تصدّر اسم المطربة الشعبية رحمة محسن محركات البحث خلال الساعات الأخيرة، بعد دخولها في مواجهة جديدة مع طليقها، على خلفية مقاطع الفيديو المُسرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت رحمة محسن، إنها تقدمت ببلاغ رسمي للنيابة العامة تتهم فيه طليقها بابتزازها ومحاولة تشويه سمعتها، بعد أن رفضت مطالباته لها بمبالغ مالية تصل إلى 3 ملايين جنيه مقابل عدم نشر باقي المقاطع.

وأضافت، أنها تتعرض لحملة منظمة منذ فترة تهدف للنيل منها بعد فشل محاولات الصلح بينهما.

رحمة محسن
رد طليق رحمة محسن على اتهامات تسريب الفيديوهات

وفي أول رد رسمي من طليق رحمة محسن، نفى كل الاتهامات الموجهة إليه، مؤكدًا أن ما يُثار ضده لا أساس له من الصحة، وأنه لم يكن طرفًا في أي تسريب أو نشر لأي مقاطع خاصة.

وأكد أن زواجهما انتهى بعد 4 أشهر بسبب خلافات، وأن ما تردده رحمة الآن هو محاولة لتشويه صورته أمام الجمهور والقانون.

وفي تطوّر جديد، قدّم طليق رحمة محسن بلاغًا للجهات القضائية، يتهم فيها رحمة بالتشهير والسب والقذف، بعد أن أحدثت تصريحاتها على وسائل التواصل ضررًا بسمعته.

من هي رحمة محسن؟

ولدت رحمة محسن عام 1993 في محافظة القاهرة، وبدأت حياتها بعيدًا تمامًا عن أضواء الشهرة، إذ عملت بائعة قهوة على سيارتها الخاصة في منطقتي الشيخ زايد و6 أكتوبر، وكانت تتولى بنفسها تقديم المشروبات لزبائنها، من بينهم عدد من الفنانين والإعلاميين الذين أحبوا طريقتها العفوية وشخصيتها المميزة.

بدأت رحمة محسن في لفت الأنظار عام 2024 حين ظهرت كأحد الأصوات النسائية الصاعدة في الغناء الشعبي المصري، لتثبت خلال فترة قصيرة أنها تمتلك حضورًا مختلفًا وصوتًا قويًا.

ورغم ابتعادها لفترة عن الساحة الفنية بسبب ظروف شخصية، فإنها عادت بقوة لتواصل حلمها، مطلقة أول أعمالها المصوّرة بعنوان «اسند ضهرك واقعد اتفرج» في أكتوبر 2024، وهو العمل الذي مثّل انطلاقتها الحقيقية في عالم الأغنية الشعبية.

وفي موسم رمضان 2025، شاركت رحمة محسن في مسلسل «فهد البطل» مع الفنان أحمد العوضي، وقدمت خلاله مجموعة من الأغنيات التي لاقت تفاعلًا واسعًا، من بينها «حفلة تنكرية»، و«قهرة قلبي»، و«اوعى تسبيني»، لتؤكد أنها تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ مكانتها في عالم الفن الشعبي.

اقرأ أيضاً«رحمة محسن» تتعرض لابتزاز إلكتروني.. ما حقيقة الفيديوهات المسربة؟

رحمة محسن تتجاهل أزمة طليقها بـ «برنامج مقالب».. تفاصيل

فيديو رحمة محسن مع رجل الأعمال يتصدر التريند.. القصة كاملة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أزمة رحمة محسن رحمة محسن طليق رحمة محسن فيديو رحمة محسن رحمة محسن

إقرأ أيضاً:

تقنية جديدة تُحول نفايات التخمير إلى أقمشة صديقة للبيئة وتخفف أزمة الجوع

أشارت الدراسة إلى أن الإنتاج التجاري لهذه الألياف قد يقلل الحاجة إلى زراعة القطن، التي تتطلب كميات كبيرة من المياه والأراضي، مما يتيح إعادة توجيه هذه الموارد لدعم إنتاج المحاصيل الغذائية.

تمكن باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا من تحويل الخميرة المتبقية من صناعة البيرة والنبيذ وبعض الأدوية إلى ألياف عالية الأداء تتفوق على الألياف الطبيعية التقليدية، مع تقليل الأثر البيئي بشكل كبير، وفق دراسة نُشرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.

وكانت مخلفات الخميرة تُعدّ نفايات صناعية تتكون من بروتينات، دهون، وسكريات، لكن الباحث ميلك ديميريل وفريقه اكتشفوا إمكانية إعادة توظيفها لإنتاج ألياف قابلة للغزل والنسيج باستخدام عملية مستوحاة من الطبيعة.

وقد تمكن الفريق من إنتاج أكثر من 1,000 رطل من الألياف على نطاق تجريبي في مصنع بألمانيا، مع إجراء تقييم كامل لتأثير الإنتاج على الموارد، التكلفة، والانبعاثات الغازية.

وتتم عملية إنتاج الألياف المخمرة عبر استخلاص البروتينات من الخميرة، إذابتها، ثم دفعها عبر جهاز يُعرف بالـ سبينيريت لتشكيل ألياف مستمرة تُغسل وتُجفف وتُحوّل إلى خيوط قابلة للنسيج.

وتتميز هذه الألياف بالتحلل البيولوجي الكامل، على عكس ملايين الأطنان من الملابس البوليسترية التي تُلقى سنويًا في المكبات، كما يمكن استرداد نحو 99.6% من المذيبات المستخدمة لإعادة استخدامها في دورات الإنتاج التالية، ما يقلل الهدر بشكل كبير.

Related دراسة تدق ناقوس الخطر: واحد من كل ثلاثة طلاب في ضواحي باريس يعاني من انعدام الأمن الغذائيالجفاف يهدد الأمن الغذائي في سوريا وخطة حكومية طارئة لمواجهة الأزمةأرقام صادمة: انعدام الأمن الغذائي يمسّ 91% من سكان غزة و345 ألفا يعانون من المجاعة

وقال ديميريل: "تمامًا كما استأنس البشر الغزلان قبل 11 ألف عام لإنتاج الصوف، نحن نستأنس الخميرة لإنتاج ألياف توفر بدائل مستدامة وتحرر الموارد الزراعية لصالح الغذاء."

وأضاف أن هذه الألياف تقدم حلاً مزدوجًا للأزمات البيئية والغذائية، فهي تقلل الحاجة للأراضي والمياه المستخدمة في زراعة القطن، وتتيح إعادة توجيه الموارد لإنتاج المحاصيل الغذائية.

وتشير البيانات إلى أن إنتاج قطعة تيشيرت وبنطال جينز واحد يحتاج نحو 2,642 جالونًا من المياه، في حين تستهلك زراعة القطن نحو 88 مليون فدان من الأراضي الزراعية حول العالم، حوالي 40% منها في الهند، إحدى الدول التي تواجه مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي. وفي عام 2024، عانى نحو 733 مليون شخص حول العالم من نقص الغذاء، وفق الأمم المتحدة.

ويؤكد ديميريل أن الألياف المخمرة لا تتنافس مع المحاصيل الغذائية على الموارد الزراعية، مما يجعلها خطوة نحو صناعة أقمشة مستدامة بيئيًا، وفي الوقت نفسه تسهم في تحسين الأمن الغذائي العالمي.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة البيئة علم البيئة الأمن الغذائي اعلان اعلان اخترنا لك عُثر عليها داخل الخط الأصفر شرق غزة... إسرائيل تتسلم رفات رهينة عبر الصليب الأحمر لبنان: انطلاق أول لقاء تنسيقي لإعادة الإعمار في الجنوب.. وعون يؤكد: التفاوض خيار وطني جامع ميرتس: لا أساس قانوني لبقاء السوريين وأدعوهم للعودة لإعادة إعمار بلادهم إيران تفرج عن الفرنسيين سيسيل كوهلر وجاك باري بعد احتجاز دام ثلاث سنوات.. وماكرون يرحب ديفيد بيكهام يحصل على لقب فارس من الملك تشارلز 3 اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 قصف إسرائيلي مكثف على غزة.. وتحرك أميركي لتشكيل قوة دولية في القطاع 2 انتخابات نيويورك.. ترامب: أي يهودي يصوت لصالح زهران ممداني هو شخص غبي 3 من الشاشة إلى البنتاغون.. كيف أشعل تقرير واحد تهديد ترامب بالتدخل في نيجيريا؟ 4 القوات الأوكرانية تنقذ جملاً روسياً من جبهة القتال.. لماذا تلجأ موسكو إلى الحيوانات في حربها؟ 5 فهدان أفريقيان نادران شقيقان يصلان إلى حديقة حيوان تشيستر البريطانية اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

دونالد ترامب الصحة حركة حماس الأمم المتحدة توسيع الاتحاد الاوروبي فرنسا غزة فولوديمير زيلينسكي حمية صحية جمهورية السودان سوريا قوات الدعم السريع - السودان الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

مقالات مشابهة

  • تقنية جديدة تُحول نفايات التخمير إلى أقمشة صديقة للبيئة وتخفف أزمة الجوع
  • بعد فيديو «عملت شرع ربنا».. هل يواجه أحمد سعد أزمة جديدة مع علياء بسيوني؟
  • مشاجرة جيران بالإسماعيلية تتحول إلى معركة بلاغات متبادلة
  • روسيا تطلق أقمارا جديدة لرصد الأرض والأجسام السماوية
  • فيديو رحمة محسن.. النيابة تستعجل تقرير الفحص وتتحرى عن تورط طليقها
  • «رحمة محسن» تتعرض لابتزاز إلكتروني.. ما حقيقة الفيديوهات المسربة؟
  • العراق وتركيا يوقعان آلية جديدة لإدارة أزمة المياه
  • أزمة بين ديزني ويوتيوب تي في.. توقف بث قنوات كبرى بعد فشل المفاوضات
  • بسبب الرقائق.. .صناعة السيارات في أوروبا تواجه أزمة جديدة بالإمدادات