«طاقة أبوظبي» تعلن عن كود الغاز الموحد ضمن مبادراتها التنظيمية للمنتجات البترولية
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
ضمن إطار مجموعة من المبادرات التنظيمية الرائدة التي تطلقها دائرة الطاقة في أبوظبي، لتعزيز الاستخدام الآمن والمستدام للمنتجات البترولية، تستعد الدائرة للإعلان عن إطلاق «كود الغاز الموحّد لإمارة أبوظبي»، وذلك خلال مشاركتها في «أديبك 2025».
ويُعد «كود الغاز الموحّد»، أول إطار تنظيمي شامل من نوعه على مستوى المنطقة لتوحيد المعايير والإجراءات الخاصة بقطاع الغاز، بما يضمن تطبيق أعلى معايير السلامة والكفاءة والاستدامة في أنظمة الغاز بجميع أنواعها، من الغاز الطبيعي إلى الغاز البترولي المسال والغاز الصناعي.
                
      
				
ريادة
تؤكد هذه الخطوة من جديد مكانة أبوظبي الرائدة كمركز عالمي للابتكار في مجال الطاقة المستدامة. كما تنسجم مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 ومستهدفات الحياد المناخي 2050، في بناء مستقبل مستدام لقطاع الطاقة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي الطاقة الغاز دائرة الطاقة معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول أديبك
إقرأ أيضاً:
بالفيديو: روسيا تستهدف موقعاً لإنتاج الغاز.. وأوكرانيا تقصف محطتي طاقة روسيتين
كييف- رويترز- الوكالات
قالت أجهزة الطوارئ الأوكرانية اليوم السبت، إن هجوما شنته روسيا خلال الليل تسبب في اندلاع حريق في موقع لإنتاج الغاز في منطقة بولتافا.
وكثفت القوات الروسية هجماتها على منشآت الطاقة الأوكرانية خلال الأشهر القليلة الماضية.
قالت البحرية الأوكرانية أمس الجمعة، إنها قصفت محطتي طاقة وكهرباء روسيتين، في حين قالت الخارجية الروسية إنها حظرت دخول المزيد من مسؤولي الاتحاد الأوروبي ردا على العقوبات الأوروبية الجديدة المفروضة على موسكو بسبب الحرب على أوكرانيا.
وأوضحت البحرية الأوكرانية أنها قصفت بصواريخ كروز من طراز نبتون محطة طاقة حرارية روسية في منطقة أوريول ومحطة كهربائية فرعية في نوفوبريانسك.
وأضافت عبر تليجرام "كان المرفقان يزودان المؤسسات العسكرية في المنطقة بالطاقة، لذا فإن تدميرهما يشكل ضربة قوية للخدمات اللوجستية (للروس)".
وعادة ما تستخدم أوكرانيا الطائرات المسيرة لضرب أهداف في العمق الروسي، لكنها سعت أيضا إلى بناء قدراتها الصاروخية بأسلحة محلية الصنع مثل نبتون، وفق رويترز.
وتتعرض مصافي النفط الروسية باستمرار لهجمات أوكرانية بالمسيّرات، مما أدى إلى تعطل إمدادات الوقود في مناطق عدة وارتفاع أسعاره بنحو 20% خلال الأشهر الستة الأخيرة.