شيماء سيف تفتح النار على مرتديات المايوه:(ملابس داخلية!)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
البوابة-انتقدت الممثلة المصرية شيماء سيف ارتداء النساء ملابس السباحة (المايوه) في الأماكن العامة خلال فصل الصيف.و قالت شيماء سيف عبر حسابها على موقع (إنستغرام) إن هذا الأمر أصبح زائداً عن الحد ولا يخجل منه فاعله.
اقرأ ايضاًو كتبت شيماء سيف، منشورًا قالت فيه: (خلاص الصيف بيخلص لكن للأسف آثاره مكملة.
وتابعت شيماء سيف: (الغلط غلط ولو أصبح عادة الكل.. هفضل أقول ده غلط حتى لوكنت لوحدي اللي بقوله.. العري مظهر من مظاهر التخلف الفكري واللي فاكر أنه تحضر ماشي وراء.. مهما کتر. ربنا أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وجنبنا اتباعه).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
البلاوي: الإجتهاد القضائي أصبح أحد مصادر التشريع الفعالة
زنقة 20 ا الرباط
أكد هشام البلاوي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، اليوم الاربعاء 18 يونيو 2025 بالرباط، خلال الجلسة الافتتاحية للندوة الدولية حول موضوع “إعمال نظام الكد والسعاية في ضوء مراجعة مدونة الأسرة”، على أهمية الموضوع في سياق التحولات التشريعية الكبرى بالمغرب، خصوصاً ورش مراجعة مدونة الأسرة الذي يقوده صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأبرز البلاوي أن مبدأ الكد والسعاية شكل عبر التاريخ الفقهي والقضائي المغربي حلاً اجتهادياً منصفاً لحقوق المرأة، حيث كان يعتمد على مقاصد الشريعة الإسلامية في تقدير جهود المرأة في تنمية أموال الأسرة، مستشهداً بعدة تطبيقات تاريخية أبرزها فتوى ابن عرضون. وأوضح أن هذه الاجتهادات تطورت لتصبح قاعدة قانونية قضائية معترف بها، تنصف المرأة عبر تمكينها من نصيبها في الأموال المكتسبة خلال الحياة الزوجية.
وأشاد البلاوي بانفتاح القضاء المغربي وابتكاره لحلول قضائية تواكب التطورات المجتمعية المتسارعة، معتبراً أن الاجتهاد القضائي أصبح اليوم أحد مصادر التشريع الفعالة، في ظل تزايد أدوار المرأة في التنمية الأسرية والاقتصادية.
كما أكد أن المكتسبات الحقوقية للمرأة المغربية تحققت بفضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي شدد في خطاباته السامية على أهمية تمكين المرأة من جميع حقوقها القانونية والشرعية، مبرزاً مضامين الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش سنة 2022.
وأوضح رئيس النيابة العامة، دور الاجتهاد القضائي كآلية مساهمة في نقل آثار التغيرات المجتمعية والثقافية إلى المستوى التشريعي، مؤكدا أن “هذا الدور سيتعاظم بالنظر للأدوار المتعددة التي أصبحت تباشرها المرأة في عملية التنمية بمختلف أشكالها، وإسهامها اليومي والمباشر في الإنفاق على الأسرة إلى جانب الرجل”.
وشدد بلاوي على أن إذكاء قيم العدل والإنصاف سيساهم، بفعل الوعي المتزايد بالحقوق والحريات، في بلورة المداخل التي تؤدي الى تعميق فهمها وتملكها من أجل تعزيز قيم المساواة والمناصفة في تدبير الحياة الأسرية بين الزوجين، بهدف خلق أسرة متماسكة ومتوازنة باعتبارها الخلية الأساس في المجتمع.