قالت السفيرة جينا وينستانلي دبلوماسية أمريكية سابقة، إنّ هناك فارقا كبيرا بين قدرات إسرائيل ومن يقاتلون ضدها مثل حركة حماس، موضحة: "حماس قتلت أكثر من 1000 شخص، وقامت إسرائيل بقتل نحو 62 ألف فلسطيني".

رئيس برلمان أمريكا اللاتينية يشيد بموقف مصر الإنساني في غزة | خاصأمل الحناوي: الفصائل لا تريد تجدد الحرب على غزة.

. وإسرائيل تنفذ خروقات شبه يوميةسفير فرنسا بالقاهرة: جهد مصري استثنائي لإدخال المساعدات إلى غزةألمانيا ترسل قوات إلى مركز تنسيق وقف إطلاق النار في غزة وتؤكد دعمها لجهود السلام

وأضاف في مداخلة ، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "عندما يتم قتل مدني إسرائيلي فإن إسرائيل ترد، وعندما قُتل جندي إسرائيلي، فإن هذا يمثل خرقا لوقف إطلاق النار، وقامت إسرائيل بالرد، وهذا كان متوقعا، ويظهر بضرورة أن يكون هناك اهتمام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني حتى لا يتم خرق اتفاق وقف إطلاق النار".

وتابع السفيرة جينا وينستانلي دبلوماسية أمريكية سابقة: "كان هناك خرق لوقف إطلاق النار، ولكن الاتفاق لم ينهار بالكامل، وهناك شركاؤنا من مصر وآخرين يعملون على استدامة الاتفاق".

طباعة شارك غزة قطاع غزة اخبار التوك شو الاحتلال فلسطين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة اخبار التوك شو الاحتلال فلسطين وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

“إسرائيل” تواصل عمليات النسف شرق غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار

#سواليف

واصل #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، تنفيذ #عمليات_نسف واسعة للمباني والمنشآت المتبقية في المناطق الشرقية من قطاع #غزة، رغم اتفاق وقف إطلاق النار المستمر منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري.

وأفادت مصادر صحفية، بسماع دوي انفجارات قوية ناجمة عن تفجيرات نفذها الجيش الإسرائيلي في مناطق تقع شرق القطاع ضمن نطاق ما يُعرف بـ”الخط الأصفر”، وهو المنطقة الفاصلة التي حددتها خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كخط انسحاب أول ضمن المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة بين “حماس” و”إسرائيل”.

وأشارت المصادر إلى أن عمليات النسف التي تجددت مؤخرا بدأت منذ فجر الثلاثاء، واستهدفت مناطق شرقي مدينة غزة وخان يونس (جنوبًا) والمناطق الشرقية من المحافظة الوسطى، حيث لا يزال الجيش الإسرائيلي يحتفظ بسيطرته داخل أجزاء من هذه المناطق الواقعة شرق “الخط الأصفر”، بينما يُسمح للفلسطينيين بالتحرك في المناطق الغربية منه.

مقالات ذات صلة  رسوم وشروط الحصول على إجازة ممارسة مهنة التعليم 2025/10/28

وأوضحت مصادر محلية من شرق مدينة غزة أن الانفجارات تسببت بأضرار إضافية لما تبقى من منازلهم المدمرة، فيما حذر الدفاع المدني الفلسطيني من أن آلاف المباني في القطاع أصبحت مهددة بالانهيار نتيجة الأضرار التي لحقت بها خلال عامي الحرب والإبادة. وأكد السكان أن أي اهتزاز أو تحرك بسيط قد يؤدي إلى انهيارات جزئية في الأبنية المتصدعة.

من جهته، وصف المتحدث باسم حركة “حماس”، حازم قاسم، استمرار عمليات التدمير والنسف بأنها “انتهاك صارخ لاتفاق وقف إطلاق النار”، داعيًا الوسطاء إلى التدخل والضغط على الاحتلال لوقف خروقاته، التي تشمل “القتل اليومي، واستمرار الحصار، وتقييد دخول المساعدات، وإغلاق معبر رفح”.

ووفقًا لتقرير صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي في السادس من أكتوبر الجاري، فقد تجاوز حجم الدمار في البنية التحتية المدنية بقطاع غزة نسبة 90%، نتيجة القصف الإسرائيلي المكثف منذ اندلاع الحرب.

كما أسفرت خروقات الاحتلال المتواصلة للاتفاق عن مقتل 93 فلسطينيًا وإصابة 337 آخرين منذ 11 أكتوبر، بحسب الإحصاءات الفلسطينية الرسمية.

وارتكبت “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة أكثر من 238 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن تسلمها جثتي رهينتين في غزة
  • مباحثات قطرية أمريكية لضمان تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترامب يؤكد المضي في تنفيذ اتفاق غزة رغم خروقات إسرائيل
  • حماس تتهم إسرائيل بتقويض اتفاق وقف إطلاق النار بـتواطؤ أميركي
  • لماذا خرقت إسرائيل اتفاق وقف اطلاق النار؟ وماذا قال ترامب عن ذلك؟
  • بعد ليلة من الغارات الدامية.. إسرائيل تستأنف تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترامب: من حق إسرائيل الانتقام وحماس جزء صغير ضمن اتفاق الشرق الأوسط
  • رئيس هيئة الأركان الأمريكية يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق غزة
  • “إسرائيل” تواصل عمليات النسف شرق غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار