هل تكون عبلة كامل مفاجأة افتتاح المتحف المصري الكبير؟
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
تتجه الأنظار إلى حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، بعد أن لمّحت الإعلامية لميس الحديدي إلى مفاجأة فنية ضخمة بانتظار الجمهور، إذ كشفت خلال حديثها في برنامج "الصورة" عبر قناة النهار أن الحفل ستقدّمه فنانة مصرية محبوبة ابتعدت منذ فترة عن الأضواء، مؤكدة أنها لن تفصح عن اسمها في الوقت الحالي، ما فتح الباب أمام سيل من التكهنات في الوسط الفني وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
                
      
				
فور انتشار التصريحات، بدأ المتابعون بتداول أسماء عدد من النجمات اللواتي تنطبق عليهن المواصفات التي ذكرتها الحديدي، لتتصدر الفنانة عبلة كامل المشهد وتصبح الاسم الأبرز بين الترشيحات، خاصة بعد غيابها الطويل عن الساحة الفنية، واشتياق جمهورها الكبير لرؤيتها من جديد في أي ظهور رسمي.
الجدل ازداد بعدما نُشرت على أحد الحسابات في "إنستغرام" صور تُظهر عبلة كامل أمام الأهرامات مرفقة بتعليق يشير إلى المتحف المصري الكبير، ما جعل البعض يظن أنها تستعد فعلاً للمشاركة في الحفل. إلا أن التحليلات الرقمية التي أُجريت لاحقاً أكدت أن الصور غير حقيقية، وأنها صُنعت باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث ظهرت فيها تفاصيل غير دقيقة في الأزياء والملامح.
اقرأ ايضاًحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من إدارة المتحف المصري الكبير أو من الفنانة عبلة كامل نفسها بشأن هذه الأنباء. كما لا تملك الفنانة أي حساب موثّق على مواقع التواصل الاجتماعي، ما يجعل من الصعب التحقق من صحة ما يُنشر باسمها.
وبين انتظار التصريحات الرسمية وتكاثر الشائعات، يظل جمهور عبلة كامل متحمساً لاحتمال عودتها في مناسبة فنية بهذا الحجم، معتبرين أن ظهورها سيكون حدثاً استثنائياً يعيد إلى الشاشة إحدى أكثر الفنانات المصريات قرباً إلى قلوب الجمهور.
كلمات دالة:عبلة كاملأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
 
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عبلة كامل أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير المتحف المصری الکبیر عبلة کامل
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس يكشف مفاجأة تنتظر العالم في المتحف المصري الكبير | تفاصيل
قال عالم الآثار الدكتور زاهي حواس إن نقل تمثال رمسيس الثاني من ميدان رمسيس إلى موقعه الحالي بالقرب من المتحف المصري الكبير كان من أصعب العمليات الأثرية في تاريخ مصر الحديث، مشيرًا إلى أن الفكرة بدأت قبل توليه منصب أمين المجلس الأعلى للآثار.
وأضاف حواس، خلال مداخلة مع الإعلامية ندى رضا على قناة «إكسترا نيوز»، «التمثال كان في منطقة مزدحمة أسفل الكوبري، يعاني من تلوث بصري وبيئي شديد، وكان لا بد من إنقاذه، وبعد أن توليت المسؤولية، اتفقت مع الوزير فاروق حسني على أن يكون هذا التمثال هو أول قطعة أثرية تُنقل إلى المتحف المصري الكبير، ليستقبل الزوار كرمز لعظمة الحضارة المصرية».
وأوضح أن عملية النقل كانت بالغة الصعوبة، إذ بلغ وزن التمثال 83 طنًا، ما تطلّب أربع سنوات من الدراسات الدقيقة بالتعاون مع المهندس إبراهيم محلب رئيس شركة المقاولون العرب آنذاك، قائلاً: «صنعنا نموذجًا من التمثال بنفس الوزن لإجراء تجربة عملية من باب الحديد حتى المتحف، وتولى أحد مهندسي جامعة عين شمس – وكان عبقريًا رحل عن عالمنا – ابتكار فكرة عبقرية لضمان تحريك التمثال دون أضرار».
وتابع حواس: «قبل يوم النقل اتصل بي الوزير فاروق حسني وقال لي: لو التمثال حصل له شيء كلنا هنقعد في بيوتنا، فأجبته: اطمئن يا سيادة الوزير، وبالفعل، تحرك التمثال في الثانية عشرة ظهرًا يوم 26 أغسطس 2006، وسط مشهد مهيب شارك فيه المواطنون بالتصفيق والدموع، ووصل إلى موقعه الجديد في السابعة صباح اليوم التالي بسلام».
وأكد حواس أن المتحف المصري الكبير يضم 12 قاعة عرض تحتوي على نحو 40 ألف قطعة أثرية، معظمها كانت في المتحف المصري بالتحرير، لكنها تُعرض الآن بطريقة حديثة تُبرز جمالها الحقيقي من خلال الإضاءة والعرض المتحفي المتطور.
وأضاف أن أبرز ما سيجذب الزوار هو عرض مقتنيات الملك توت عنخ آمون بالكامل لأول مرة، حيث سيتم عرض نحو 5000 قطعة أثرية من أصل أكثر من 5300 اكتشفها هوارد كارتر داخل المقبرة الشهيرة، بعد أن كانت أجزاء منها موزعة بين مخازن ومتاحف مختلفة.
وواصل: «كل قطعة من آثار توت عنخ آمون تترك انطباعًا مدهشًا لدى الزائر، بدءًا من القناع الذهبي المعروض في قاعة خاصة، إلى العجلات الحربية والمجوهرات الملكية، إنها تجربة فنية وروحية فريدة».
 جلسة تحفيزية من ممدوح عيد للاعبي بيراميدز قبل لقاء التأمين الأثيوبي
جلسة تحفيزية من ممدوح عيد للاعبي بيراميدز قبل لقاء التأمين الأثيوبي