أول ظهور لـ محمد صلاح على مواقع التواصل بعد الاختفاء
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
نشر محمد صلاح لأول مرة منذ الأزمة الأخيرة صورة له عبر ستوري حسابه على إنستجرام، حيث ظهر أثناء تدريباته في الجيم استعدادًا لمباراة ليفربول المقبلة ضد أستون فيلا يوم السبت على ملعب أنفيلد ضمن منافسات الدوري الإنجليزي.
وكانت اشتعلت حالة من الغضب العارم بين جماهير ليفربول عقب الخسارة المفاجئة أمام برينتفورد بنتيجة 3-2، ضمن منافسات الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز، في مباراة عميقت أزمات الفريق تحت قيادة المدرب الهولندي أرني سلوت.
                
      
				
عقب المباراة، غزت موجة من الانتقادات الحادة منصات التواصل الاجتماعي، حيث صبت جماهير ليفربول جام غضبها على المدرب أرني سلوت، واعتبرته المسؤول الأول عن تراجع أداء الفريق.
وكتب أحد المشجعين عبر منصة «إكس»: "نؤمن بمحمد صلاح، لقد كان دائماً معنا وأثبت أنه الأفضل في إنجلترا. لا تقلق يا صلاح، سيتم طرد سلوت قريباً وستعود لقيادة ليفربول كما كنت."
وطالب آخرون بعودة المدرب الألماني يورجن كلوب إلى مقعد القيادة، معتبرين أن شخصية كلوب وحماسه كانا العامل الأبرز في نجاحات الفريق السابقة، في حين أكد بعض المشجعين أن سلوت «لم ينجح في فرض هوية تكتيكية واضحة» على الريدز منذ توليه المسؤولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول جماهير ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
ليفربول في مأزق.. ضغوط متزايدة على سلوت قبل مواجهة بالاس وأستون فيلا
تتواصل معاناة ليفربول تحت قيادة مدربه الهولندي أرني سلوت، بعد تراجع نتائج الفريق بشكل مثير للقلق في الأسابيع الأخيرة، حيث مني الفريق بأربع هزائم متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز، ما أدى إلى تراجعه إلى المركز السابع في جدول الترتيب.
ويستعد ليفربول لخوض مواجهة قوية أمام كريستال بالاس في كأس رابطة المحترفين الإنجليزية، في محاولة لاستعادة الثقة المفقودة، قبل أن يواجه أستون فيلا في مواجهة صعبة أخرى ضمن منافسات الدوري.
المدرب سلوت يواجه ضغوطًا كبيرة من جماهير النادي، خاصة بعد أن ظهر الفريق بشكل باهت أمام برينتفورد في المباراة الأخيرة التي انتهت بخسارته (2-3). ورغم امتلاكه أسماء بارزة مثل محمد صلاح وداروين نونيز وفان دايك، فإن الفريق بدا فاقدًا للهوية والأسلوب الجماعي الذي ميزه في المواسم السابقة.
ويرى محللون أن أحد أسباب الأزمة هو غياب الاستقرار الفني والذهني، إذ لم يتمكن سلوت بعد من فرض فلسفته التكتيكية بشكل كامل، بينما يعاني اللاعبون من تراجع الثقة. كما أن الإصابات أثرت على خط الوسط والدفاع، مما زاد من ضعف المنظومة.
من جانبه، دعا واين روني، نجم إنجلترا السابق، إدارة ليفربول إلى دعم المدرب في هذه المرحلة الحساسة، قائلاً: "يجب أن تمنحوا سلوت الوقت الكافي لإعادة بناء الفريق. ليفربول يمتلك العناصر القادرة على العودة، لكنهم بحاجة إلى قائد قوي في الملعب وإلى خطة واضحة من المدرب".
وسيكون الفوز على كريستال بالاس بمثابة "طوق النجاة" للفريق غد الأربعاء ، قبل الدخول في مواجهة أستون فيلا السبت المقبل، والتي ستحدد بشكل كبير مصير المدرب الهولندي وموقف الفريق في سباق المنافسة على المراكز المتقدمة.
 جلسة تحفيزية من ممدوح عيد للاعبي بيراميدز قبل لقاء التأمين الأثيوبي
جلسة تحفيزية من ممدوح عيد للاعبي بيراميدز قبل لقاء التأمين الأثيوبي