من 33 جهة حكومية، وإعلاميين ومهتمين على 5 محاور استراتيجية متكاملة هي: الاستدامة البيئية، والتنمية الثقافية، والتنمية الاجتماعية، والتنمية العمرانية، والتنمية الاقتصادية.
ويشتمل محور التنمية الاقتصادية على 39 مستهدفًا من أبرزها استقطاب المستثمرين ورفع العوائد الاستثمارية، وتسريع وتيرة الاستثمار، وبدء الأعمال، وتحسين خدمات القطاعين الزراعي والسياحي، ويتضمن محور التنمية العمرانية والاستدامة البيئية 42 مستهدفًا من أبرزها فرز النفايات من المصدر ورفع إعادة التدوير، توفير الخدمات ضمن مسافة مشي 5 دقائق من مراكز الأحياء، وإعداد وتطبيق سياسات مكانية؛ لتحسين جودة الحياة.
ويتضمن محور التنمية الاجتماعية والثقافية 17 مستهدفًا من أبرزها تعزيز مشاركة القطاع غير الربحي في التنمية الاقتصادية، وإطلاق حملات تسويقية؛ لتعزيز هوية المنطقة، وفعاليات ثقافية وتراثية.
ويمثل إطلاق هذه الخطة التشغيلية خطوة محورية نحو تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في منطقة الجوف تهدف لمعالجة التحديات القائمة بشكل فوري، بالتكامل مع الاستراتيجيات الوطنية، والبناء على الميزات التنافسية الفريدة للمنطقة.
وتُعد الخطة مرحلة أولى ومجموعة من المكاسب السريعة التي تمهد الطريق أمام الإستراتيجية التنموية الشاملة للمنطقة، والتي يجري العمل على اعتمادها وفقًا لإجراءات الحوكمة المتبعة.
كما تسعى الخطة إلى خلق بيئة استثمارية جاذبة لرأس المال المحلي والعالمي عبر تقديم حزم من الحوافز والممكنات، وتفعيل الشراكات مع القطاعين الخاص وغير الربحي، وتعزيز الهوية العمرانية المعتمدة للمنطقة وجذب المزيد من الزوار، وصولًا إلى تحقيق مستقبل مزدهر للمنطقة.