إيرادات فيلم "فيها إيه يعني" آخر ليلة عرض
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
حقق فيلم «فيها إيه يعني» للنجم ماجد الكدواني، في شباك التذاكر أمس الأحد، إيرادات بلغت 3،999،279 جنيه، وذلك ضمن الأعمال المنافسة في الموسم الحالي.
تفاصيل الفيلموكانت الشركة المنتجة قد طرحت البرومو الرسمي للفيلم عبر منصاتها الإلكترونية، وحقق تفاعلًا كبيرًا، حيث ظهر الكدواني بشخصية رجل متقاعد يقرر السكن في شقة جديدة بمنطقة مصر الجديدة، ليعيد فتح صفحة قديمة في حياته، عندما يلتقي بحب سابق تؤدي دوره غادة عادل، بينما ترفض ابنته (أسماء جلال) هذه العلاقة، مما يشعل الخط الدرامي للعمل.
الفيلم يناقش فكرة أن الحب لا يرتبط بسن أو توقيت، وأنه قد يعود في أي لحظة، حتى لو بعد سنوات من الغياب، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي يحمل لمسات إنسانية وخفيفة الظل، مع مواقف تجمع بين الحنين والتوتر والمفارقات الكوميدية.
ويشارك في بطولة «فيها إيه يعني» كل من: غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، ريتال عبد العزيز، إلى جانب النجم ماجد الكدواني.
العمل من تأليف مصطفى عباس، محمد أشرف، ووليد المغازي، وإخراج عمر رشدي حامد، أما الإنتاج فتشارك فيه عدة شركات وهي: "ماجيك بينز" (أحمد الجنايني)، "سينرجي بلس" (تامر مرسي)، "رشيدي فيلمز"، و"روزناما".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آخر ليلة عرض ماجد الكدواني مصطفى غريب أسماء جلال فيها إيه يعني فيلم فيها إيه يعني
إقرأ أيضاً:
احتفالا بالأشبال.. صور من ليلة "لم ينم فيها المغرب"
ما إن أطلق الحكم صافرة نهاية مباراة المغرب والأرجنتين معلنا تتويج منتخب "أشبال الأطلس" بطلا للعالم تحت 20 عاما، حتى خلت المقاهي والمنازل من روادها، وخرج الناس إلى الشوارع للاحتفال بهذا الإنجاز.
انطلقت الألعاب النارية وأطلق العنان لأبواق السيارات احتفالا بالفوز "التاريخي" لمنتخب المغرب.
"إنه حدث تاريخي"، هتف ميمون المفيد (59 عاما)، لوكالة "فرانس برس"، بصوت يرتجف فخرا من قلب الرباط، وأضاف: "هذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها منتخب مغربي بكأس العالم".
وحوله أشرقت الوجوه وارتفعت الهتافات، وكانت العاصمة لا تزال تعج بالحيوية حتى الرابعة فجرا.
في الشوارع، هتف الناس: "تهانينا. هذه مجرد البداية".
في تشيلي حقق شباب المغرب إنجازا مذهلا بفوزهم 2-0 على الأرجنتين، المرشحة للفوز، بفضل هدفين من ياسر الزابيري (12 و29).
وأمام شاشات التلفزيون، حبس المشجعون أنفاسهم قبل أن ينفجروا فرحا.
"لا أجد كلمات"، همس شادن الموسوي (16 عاما) وعيناه تلمعان "متأثرا برؤية كل هذا الفرح" في شوارع البلاد.
أما بالنسبة لمصطفى عديسي، صاحب أحد المتاجر (50 عاما)، فإن هذا الجيل الشاب "سيُحفز المنتخب الوطني" مع اقتراب كأس الأمم الإفريقية التي سيستضيفها المملكة هذا الشتاء.
وسرعان ما امتدت الأحلام نحو مونديال 2030 الذي يستضيفه المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال.
ويقول محمد البدوي (38 عاما): "إن شاء الله، سنفوز، كلها أحلامنا: أن نذهب بعيدا، بعيدا جدا، فلماذا لا نفوز بكأس العالم الحقيقية (للكبار) عام 2030؟".
وأعلن العاهل المغربي الملك محمد السادس أنه تابع "بسعادة غامرة وفخر عميق المسيرة البطولية" لأسود الأطلس، وقدم لأعضاء الفريق "تهانيه الحارة على هذا الإنجاز العالمي الجديد، الأول من نوعه في تاريخ كرة القدم المغربية".
وأحرز المغرب اللقب الأول في تاريخه بعد مشوار مذهل تخطى فيه منتخبات عريقة امثال إسبانيا والبرازيل في دور المجموعات، ثم فرنسا في نصف النهائي والأرجنتين حاملة الرقم القياسي في عدد الألقاب في هذه البطولة (6 مرات).