الصحة العالمية: بناء النظام الصحي في غزة يتطلب 7 مليارات دولار
تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT
أكدت منظمة الصحة العالمية الحاجة إلى ما لا يقل عن سبعة مليارات دولار لإعادة بناء النظام الصحي في غزة.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس للصحافيين "لم يعد هناك أي مستشفيات في الخدمة بالكامل في غزة، ووحدها 14 من 36 لا تزال تعمل، ثمة نقص فادح في الأدوية والتجهيزات والطواقم الصحية الأساسية".
أخبار متعلقة الجيش النيجيري يتصدى لهجمات مكثفة ويقتل 50 إرهابيًا"محصنون" ضدها.. الخارجية الروسية ترد على العقوبات الأمريكية"الأرصاد": احترار آسيا يعادل ضعف المتوسط العالمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إعادة بناء النظام الصحي في غزة تتطلب 7 مليارات دولار
وحذر من أن "الكلفة الإجمالية لإعادة بناء النظام الصحي في غزة لا تقل عن سبعة مليارات دولار".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جنيف غزة منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية قطاع غزة فلسطين بناء النظام الصحی فی غزة
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: كنوز القرآن لا تُمنح إلا لمن أقبل عليه بقلبه
قال خطيب المسجد الحرام، فضيلة الشيخ، عبدالرحمن السديس: لقد امتن الله على عباده بكتابه الكريم، أتانا به خير الأنام محمد صلى الله عليه وسلم، ليرشدنا للخير، إنه المعين العذب الذي لا ينضب والكنز الوافر الذي لا يزيده الإنفاق إلا كثرة وتكرار التلاوة إلا حلاوة.
وبين أن كنوز القرآن لا تمنح إلا لمن أقبل عليه بقلبه وألقى إليه سمعه وهو شهيد، فالسعيد من صرف همته إليه ووقف فكره وتأمله وعزمه عليه، والموفق من وفقه الله لتدبره وتذكره.
أخبار متعلقة عاجل - جامعة الأميرة نورة تفتح باب التسجيل في 11 دبلومًا أكاديميًا ومهنيًاوفاة صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد بن سعود الكبير آل سعود .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } wLJXcGtagH85wTZUGJaXnlx9v0NKXxHUyw0zdWV2فضل الفاتحةوفي هذا العصر الزاخر بالمفاهيم المنتكسة حيال الشريعة الربانية، لا بد من الفيئ إلى هدايات القرآن وآدابه، ففيه أسس المدنية الخالدة والتربية الفاضلة.
وبين أن أعظم سورة في القرآن هي الفاتحة، التي افتتح الله بها كتابه الكريم، فهيب أم القرآن والسبع المثاني والقرآن العظيم.
وأوضح أن سورة الفاتحة اشتملت على أمهات المطالب العالية، فلا يقوم غير هذه السورة مقامها ولا يسد مسدها، لذا لم ينزل الله في التوراة أو الإنجيل أو الزبور مثلها، وأشار إلى أنها جمعت أصول القرآن ومجامع الدعاء وهي رقية وشفاء.